تعقيبات

حجم الخط
0

تعقيبا على تقرير وديع عواودة: نتنياهو يزعم لقاء عدد من الزعماء العرب

ضحايا القضية الفلسطينية
لا غرابة فى ذلك، فالديكتاتوريون العرب ليست لديهم أي خلافات اوتناقض في الرأي مع بيبي ولكن خلافاتهم مع شعوبهم، فلسطين والقدس ليست فى أجندة العرب على الإطلاق.
وهؤلاء الطغاة يدركون جيدا أن عودة القدس وفلسطين سوف تكون ضربة قاضية لعروشهم التي بنيت على أشلاء وضحايا القضية الفلسطينية خلال العقود الماضية، ما يقوله حكام العرب وراء الكواليس ليس ما تسمعه شعوبهم من مهاترات ورياء بخصوص الكيان الصهيوني في أجهزة الإعلام ومحافل التهريج العربي، وحكام إسرائيل على يقين تام بذك وربما تصاغ وتراجع هذه المهاترات بعقول إسرائيلية.
فليسعد وليهنأ الكيان الصهيوني حيث يخوض طغاة العرب حربهم ضد العرب والمسلمين داخل وخارج العالم العربي بالنيابة عنهم.
عبد الوهاب إبراهيم – كندا

تعقيبا على تقرير خالد الحمادي: هادي يفاجئ رئيس الحكومة اليمنية

مؤسس اليمن
أعتقد أن بحاح نسي نفسه هل كان بمقدوره الاعتراض على قرارات المخلوع صالح أم أنه مدفوع من دولة مشاغبة كلنا نعرفها..
وعليه لن أستغرب إذا ما قام الرئيس هادي بإعفاء بحاح من منصبه كرئيس للحكومة والنيابة أيضا…نؤيد الرئيس هادي في كل قراراته وهو مؤسس اليمن الاتحادي المقبل.
خالد-اليمن

تعقيبا على مقال د. مثنى عبدالله: أعلام تحرق في العراق

الجوقة الفاشلة
الشلة الذين يدعون أنهم ساسة العراق ما بعد الاحتلال الغاشم في 2003. لا يمكن ان نجد بينهم واحدا عمل من أجل العراق ونهضته ومن أجل المواطن المغلوب على أمره.
كلهم وبدون استثناء أناس فاشلون وفاسدون بل وأميون وجهلة، على رأس الفاشلين والفاسدين واللصوص نوري المالكي وجوقته القذرة ومن لف لفه ويأتي من بعده المعممون وأتباعهم ومن ثم من يدعون أنهم ممثلو السنة الغلابة، البرلمان يقبع تحت قبته أعتى الطائفيين والسراق والمزورين وأعداء الوطن والمواطن ولا نتوقع الخير من أي منهم مهما كان انتماؤه، الوطن مستباح من كل من هب ودب وأمواله تستنزف بأمور تافهة وتسرق على مرأى من الجميع ولا قانون ولا رقيب ولا حسيب.
يوسف حمدان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية