القاهرة ـ «القدس العربي»: اتهم الرئيس المصري المعزول محمد مرسي في واحدة من محاكماته، الأحد، الجيش بقتل محتجين أثناء انتفاضة 2011 التي أطاحت بحسني مبارك. وينتمي مرسي لجماعة الإخوان المسلمين المحظورة وتولى الرئاسة في حزيران/ يونيو 2012. وقال في بيان من قفص الاتهام أن وزير الدفاع عبد الفتاح السيسي الذي أطاح به بعد ذلك بعام لعب دورا في العنف. ولم يسم مرسي السيسي فيما نقله عن شهادة ضمن ما قال إنه تقرير للجنة تقصي الحقائق. لكنه قال إن عناصر شاركت في قتل المتظاهرين كانت تتبع «جهة سيادية كانت برئاسة قائد الانقلاب».
ومن المعتقد على نطاق واسع أن الشرطة المصرية ـ وليس الجيش ـ هي المسؤولة عن محاولات قمع مئات الآلاف من المحتجين في ميدان التحرير بوسط القاهرة أثناء الانتفاضة التي انهت في شباط/ فبراير 2011 حكم مبارك الذي استمر ثلاثة عقود. وقال مرسي «تقرير لجنة تقصي الحقائق اللي أنا شكلتها جاء فيه شهادة من رؤساء الفنادق ومنها (أن) من دخل إليها واعتلوا الغرف وأطلقوا النار من تلك الغرف كانوا بيتبعوا جهة سيادية كانت برئاسة قائد الانقلاب».
(تفاصيل ص 3)
ويمكرون ويمكر الله و الله خير الماكرين
قتل يقتل قاتلا هذا كان شعار مغتصبي السلطة سواء هم الشرطة او المخابرات لان من فجر الكنيسة في الاسكندرية هم من المخابرات ومن قتل الجنود في رفح هم من المخابرات ومن قتل الجنود في العريش هم المخابرات اذا الشرطة والمخابرات هم من قتل المتظاهرين ومن قتل رابعة باءشراف السيسي ومحمد ابراهيم والاثنين جحرين في لباس واحد ومن اشعل النار في مسجد الفتح وجرف الجثث بالجرافات واعتقل الالاف واغتصب الحارءر ومنع العلماء الربانيين من الخطابة واقفل المساجد ومنع كثير من الخطباء من الذهاب الى مساجد القرى والارياف واقفل القنوات الفضاءية الا التابعة لرجال الاعمال الفاسدين والمطبلين للراقصات الفاتنات اصدقاء السيسي الذي يدعي انه يريد ان يجدد في الدين فيمنع العلماء من القاء الدروس الا اذا كانوا ممن تلقوا التعليمات من المخابراتي وزير الاوقاف لتاءييد السيسي والقاء الفتاوي المخرفة لمشايخ السلطة 0