الناصرة ـ «القدس العربي» من وديع عواودة: استقبل رئيس إسرائيل رؤوفين ريفلين أمس بعض رؤساء العشائر في الأردن ممن يقومون بزيارة للبلاد لخمسة أيام، من أجل التعرف عن قرب على الإسرائيليين. وقال بيان صادر عن ديوان ريفلين إنه على الأغلبية العربية في المنطقة أن تجد القاسم المشترك بين كل الأطراف، موضحا أنه استذكر على مسامعهم كيف بادر والده لترجمة القرآن الكريم للعبرية ولكتاب «ألف ليلة وليلة».
وادعى البيان أن المشاركين في الوفد يمثلّون عدة قبائل في الأردن من منطقة إربد والزرقاء وعمان، وأنهم يطلعون على تشكيلة واسعة من الإسرائيليين «لتعميق المعرفة بين الشعوب». وقال البيان إن عائلة الرئيس ريفلين المقيمة في القدس منذ 200 عام كانت ترتبط بعلاقات طيبة مع العرب في البلاد خاصة البدو الذين تعلم منهم الكثير. وأضاف أن ريفلين أشاد بالروابط المخضرمة بين المملكة الأردنية الهاشمية واليهود في إسرائيل. وتابع «إسرائيل والأردن يعملان سوية من منطلق فهم أن قدرنا هو العيش المشترك في هذه البلاد». وتابع البيان القول إنه «كل على دينه الله يعينه» زاعما أن الجميع يمارسون شعائرهم الدينية في القدس بحرية. وقال إن «في كل جهة هناك متطرفين ولكن علينا إيجاد العامل المشترك بيننا لا ما يفصلنا ويفرقنا».
وحسب البيان فإن الرئيس ريفلين شكر الشيوخ الأردنيين الذين لم ترد أسماؤهم في البيان الرئيس على حفاوة الاستقبال، وقالوا «جئنا من بلاد بطل السلام العاهل الأردني الراحل الملك حسين ومن بلاد السلام والتفاهم والتعاون والعطاء والتسامح». كما قال شيوخ القبائل الأردنيون ممن رافقهم بالزيارة موظفو الخارجية الإسرائيلية، بحسب البيان، إنهم جاؤوا من أجل تطبيق مسيرة السلام ولخدمة القيادة الهاشمية، ونحن نقول السلام لكل من يتحدث معنا. وتابعوا «تملأنا الآمال بأن السلام سيعم كل المنطقة كي يعيش الجميع بسلام وسكينة».
هؤلاء مجموعه نشاز ضعيفي نفوس في اعتقادي ان السفاره اليهوديه في عمان تكفلت لهم بزيارة العار هذه لخلق شرخ مع الشعب الفلسطيني
والعشائر الأردنيه الاصيله تكن كل الود لفلسطين واهلها، منهم برآء برآء
إنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَىٰ إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ .
عليهم أن يخلعوا هذه العباءة النظيفة لأنهم أساءوا إليها. ترى من الذي سماهم “شيوخ”؟ هؤلاء “شيوخ” مزيفون. الشيخ الحقيقي ابن أصول ويستحي أن يصافح هذا الصهيوني قاتل إخوانهم الفلسطينيين. القبائل التي ينتمون إيها، إذا كانوا ينتمون إلى قبائل عربية أصيلة، سوف ترفضهم بكل تأكيد.
هناك نصابون عاديون. و هناك نصابون على النصابين. و الدرجة الادنى من ينصب على هؤلاء الآخرين. اظن ان الذين في الصورة من تلك الفئة
كذبه صهيونيه بغيضه تكررت قبل ذلك
وكفلسطيني اقول شهادة حق ان الشعب الاردني لازال من اكثر الشعوب كرها للتطبيع
وعلى رأس من يصارع التطبيع مجلس النواب الاردني والنقابات كافة وبغض النظر عن مواقف النظام والحكومات وهي مواقف مخزيه بصراحه
كل التحيه والتقدير للشعب الاردني وعشائره وكافة مكوناته
اقتباس: “حسب البيان فإن الرئيس ريفلين شكر الشيوخ الأردنيين الذين لم ترد أسماؤهم في البيان” انتهى
لم ترد اسمائهم لانهم مغمورون وعلى الأغلب غير معروفين خارج أسوار بيوتهم!!
انا شخصياً اول مرة ارى هذه الاشكال!
يخربون بيوتهم بأيديهم.لكن الشاذ يحفظ ولايقاس عليه.بعض العرب مسؤولون عما وصلت اليه القضية الفلسطينية من ترد غير مسبوق.فالقيادة الفلسطينية في الضفة تتعاون مع إسرائيل وخاصة أمنيا،وهو تعاون لفائدة إسرائيل وحدها.بل رغم ما تقوم به إسرائيل من تهويد مستمر،وتنكيل متواصل بالفلسطينيين،تصر رام الله على رفضها للكفاح المسلح، وتزعم أنها تتمسك بالكفاح السلمي،وهو زعم غير موجود،والدليل أنه لم يأتي بنتيجة رغم مضي سنين طويله منذ تبنيه.يخربون بيوتهم بأيديهم.
الكثير من التعليقات تدل على سخط المعلقين ولكن ماذا اذا كان الخبر مفبرك ..
قد يكون الخبر منسق له حتى يستدرج فيه شيوخ عشائر حقيقية لهم اسم وصيت وسمعة ومعروفين ويقومون بزيارة لإسرائيل ..
اتوقع انا شخصيا لو انهم شيوخ ولهم اهمية كان تم ذكر أسماءهم و اسماء عشائرهم ..
ولكن ننتظر من يعرفهم وان غدا لناظره قريب ..
روءساء العشاير الأردنيه معروفين بوجوهم وأسمائهم ليسوا بحاجة للتعريف ولا يختبئوا كالفئران ، أنا لا أعرف هذه الوجوه وبدون أسماء أنا لأعرف من يمثلون ومن هي عشائرهم ، هذه مجرد دعاية إسرائيليه لكسر أراده عزم المقاومه الفلسطنية في السجون الإسرائيليه التي تخوض حرب الأمعاء الخالية حالياً ، نحن أبناء عشائر الاردن في الخندق الفلسطني الأخ للأخ والدم من الدم وخس من خان كان من كان
اتحدي العالم أذا كانو هؤلاء شيوخ أردنيين
رحم الله القائد الفلسطيني الشريف صلاح خلف الذى تساءل ” هل أصبحت الخيانة وجهة نظر” ماذا نقول لهؤلاء رؤساء العشائر والقبائل ألأردنية الذين ذهبوا لملاقاة رئيس إسرائيل؟! ما هو سبب وجودهم في إسرائيل؟ ولمصلحة من يعملون؟ وهل حصلوا على موافقة الحكومة ألأردنية للذهاب إلى إسرائيل؟ وما هو موقف الحكومة ألأردنية منهم بعد عودتهم بعد تشرفهم بلقاء رئيس الكيان الذى شرد إخوانهم وأخواتهم شعب فلسطين الجار ألأول للأردن؟! ماذا بعد ياعرب؟!!!