تعقيبات

حجم الخط
0

تعقيبا على مقال نزار بدران: الحقوق التجارية غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني

غباء سياسي
نعم غباؤنا السياسي… وضعفنا الفكري… وحرمان شعوبنا من الرقي… والتمسك بالعنصرية الأسرية والقبلية والعشائرية … من أسباب عدم تقدمنا… ويعود ذلك إلى انعدام فكرنا وكراهيتنا للعلماء وأصحاب الفكر وأصحاب الإنتاج والتقدم… حيث على سبيل المثال قام الاستعمار بقتل أكثر من 250 عالما، وذلك لأن العلماء يشكلون خطرا على هذا المستعمر…
كذلك يشكلون خطرا على الأنظمه السقيمة العقيمة المتمسكة بالحكم دون أي اهتمام لا للوطن وثرواته ولا للمواطن وعلمه … حيث ثروات البلاد تخضع للاستعمار بطريق غير مباشر وعلى رأسها البتـرول.
للأسف الشديد أسوأ الزمن الذي تعيشه الأمة العربية والإسلامية هو هذا الزمن… حيث الانقسامات تزداد والخلافات تزداد… والهجرة تزداد ومذلة شعوبنا تزداد… وكذلك سفك دمائنا فيما بيننا تزداد…
وكل هذه الأمور تعود إلى انعدام الفكر السليم الذي به نستطيع أن نجد حلا أخويا لكل هذه الخلافات، بالحوار وحكمة العقل… لأن الصراعات الفارغة تجلب لنا الدمار في معاني الحياة… ونستطيع تجنب الدمار بحكمة الحوار … وليس انتظار رأي الاستعمار الذي يخطط دائما لتقسيمنا
ولإذلالنا وسلب خيرات بلادنا.
قتل أي إنسان من أبناء هذا الوطن ًيعد جريمة ضدنا جميعا… لأن القتل ليس حلا بل ضعفا.
… وكل إنسان في هذا الوطن غالي علينا جميعا … علينا بفتح دورات تعليمية في جميع مناحي الحياة… ومشاركه أبنائنا بها والسماح لهم بإبداء أفكارهم وراءهم …
نعم للقضاء على الجهل بالعلم… وبالقضاء على الكراهية بالمحبة …
نعم لتعليم الأبناء الي أي مستوى يرغب به
لأن العلم ليست له حدود وليس له عمر… فهناك شخص عمره 97… عاما وقدم امتحانا في الاقتصاد وحصل على شهادة الدكتوراه… وهذا دليل لمن يرغب بالعلم. الباب مفتوح للجميع بدلا من الجلوس في المقهى… ومضيعة الوقت الفارغ …
النشاشيبي

تعقيبا على مقال الياس خوري: أين علي؟

عجز اللغة
أشعر وأنا أقرأ هذه المقال كأني أشاهد فيلما وثائقيا عن الويلات والمذابح التي تعرض لها الشعب الفلسطيني والشعوب العربية المحيطة بفلسطين على يد النازيين الجدد الصهاينة، وعلى يد الصهاينة العرب الذين يريدون أن تبقى شعوب المنطقة ذليلة ضعيفة حتى يتسنى لإسرائيل أن تتمدد أكثر وأكثر ويبقون هم يبددون خيرات بلادهم.
شكراً أستاذ الياس لأنك تساعدنا حتى لا ننسى.
قاتل علي صهيوني نازي، وقاتل حمزة ماذا نسميه؟
ومن يقف من أعاريب آخر الزمان في صف المجرمين ماذا نسميهم؟
ومن يبذل أمواله في دعم القتلة وشحذ سكاكينهم ليذبحوا أطفالنا ماذا نسميهم؟
لأول مرة أشعر أن لغتنا المقدسة عاجزة عن وصف هؤلاء الذين اجتمعت فيهم كل صفات الإجرام واللاإنسانية.
محمود

تعقيبات

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية