تعقيبا على رأي «القدس العربي»: إعتراف السويد بدولة فلسطين

حجم الخط
0

أنشط الناشطين الاجانب في دعم القضية الفلسطينية يأتون إلى لبنان والمخيمات من السويد .
الخطة الآن هي السيطرة على القدس والاقصى والوقت مناسب جدا في انشغال محاور القوى في المنطقة بصراعاتها الاقليمية والطائفية.
يا ثوارالارض يا من ظلموا ويا من ظلموا تعالوا نسدد السهام في صدر العدو تعالوا نهدي بعضنا حبا للاقصى تعالوا لا نهتف سنة ولا شيعة بل اتباع النبي تعالوا نذوب تضحية وحبا فداء وانتظارا. تعالوا نقف دقيقة صمت ولحظة وفاء لكل دماء الشباب الذين باعوا ربيع الحياة ليمنحونا إياها تعالوا لا ننسى الشهداء .
غادة الشاويش

إمتصاص الغضب العالمي

طبعا الكل يجب أن يعلم لا تتجرأ أي دول كالسويد أو غيرها من أن تعترف بفلسطين إلا بإيعاز من أمريكا وإلا فلا وهذا القرار أتى الآن للأسباب التالية:
1- إمتصاص الغضب العالمي ضد إسرائيل بعد جرائمها الأخيرة ضد غزة.
2- إمتصاص الغضب الفلسطيني ضد السياسة العالمية وخاصة الأوربية والأمريكية والتي لم تفعل شيئا مقابل إسرائيل.
3- زرع أمل كاذب بإنشاء دولة فلسطينية لتبريد الأجواء النفسية في فلسطين.
4- الضغط على إسرائيل عن طريق بعض الدول الغربية حيث أن اللوبي الصهيوني قوي في أمريكا ولا تستطيع أمريكا إصدار هكذا قرار ،فكلفت أصدقاءها.
5- ما فائدة الإعتراف بفلسطين ويوميا تستقطع ارض فلسطينية جديدة وهذا يحدث منذ أكثر من 50 سنة.
والجواب على كل هذا، يجب على الفلسطينيين الإتحاد أولا وتطوير الصواريخ التي أنزلت 5 ملايين إسرائيلي تحت الأرض خوفا ثانيا وهذا هو اقوى سلاح ضد إسرائيل والذي اثبت فعاليته.
كريم الحلو

تلامذة أولوف بالمه
بادرة خير بالنسبة حتى للسياسة العربية، عدة أسماء في حكومة الإئتلاف السويدية اليوم يعدون على جناح اليسار من الحزب الإشتراكي الديمقراطي، يمكن تسميتهم بـ» تلاميذة أولوف بالمه « رئيس الوزراء الاسبق الذي أغتيل في أواخر الثمانينات.
وزيرة الخارجية الحالية « مارغوت فالستروم « والسابقة « أنا ليند « التي قتلت كذلك ، كانتا من المقربات جدا من الدائرة الصغيرة التي كانت تحيط بالسيد بالمه. وتاريخ أولوف بالمه معروف لدى الفلسطينيين من الثمانينات والتصريحات التي كان يطلقها آنذاك وزير خارجيته « أستين أندرشون « فكانت دائما تسبب لهم المشاكل مع إسرائيل.
الزمن قد يعيد نفسه ربما في هذه الزاوية، على العرب محاولة التقرب من الساسة السويديين أظن الجو ملائما جدا حتى لمصلحة العرب.
عبد الكريم البيضاوي ـ السويد

الشعب العجيب
شعب فلسطين الساكن في ثالث أقدس أرض في العالم في بيت المقدس وأكناف بيت المقدس هو أعجب شعب في العالم فهو الشعب الوحيد في العالم الذي حفر الارض باظافره. وقاوم أقذر قوى الشر في التاريخ ولم ولن يتنازل عن قدسه ومسرى حبيبه ومنها معراجه إلى السماء ويعرف اصدقائي واهلي كم احب فلسطين وشعبها واتمنى لو اني فلسطينى واوجه ندائي إلى قيادة فلسطين لمنحي الجنسية الفلسطينية.
سام ـ أمريكا

فلسطين هي البوصلة
بوصلة كل مسلم حقيقي لا يتاجر بالاسم هي فلسطين اولا واخيرا.سددت الضربة الاولى لفلسطين حين تآمر العرب ضد جمال عبد النصر والضربة الثانية الحرب الأهلية الحرب الاهلية اللبنانية. الضربة الثالثة حرب العراق على ايران .الضربة الرابعة اشعال الحرب في افغانستان. الضربة الخامسة احتلال الكويت. الضربة القاضية تدمير سوريا. والآن اعترفوا او لم يعترفوا فلسطين والاقصى في مهب الريح ويتحمل اليمين العربي المتطرف المسؤولية.
العزوزي الامام

في قلوب مليار ونصف
يعترف الغرب أو لا يعترف يكفي فلسطين الحبيبة أنها في قلوب مليار و نصف مسلم و في قلب أكثر من خمسة ملايين مسيحي عربي ،.يكفي أن العالم العربي برمته على إختلاف المذهب و الأديولوجيا يهتف «عاشت فلسطين ،عاشت فلسطين»
تحية لكل شرفاء الأمة على إختلاف الديانة و المذهب تحية للشرفاء و الخزي لجرذان القصور و البلاطات التي تهدم و لا تبني.
كمال التونسي

الحب للأقصى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية