قال رئيس مجلس الشورى الاسلامي في ايران علي لاريجاني مخاطباً قادة بعض الدول التي انضمت الى الائتلاف الامريكي ضد «داعش»، انتبهوا ان امريكا ستنبذكم كما فعلت بصدام.
واضاف لاريجاني الذي كان يتحدث في مراسم اختتام المعرض الوطني الخامس لكتاب الدفاع المقدس، ان الغرب بات يرسل المستشارين الي العراق ويدبر مخططا جديدا لسوريا ويريد من خلال تدريب بعض القوات العسكرية وارسالها الى سوريا تمهيد الارضية لاحتلال هذا البلد. واوضح ان امريكا تريد المزيد من النفوذ العسكري في العراق وتبحث عن ايصال عناصرها الى مراكز السلطة في سوريا.
ونصح الدول العربية المشاركة في الائتلاف الامريكي المزيف وقال ان «صدام كان يتطلع الى ان يكون بطل العرب، والدول الاخرى التي تتطلع الى تحقيق هذا الامل ولها تطلعات اخرى وتتحمل اعباء امريكا، عليها ان تعرف بأن امريكا ستنبذها في النهاية».
قال تعالى ((وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا)) على ماذا تدل هذه الآيه الكريمه ؟
العرب لا يرغبون ان ينصحهم احد و ان كان الناصح ربهم !
للاسف من يحذرنا من الروم هم الفرس خياران احلاهما مر وجهان لعمله واحده نصيحتك ليست جديده لكن لكن لاتنسي انت احد الاسباب الذي تساعدهم في الاحتلال او هي نفسها تحتل ولاتنسي الاربع العواصم الذي تحتلونها الي الان
كلام جميل
كلام معؤول
مئدرش اؤول حاجه عنه
كما لفظت الشاه ولفظت الخميني
العرب يحبون التعصب ويموتون عليه والكيل بمكاييل,فالطاعة للحاكم مالم يعلن كفرا بواحا, لا كن اذا كان شيعي المعتقد فهو محتل ! سيروا علي بركة الله
أنت تنصح العرب : خذوا حذركم من أمريكا إنّها تريد أن تستبدّ بكم وتريد أن تحتلّكم
وأنتم الإيرانيون ماذا فعلتم للعرب ؟
ألم تحتلّوهم
ألم تحاربوا الشعب السوري وتعترضوا على ثورته وتنحازوا إلى الاستبداد ؟
ألم تسعوا إلى تخريب العراق
قل لنا يا لاريجاني مالفرق بينك وبين أوباما وما الفرق بين أمريكا وإيران ؟
لا فرق بينكما
كلّكم تعاطفتم مع الظلمة والمستبدّين. كلّكم محتلّون وكلّكم مجرمون.
لا هناك فرق كبير بينكم وهو أنّ السياسيين الأمريكان لا يدينون بالإسلام. أمّا أنتم فتدّعون الإسلام وتسعون لتخريب دولا عربية إسلامية وتسعون لمحاربة وحصار وقتل كل الثوار والمناضلين والمستضعفين وحاملي لواء الثورة على كلّ المفسدين في الأرض.
قول صادق… الثقه فی امریکیین خطا کبیر..
الوطن العربي أصبح ك”الولية”، لاحول ولا قوة لها… أي درك وصلنا إليه بقيادة حكام أو مؤسسات عسكرية فاشلة مفلسة !!! ،أصبحت الأمة كالكرة تتلاقفها الأرجل..أرجل الروم و الفرس والصهاينة. إلي يومنا هذا نجد في أمتنا من يطيع الفاشل والقاتل و المسن …. أعجبني المعلق “علال” حين قال العربي يطيع الحاكم بلا حدود طالما لم يعلن كفره، وهي حقيقة معاشة ….. والحقيقة هو أن الحكام العرب قاموا بأفعال تتعدي حدود الكفر بأشواط… وكأن العرب يؤمنون بالأقوال ولا قيمة للأفعال عندهم !! أمة غريبة !!!
على مر التاريخ اميركا وجميع الدول الاستعماريه اصدقائها هي مصالحها -هي تتظاهر بانها صديقه لنظام او حاكم معين ما زال يخدم مصا لحها واذا انتهت المصلحه تدوس عليه بالنعال وتفتش عن اخر يخدمها اكثر هذا هوا تعامل اميركا والدول الاستعماريه مع عملائها لانها لا تحترمهم وتنظر اليهم نظرة ازدراء لانها تعتبرهم بدون كرامه – وكان بودي ان ارى زعماء العرب مع ان ذلك مستحيل ان يكونو مثل زعماء كوبا وفنزويلا وكوريا الشماليه وقسم كبير من زعماء اميركا الجنوبيه الذين تحررو من رجس السيطره الاميركيه واستعادو كرامة شعوبهم وكرامتهم ولكن هيهات هيهات ان يحد ذلك مع (الزعامات) العربيه الحاليه الذي البعض منهم بمثابة عبيد للسيد الاميركي ويا للاسف = واخيرا كل عام وانتم بالف خير ايها القراء الاعزاء – وكما اني ابعث التهاني والمعايده لاسرة القدس العربي ومسؤلي الموقع الاعزاء واقول لهم كل عام وانتم بالف خير وصحه وعافيه انتم وعائلاتكم
قول صادق