تعقيبا على مقال جلبير الأشقر: ويل للجشعين من غضب الجائعين
الشركات العملاقة
لنكن صريحين، وهذا أيضاً ما يحدث في أوروبا! بل في كل بلاد العالم! الشركات الكبرى -خصوصاً – العابرة للقارات كالأمريكية مثلا- كلها تتهرب من دفع الضرائب والحكومات تعلم ذلك كغوغل وآبل وستارباكس ناهيك عن شركات البترول العملاقة، وسكوت الحكومات هو بحجة أن هذه الشركات تشغل يدا عاملة وتجلب استثمارات. في هذا الوقت نشهد تواطؤا واضحا بين الرأسمالي والسياسي ضد المواطن «الغلبان» الذي لا يتربى أبداً ولا يتعلم إلا بعد فوات الأوان – كما حدث مؤخراً في رومانيا- فهذا المواطن هو الذي ينتخب السياسي الفاسد نفسه مرات ومرات حتى تطفو فضائح السياسيين على السطح وتصل إلى الجرائد -كما يحصل في فرنسا- فيتم إسقاط السياسي وليعتلي محله حرامي آخر، طوني بلير خير مثال!
فارس
تعقيبا على مقال سهيل كيوان: الأسد سيرد
الملايين المهاجرة
نعم أكثر من نصف مليون قتيل ونصف أو أكثر مفقود ونصف آخر في المعتقلات والملايين المهجرة داخليا وخارجيا ولكن المشكلة الكبرى هي الملايين من الأطفال بدون مدارس وهذا يقتل المستقبل.
الشعب لا يريد الأسد ولا هذه المجموعات المتطرفة المأجورة ولا نذالة العملاء الانفصاليين. لو قاتلنا بهذه القوافل من الشهداء في الجولان وفلسطين لحررناها منذ زمن ولكن لا أحد يريد هذا. لا العرب ولا المسلمون بكافة احلافهم الذين يتعاملون مع الصهاينة ضد بعضهم البعض وعلى الدنيا السلام.
فاروق