تعقيبا على تقرير أشرف الهور: آلاف الغزيين يأملون ولوج البوابة السوداء
خنق غزة
لماذا يغلقون معبر رفح المنفس الوحيد للإخوة في غزة عدا عن أنه خدمة لمساعدة اسرائيل في خناقها لغزة.
رغداء – المغرب العربي
تعقيبا على خبر: سوري يذبح طفله ويقتلع عينيه
انفصام الشخصية
جريمة بشعة، لكن إن لم تجر عليه تجارب طبية من طرف أخصائيين فلا يمكن القول بأنه ليس مريضا نفسيا أو مختلا عقليا، مرضى إنفصام الشخصية مثلا يعيشون أحيانا فترات «عادية» مثلهم مثل الآخرين لكن بعدها يعاودهم المرض، السلوك والمظهرالخارجي والتوازن في الحديث ليس دائما معيارا صحيحا.
لابد أن يكون هذا الشخص مريضا نفسيا أو عقليا لأنه فقد الكوابح، حتى لو كان يؤمن بالجن وطلبوا منه قتل إبنه هنا الفرق بين العقل السليم والعقل المريض، العقل السليم يملك كوابح، يتوقف فيقول: «لا» لن أقتل إبني وأفقأ عينيه، بينما العقل المريض يستمر في السلوك على طول الخط.
عرضه على هيئة طبية ومحاكمة عادلة، إستنادا على نتائجها. الطفل مات ولن يعود،أما الأب فإن كان مريضا وعاجزا عن التحكم في تصرفاته أهل من العدل قتله؟
عبد الكريم البيضاوي- السويد
تعقيبا على مقال كمال القاضي: الصعود إلى هاوية «الأوسكار» في لعبة السياسة
تقاعس التيارات السياسية
يقول الكاتب : «ان فكرة الفيلم مبنية على بطل واحد يروي من وجْهَه نظره حكايته مع الثورة ويطلق أحكاماً قاطعة على تقاعس التيارات السياسية ويؤكد أنها لا تمثل القوى الثورية الأمينة على مطالب الشعب، بيد انه يطعن في إخلاص القوات المسلحة لثورة قامت بها الجماهير وباركتها هي».
إذا كان هناك درّس أو حقيقة خرج بها شعب المحروسة من ثورتة العظيمة بجانب أنه لا توجد تيارات ولا أحزاب سياسية حقيقية لها وجود في الشارع إلا حزب الحرية والعدالة..
اما الحقيقة الثانية وهي الأهم أن الشعب اكتشف أن ما يُسمى بالقوات المسلحة ما هي إلا عصابة مسلحة يقودها «حرامية» يستغلون مقدرات الوطن لمصالحهم الشخصية !
يعني الفيلم لم يقل غير الحقيقة !
الشعب لن يقبل أسّرى بعد اليوم !
سمير الإسكندراني