تعقيبات

حجم الخط
0

تعقيبا على مقال راشد عيسى: «فرانس 24» غائبة عن الوعي

التعاطف مع الأبرياء
أوافقك الرأي تماما في موضوع الشماتة وكأنك نطقت بما كان يدور ببالي نتعاطف مع الأبرياء الذين لا ذنب لهم كائنة من كانت جنسيتهم الشماتة التي تشفي الصدر تكون في العدوالمحارب الذي يسعى إلى مقاتلتك واذيتك والذي يكون هلاكه سببا في انتصارك.
وهؤلاء كان بينهم عرب ومسلمون. وأطفال ونساء وشيوخ لا علاقة لهم من قريب أو من بعيد بمشاكل السياسة ودواليبها المعقدة، الموت لا شماتة فيه الموت حدث أعظم بكثير من أن نتخذه سببا للتشفي والشماتة الموت من الله والحياة من الله سبحانه وتعالى كيف نشمت بمن مات وصارت روحه عند الرحمن
ماجدة – المغرب

تعقيبا على تقرير أشرف الهور: فلسطيني متهم بتفجيرات باريس

عمل محترفين
هذا دليل واضح على أن العمل الإرهابي في باريس قد نفذ من قبل مجموعات محترفة مرتبطة بدول، هذا لا يعني اني ابرئ تنظيم «الدولة»، وأعتقد ان سقوط نيزك على سطح الأرض سـوف يتهـم به الفلسطينيون.
صابرين صبحي

تعقيبا على مقال محمد عايش: أوقفوا نزيف الدم

الإرهاب الحكومي
تحليل أكثر من رائع أستاذنا الفاضل وهذا هولب المشكلة، ومع كل الأسى والأسف للضحايا المدنيين العزل الأبرياء الذين يلقون مصيرهم في هذه الأحداث المؤسفة، ولكن السؤال الذي يطرح نفسه دائما وهوماهوتعريف الإرهاب؟
وما هوالسبب في وجود ما يسمى بالحكومة والمتطرفين في الدول العربية فقط ؟ أليس ذلك دليلا قويا على أن المعارضة تسمى تطرفا؟ قتل الأبرياء محرم بكل المسميات وبكل الشرائع السماوية والقيم الأخلاقية، ولكن عندما ترتكب الأنظمة العربية مجازر بشرية وأمام عيون العالم أجمع كما حدث في رابعة مثلا يسمى ذلك حربا على الإرهاب.
خلاصة القول أن الأنظمة العربية هي الإرهاب الحكومي الذى يحتل مكانا مرموقا فى الأمم المتحده وتعترف به كل المنظومة العالمية بينما تنظيم الدولة في سوريا والعراق ماهو إلا نسخة مصورة من الأصل الحكومي الذى يغير مسمياته حسب متطلبات القمع والقتل للبقاء فى سدة الحكم، للقضاء على هذه المسميات المتغيرة على مر السنين يجب أولا استئصال الأصل الحكومي الملطخ بدماء الأبرياء داخل وخارج العالم العربي.
عبد الوهاب إبراهيم – كندا

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية