تعقيبا على مقال مالك العثامنة: فضائيات تراقب الفاصلة
نقد للتلفزيون
وهذا كان تحت السلطة العثمانية، التي كانت حينها تحارب أي: «صعود للقومية العربية في المقابل وتعلق المشانق في حواضر بلاد الشام (دمشق وبيروت والقدس والكرك) لكل من تسول له نفسه أن يسعى للتنوير والخروج من قاع الجهل والتجهيل».
أعتقد أن في ذلك ظلما للدولة العثمانية مع الاعتراف ببعض السلبيات، على الأقل كنا نعيش في ظل دولة عظمى. وكانت لدينا دولة أسمها فلسطين وبجميع الأحوال الوضع لا يقارن بما نحن فيه من حال،
ثم الأهم من ذلك، أين هي انجازات أعلام و دعاة (القومية العربية)، ومن بعدهم (التنويريون وأهل العلم) أعداء الجهل والتجهيل
ملاحظه أخيرة، لماذا لا يوجد نقد اليوم للتلفزيون الأردني كما هي العادة؟
حسين- لندن
وتعقيبا على تقرير مصر : السيسي يخاطب الأثيوبيين بعبارات ناعمة
مرحلة تغيير جذري
للأسف كل هذه الأخبار الواردة من المحبوبة مصر «تعكنن» النفس والبدن….لا شيء يسر لا الشعب المصري ولا الأمة العربية….اذن دعونا نقول إن مشرقنا العربي يخوض مرحلة تغيير كلي…هذا المشرق لن يكون كما عهدناه ..
سنقول العوض على الله في الوحدة العربية.. ولتبحث كل دولة بمفردها عن أصدقاء جدد.. ولننس منظومة الجامعة العربية التي شتتت العرب اكثر مما جمعتهم.
رفيق كامل