تعقيبات

حجم الخط
0

تعقيبا على مقال وسام سعادة: لماذا لم تنتج الانتفاضة فكرا جديدا؟

تحديد البوصلة
لا نحتاج إلى فكر جديد، بل إعادة تحديد البوصلة نحو مركز الأزمات وبؤرة المصائب التي تحل بالوطن، وهو الاحتلال الصهيوني البغيض وزرع الفتنة وتفسخ نسيج مجتمعاتنا.. من المؤسف وصف الثورة الفرنسية التي لها 300 عام وسفكت الدماء والآلام مع نهاية السلطة الدينية .. وما أعلنته من مبادئ ما زال إلى اليوم حبرا على ورق حينما يصل حدود وطننا العربي.. لم نعش ربيعا عربيا ولا خريفا ولا شتاء ولا صيفا أيضا، فكل فصل من الفصول يحمل الخير والبركات والعقد والمشاكل أيضا .. فنحرم من الطيبات وتجري علينا تجارب الأزمات كفئران المختبر.
كوثر عبد الفتاح – مدريد

تعقيبا على رأي «القدس العربي»: مصر… وقف برنامج لا يكفي

المادة الخامسة والعشرون
في حال اهتمام الدولة بسيادة القانون، يجوز للنيابة العامة التحرك دون الحاجة لتقديم المجنى عليه بلاغا، وذلك حسب المادة 25 من قانون الإجراءات الجنائية.
لذلك لم تتحرك النيابة عندما أذاع عبدالرحيم تسريباته ولم تحقق مع واحد من أصحاب تلك التسريبات ولم تحقق مع عبدالرحيم فى كيفية حصوله على تلك التسريبات.
صحيح القوانين قوانينهم والدفاتر دفاترهم والتسريبات تسريباتهم وسلموا لنا على دولة القانون .
عبده شحادة

تعقيبا على مقال محمد عبد الحكم دياب: القيمة التاريخية للقاهرة

فشل في إدارة مصر
يقول الكاتب «هل يعني إقامة عاصمة جديدة إعتراف بالفشل في معالجة مشاكل القاهرة». وأقول له إن هذا لا يعد إعترافاً بالفشل في معالجة مشاكل القاهرة فقط ، بل يعتبر إعترافاً بفشل إدارة مصر من قبل العسكر، وأذكر الكاتب مرة أخرى بالمثل الإنكليزي الذي يقول «إذا حكمت دولة بديكتاتور فهذا يعتبر بمثابة شهادة وفاة للنظام السياسي في ذلك البلد، أما إذا حكمت بلد ما بديكتاتور عسكري فهذا يعتبر بمثابة شهادة وفاة للبلد، وليس فقط للنظام السياسي». والمشكلة أن الكثير من الصحافيين يقف في منطقة رمادية، يمسك فيها العصا من المنتصف، وهذا يرجع إلى مصالح شخصية مهينة، وهؤلاء ينطبق عليهم قول الأستاذ توفيق الحكيم «إن المصالح الشخصية هي الصخرة التي تتحطم عليها المبادىء». يا أستاذ الحل هو أن يعود العسكر إلى معسكراتهم، ويبتعدوا تماماً عن الحياة المدنية، لأن العسكر غير مؤهلين لإدارة الحياة المدنية، ويجب عدم الوقوف عند هذا الحد .
عبدالكريم – بريطانيا

تعقيبا على مقال صبحي حديدي: فايز ملص… أن تكون سوريا بامتياز

خسارة كبرى
عرفت فايز، زميلا وصديقا، كان إنسانا سخيا في أفكار وتوجيهاته… موسوعيا في إطلاعه وثقافته… خسارة كبرى لإخواننا في سوريا وللثقافة العربية… رحم الله فايز رحمة واسعة، وتعازينا لأهله وذويه.
محمد الكراي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية