أنت جوهرة العرب من كل المنابت والأديان والألوان. بلاغة مفهومة لا كلفة فيها ولا حذلقة وأسلوب جميل وسلس ولكن مسربل بقوة سحرية من الكبير. لله درّك يا أستاذة ألأجيال وياهرماً ينتصب بجانب الجواهري والسياب وعبد ألواحد والمتنبي. رياض عطار- امريكا
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني