تعقيبا على مقال هيفاء زنكنة: برامج الحوار السياسي
ملفات الفساد
كلمات لأفضل مقدم برامج «أنور الحمداني»: سواء كنت في بغداد أو القاهرة أو دبي فلست إﻻ خادما لقضايا بلدي ووطني العراق وإني لم أبع نفسي يوما ولست سلعة، أيها الواهمون يامن وضع لي السم في الأكل ومن سعى لإغتيالي. أنا انسان امن بعراقيته وعروبته وإسلامه وأن ملفات الفساد ستكشف كاملة عندما تكون معززة بالوثائق الدامغة وأن المالكي وأتباعه أو النجيفي وأنصاره لا يستحقون مني اﻻعتذار بل هم المطالبون باﻻعتذار لفشلهم الذريع في توفير الأمن والخدمات ومنها الكهرباء، وأخيرا ويل لكل فاسد ومجرم من الشعب العراقي ويل من الشعب عندما يطالب بحقه وبعد العيد موعدنا ان العيد ليس ببعيد بأذن الله خادمكم واخوكم الأصغر أنور الحمداني.
الكروي داود
وتعقيبا على تقرير حسين مجدوبي: رئيس كتالونيا يطلب اللجوء
الاتحاد الإفريقي
كان الأولى أن تقول أم كارلوس لابنها قبل هربه: لا تبك يا ولدي كامرأة على استقلال لم تصنه كرجل ! وبدل ان تطلب اللجوء في إحدى الدول الأوروبية التي أدارت لك ظهر المجن … …غير الوجهة وأذهب إلى أرض تسمى تندوف واستقدم أنصارك واعتصم هناك للضغط على ذلك المسمى راخوي…..وحاول الانضمام إلى الاتحاد الافريقي بمباركة خفية من نظام العسكر…
المغربي-المغرب
