الرباط ـ «القدس العربي» من محمود معروف: أكدت شاعرة مغربية وضع جسدها رهن الجيش الكردي العراقي ليتمتع به افراده، مكافأة لهم على محاربتهم لتنظيم الدولة الاسلامية بالعراق والشام (داعش).
وقالت الشاعرة مليكة مزان التي تصف نفسها بـ«الأمازيغية العلمانية» انها كتبت في صفحتها الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي «فايسبوك خبرا أعلنت فيه أنها «تضع خدماتها الجنسية « رهن إشارة كل من يرغب فيها من أفراد الجيش الكردي في حربهم ضد همجية الإرهاب، وأن شروط الاستفادة من هذه الخدمات تقتصر على الإدلاء فقط ببطاقة التعريف الوطنية (الهوية الشخصية) وبطاقة الانتماء إلى هذا الجيش».
واوضحت مليكة ان المقصود والهدف من تصريحها الذي اثار ضجة على الفايسبوك «نوع من المناورات التي أقوم بها، ليس من أجل جدية هذا الموضوع، وإنما نوع من التضامن الرمزي والشكلي مع الجيش الكردي بالعراق، وهو أيضا نوع من السخرية من فكر ومنطق أولئك الجهاديين والإسلاميين الذين يدافعون عن جهاد النكاح لنصرة قضاياهم ومواقفهم، بالتالي فإن للجيش الكردي قضايا أعدل من قضاياهم، وهكذا سنتضامن مع قضايا الشعب الكردي، المحتاج لتقديم خدمات جنسية لأفراد الجيش الكردي العظيم، باعتباره ضد «داعش».
ونقل موقع فبراير. كوم عن مليكة أن ما أعلنت عنه، يأتي في سياق الرد على أولئك الذي يستعملون كبتهم الجنسي لنصرة قضايا معينة، حيث يدافعون عن جهاد النكاح في الشرق الأوسط خاصة في «حركة داعش» ويتصلون بعائلات من أجل إرسال بناتهم وفتياتهم للجهاديين الإسلاميين لتشجيعهم على القتال ونصرة قضاياهم ومواقفهم. واضافت مليكة «أن مسايرة منطقهم هذا يقتضي التضامن مع الجيش الكردي العظيم، الذي يحتاج لجهاد النكاح، وله قضايا أعدل من قضاياهم»، حيث قالت مليكة في هذا السياق متهكمة «ولهذا أنا أسايرهم في هذا المنطق، إلى بغيتو بنات يزنيوا معاكم باش تكون معنوياتكم مرتفعة، فحتى الجيش الكردي محتاج يكون عندو النساء دياولو».
واستغربت مليكة جهاد النكاح الذي تدافع عنه «داعش» وغيرها «كيف يُعقل أن يحتاج للجنس المجاهد الذي يدافع عن قضايا إنسانية كبرى ومشرفة، تتعلق بالإيمان وبالاستقامة». وقالت «ان هذا يتعارض مع ما كان يقوم به أشخاص في ما سبق، إذ كانوا يصومون أثناء الحرب وينقطعون عن الأكل والشرب».
هل أحد يرضى أن يكون ديوث ؟ طبيعي لا أحد يرضى فأين العفة فيما ما تفعله هذا يسمى استغلال ؟! ثم يبدولي جسدها مستهلك قليلا…
عندما نبحث عن قصة حيات هذه المسكينة سنجد إنها ضحية ذئاب من البشر في ربيع عمرها مما أدى إلى ردة فعل سادي بمعنى تتلذذ بإهانة الرجال و ليس بالضرورة في الاسلام في كل ما يشكل لديهم مقدس من قيم ومبادئ من خلال جسدها الذي كان يوما ما أغلى وانبل و أثمن ما تملكه لهذا يفترض التعامل معها من خلال هذه النظرة الانسانية..
مجرد وجهة نظر ..
ولكن لدي سؤال لماذا لا يوجد داعش شيعي في ايران أو في العراق أو في سوريا أو في لبنان أو في اسرائيل..؟!!!
لا توجد نار بدون دخان … التونسيات اللاتي رجعن من سوريا حقيقة وليس خيالاً. إلى جانب بن جدو وزير الداخلية ، اسألو البطيخي مفتي تونس المعزول … هناك أكثر من 300 فتاة عادت من سوريا حامل ومصابة بعدة أمراض جنسية لكثرة ما مر عليها من أشكال قذرة تحت مسمى جهاد النكاح.
سمعنا بحرب النجوم والحرب الباردة والحرب العالمية الاولى والثانية والقادسية الاولى والقادسية الثانية وعاصفة الصحراء وووو غيرها من المسميات التي يطلقها قادتها لتخليدها … لكن ان تكون هناك حرب الدعارة والمومسات !! فهذا ما لم نسمع به
احد المعلقين يقول سيدتي العزيزه العفيفه …اين العفه واين العزه هداك الله
أحدهم ناداها بأختي…..
كما يقول المثل المغربي، الزين يحشم على زينو والخايب الا هداه الله
عجیب….عجیب….. وفقا لرای الکروی من نرویج ایران هی المتهم الاول فی الضلوع فی جمیع الاحداث!!!!!!!!!!!! اول من طرح نبأ جهاد النکاح هو السلطات التونسیة و هم من اهل السنة. هذا و نحن ما راینا قط أن تفنّد الدولة الاسلامیة هذه القضیة لتبرأ نفسها من هذه التهمة. و لیس عجیبا عندی أن تقوم هذه المنظمة الارهابیة بکل هذه الاعمال البشعة و هم ینحرون الاطفال و النساء.
من يحارب من اجل الحرية كمن يحارب من اجل الدعارة ..!
فهو صراع إذا ما بين ابناء الحرية وابناء الدعارة ..
طبيعي مسميات الحروب تختلف ..
راي الشخصي لا فرق بين زواج المتعة و زواج النكاح في الحروب فلماذا لا تحرم جميعا حفاظا على كرامة المرأة فهي ليست متعة للمحاربين كما يرى افلاطون …
من يتفق معي ومن يعارض ؟
الزواج هو كما عرفه الله و نبيه كان يا أخي سهلا و بنية سليمة فإن حصل أي خلاف جدي كذلك كان الطلاق أسهل …أما في هذا الزمن الزواج صعب و الطلاق أصعب لذلك إنحدرت هذه الأمة الى ما ترى و تسمع من سخافات و ترهات….
…. دكوكم من التعليقات التي لا طائل منا … واتركوا الامن المغربي يتابع القضيه وللعلم فالقانون الغربي لا يسمح بهذا ويجرم على جريم الزنا بالحبس 3 سنوات …. وكان اجدى بهذه الحمقاء مختلة الشعور ان تنظر بعين الاعتبار الشاب المغربي الذي اغتصب عجوزا قبل اسابيع والخبر نشرته القدس فها اولى بخدماتها ….. والجيع ينظر للعدالة الغربية
الأخ الفاضل أبو الفضل من ايران
بعد التحية والاحترام
قنادة الميادين تمويلها من ايران مثلها مثل المنار
ومدير قناة الميادين غسان بن جدو هو أول من أطلق وصف جهاد النكاح
ولك أن تراجع أرشيف القناة
وبما أن التمويل ايراني كذلك التوجيه والتوجه ايراني
ولا حول ولا قوة الا بالله