تعقيبات

حجم الخط
0

تعقيبا على خبر: إسرائيل تدرب مغاربة عسكريا… لمحاربة من؟

قوات إحتياط
عند كل الحروب الإسرائيلية على الفلسطينيين يستدعي جيشها ما يسمى قوات الإحتياط والجميع يعلم أنهم يهود دول العالم وبديهياً بما أن الحرب ليست لعبة صيد والفلسطينيون أهل بيت المقدس وأكنافه ليسوا بالأرانب فهؤلاء الجمع مدربون بكل ما تحمل كلمة تدريب من معنى فقتيل الحرب الإسرائيلي ليس دائماً من الفلاشا بل بلجيكياً أوربياً وأمريكياً وإيرانياً ومصرياً…
الأوروبي يسافر مباشرة عبر الخطوط الإسرائيلية فيما الآخرون بطرق ملتوية لكن قانونية على غرار السفر الجماعي السياحي لإيطاليا وإسبانيا وتركيا ونعتقد أن جوازات السفر لن تحمل خاتم مطار تل أبيب : الشاهد هنا أن المشكل الفلسطيني مدول ولا نعتقد أن دولة كالمغرب حكومة وشعباً يتلاعبان على النقيضين فيما يخص فلسطين والقدس والفلسطينيين ولا نتخيل مسافراً مغربياً أو عربياً أياً كان إنتماؤه الديني يحمل وثائقه القانونية ويسافر من أبواب البلد الرسمية ولا تاريخ له إنحرافي أن يتم تتبعه إستخبارياً كما نستبعد أن تصرح إسرائيل بلوائح زوارها للدول العربية.
تبعات الخبر المعلومة ستهم المغرب من كل الجوانب لكن نعتقد أن سكوت البلد ذي المؤسسات حكمة حتى يتم التحقق والتحقيق تقديراً منا أن الأمر يتعلق بأمنه القومي على كل المستويات.
عبد الله -المغرب

تعقيبا على مقال الياس خوري: بيروت 2015

لصوص الطغمة المالية
الشرخ العمودي في المجتمع اللبناني جاء نتيجة الحرب الأهلية ( الانتداب السوري +الاحتلال الإسرائيلي) لماذا نسيت الاحتلال الإسرائيلي 1982-2000 وما تلاه الحرب الإسرائيلية على لبنان 2006. ثقافة الاستهلاك وسيطرة لصوص الطغمة المالية العقارية.
-انقسم المجتمع اللبناني يا أستاذ الياس إلى تيارين واضحين: تيار المقاومة الموالي لسوريا وإيران المتمثل في (حزب الله وحركة أمل والحزب الشيوعي والحزب القومي السوري). والتيار الوطني الحر (ميشيل عون)- تيار المردة (سليمان فرنجية).
– أما التيار الثاني فهو الموالي للسعودية وأمريكا وفرنسا … وهم الطرف الآخر مثل : تيار المستقبل- حزب الكتائب- حزب القوات اللبنانية (سمير جعجع).
– هذا ما دفع السفارة الأمريكية في لبنان والسفارة الفرنسية إلى تحريك جماعات المجتمع المدني والايكولوجيين (أنصار البيئة) إلى ساحة الشهداء… وكأن الصراع الواقعي في لبنان هو بين (رياض الصلح وكميل شمعون من جهة – وأنطون سعادة وفرج الله الحلو من جهة أخرى).
سلمى طيوني

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية