وكانت ليلة ليلاء، تغيرت فيها فناعتي وثبت لي عدم صحة نظريتي في أن الإعلامي السيساوي أصله «لميس».
كنت قد شغلت بـ «لميس الحديدي» وبعلها ولم أعلم أن أصل الطبيعة الإعلامية قد تشكل على قناة «المحور»، حيث الإعلامي الجهبذ، «معتز الدمرداش»، يناقش قضية الاحتباس الحراري والقضايا الكونية، التي لابد أن تبدأ من مناقشة قضايا الأحوال الشخصية على الهواء مباشرة، وهى القضايا التي أقر القانون مناقشتها في «غرفة المداولة» بالمحاكم، صونا للحياة الخاصة للناس من أن تكون موضوعاً على المشاع، لكن لله في خلقة شؤون!
في هذه الليلة، الموصوفة بـ «الليلاء»، كانت البداية من قناة «دي إم سي»، حيث كانت المذكورة «لميس» تناقش قضية ناقشها «عمرو» في الليلة الفائتة، بنفس الأسئلة، ونفس طريقة المعالجة، وكأن كاتب الفقرة للمذيعين واحداً، أو أن «لميس» شاهدت «عمرو» في الإعادة، ومن فرط إعجابها به قلدته!
كان عمرو يتساءل عن سر عزوف المنافسين عن خوض الانتخابات الرئاسية، وقد أكد أنه لا يوجد من يمكنه أن يتفوق على السيسي، لكن لابد من انتخابات تنافسية، وهو ما قالته «لميس» في اليوم التالي، وتقريبا بالنص، وكانت البداية بسؤول: هل نريد انتخابات أم لا؟! وتم الايعاز إلى أن المعارضين يحجمون عن الترشح خوفاً من استباحتهم إعلامياً، ولم أدر ولميس تتحدث أنه تجري استباحة المرشح السابق عبد الله الأشعل على قناة «المحور»، بمناقشة قضيته مع ابنته، والتي تقول إنها تطلب تعويضاً عن فقدانها لحنان الأب، وقال الأشعل في الحلقة أنه لن يخوض الانتخابات الرئاسية، في إشارة لا تخطئ العين دلالتها، فسخر منه المذيع، فما هي شعبيته ليهدد عرش الفتاك عبد الفتاح السيسي؟!
بعد ذلك علمت، أن القضية لم تطرح لأول مرة هنا، لكنها طرحت قبل ذلك في وسائل إعلام اخرى، فبدا لي الأمر حملة إعلامية تتولاها الاذرع الإعلامية للانقلاب العسكري، فليس مسموحاً لأحد أن يعارض السيسي ولو بشطر كلمة والسفير الأشعل يفعل، وبدا أيضاً أن الأمر يتم برعاية أمنية، فرغم المخالفة الجسيمة للدستور، الذي كفل حرمة الحياة الخاصة، ورغم المخالفة لقانون الصحافة ومواثيق الشرف الصحافي في كل بلدان العالم، فإن الجهات الإعلامية المختصة، سواء الهيئة الوطنية للإعلام، أو نقابة الإعلاميين، لم تحرك ساكناً إزاء هذه الجريمة التي ترتكب، والتي يمثل فيها الأشعل رأس الذئب الطائر!
البحث عن محلل
في جانب من وصلة «لميس» و»عمرو»، يبدو المستهدف هو التأكيد على قوة عبد الفتاح السيسي، وأنه ناجح لا محالة، فلم يخلق بعد في مصر من يمكنه منافسته، وفي المقابل هناك رحلة بحث عن «محلل» لاستيقاء الشكل، بما من شأنه حتمية أن تكون انتخابات تنافسية، يخوضها المنافس وهو يعلم أنه لن يوفق، ولكن للإيعاز للغرب بأن مصر تشهد انتخابات تنافسية، في مرحلة يبدو فيها الغرب وقد فقد حماسه له، فلم يعد ترامب هو ذلك الذي قال – نقلا عن أحمد موسى – انه يعتبر السيسي مثله الأعلى، وقدوته الصالحة، وأنه يتطلع لرؤياه، فلما رأه أعجب بحذائه اللميع، وقال هذا ربي هذا أكبر!
الخوف إذن من أن يأتي موعد الانتخابات الرئاسية، بدون منافس، عندئذ سيجد الغرب نفسه في حرج من خياره في مصر والذي تحول إلى عبء، تنوء بحمله الإدارة الأمريكية، فكان لابد من البحث عن «حمدين» آخر، وقد أعلن «حمدين صباحي» أنه لن يترشح هذه المرة، فقد أضاع مستقبله السياسي بترشحه في الانتخابات الماضية، والتي ربما خاضها رغم إرادته، لكن السيسي لا يمكنه الآن أن يحمله على خوض هذه الانتخابات بالقوة كما فعل في المرة السابقة، وبعد أن استخدمت هذه الانتخابات في تشويه صباحي!
لقد استضافت «لميس الحديدي» عبر الهاتف «فريد زهران» رئيس الحزب الاجتماعي الديمقراطي، الذي أكد لها أن العزوف عن خوض الانتخابات ليس خوفاً من المنافسة، ولكن لا توجد ضمانات بانتخابات نزيهة، وبالتالي فإن من سيخوض الانتخابات سيكون قد ألقى بنفسه في التهلكة، فما الذي يدفعه لخوض انتخابات مضمونة سلفاً!
قضية الوراق
ولأن برنامج «معتز الدمرداش» ليس مطروحاً على جدول أعمالي، فقد غادرت إلى «عماد أديب»، والذي كان يناقش قضية «جزيرة الوراق»، وفي ظل الولاءات المزدوجة للفتى، فلم أعرف هل كان يقوم بدوره لصالح البائع عبد الفتاح السيسي، أم المشتري محمد بن زايد؟، فالشاهد أننا لم نعد نعرف حدود مقدم البرامج، من المفاوض على اتمام الصفقات التجارية!
قضية جزيرة «الوراق» تحولت إلى معضلة، فالبداية كانت بمحاولة إخلاء السكان بالقوة، لكنهم واجهوا القوات الغازية بشجاعة منقطعة النظير، اضطرت على إثره أن تغادر دون تحقيق مهمتها!
وكانت الخطوة الثانية بالدفع بالأذرع الإعلامية التي قامت بتشويه سكان الجزيرة، وتقديمهم للرأي العام على أنهم يستولون على أراضي الدولة، وعلى محمية طبيعة بحكم القانون لا يجوز بقاء السكان عليها، وتم ابتذال مبدأ «دولة القانون»، في وقت لم كانت فيه قوات الأمن هى الخارجة على القانون، وتقوم بعمل من أعمال الميليشيات!
ليتبين بعد ذلك، أن مساحة الجزيرة هى أكثر من (1400) فدان وأن أملاك الدولة هى فقط ثلاثين فداناً، لم يتم البناء سوى على خمسة أفدنة فقط، وقد أقر القانون تقنين أوضاع واضعي اليد، في حين أن باقي المساحة ملك للأهالي بموجب اوراق رسمية، وبمقتضى أحكام قضائية قضت برفض محاولات سابقة بإخلاء الجزيرة!
لقد سبق الحملة الأمنية على «الوراق» حديث للسيسي عن الجزيرة دون أن يسميها وكيف يتم صرف المجاري في النيل، ودعا إلى إخلائها، ومما قيل إنها محمية طبيعية، قبل أن نطالع في الجريدة الرسمية، قراراً بإلغاء تحويلها إلى محمية ضمن مجموعة من الجزر، ثم يتبين أنه باعها للإمارات، وأن الرسومات الهندسية بتحويلها إلى أبراج للمشتري الجديد جاهزة، وقامت بها شركة هندسية مقرها في دبي!
لقد دخل السيسي، لإتمام صفقته المشبوهة، في مفاوضات مع أهالي الجزيرة، ولأنه قام بإلغاء الدولة المصرية، وصار الجيش هو محور الكون، فقد أرسل جنرالاً ليفاوض ففشل!
فتم الدفع بعمرو أديب ليقوم بالتفاوض، من خلال تسفيه مبدأ أهمية الأرض في الوجدان المصري، والتي هي كالعرض، وقد أوحى للرأي العام بأن المشكلة تتلخص في أن الدولة تريد تطوير الجزيرة، وقال أحد السكان أن التطوير يكون عن طريق المحافظة وليس عن طريق الجيش، فلماذا تم إرسال «كامل الوزيري» رئيس الهيئة الهندسية بالجيش للتفاوض؟ والتطوير أيضاً يكون للسكان وليس بطردهم، وعندما ضرب أحد السكان مثلاً بضرورة تطوير المستشفى والمدرسة، قال له «عمرو» الدولة لا يمكنها القيام بذلك. يكاد المريب أن يقول خذوني، فهل الدولة تستهدف التطوير، أم أنها لا تملك الموارد المالية لذلك؟!
وأخطر ما قيل هنا، أن اللواء كامل الوزيري بعد أن فشلت مهمته في التفاوض مع السكان، أرسل للشهر العقاري يأمر بغل يد الملاك عن التصرف في أراضيهم، دون أن نعرف الصفة القانونية له، ليصدر قراراً يخل بحق المالك في التصرف في أملاكه.
إنها صفقة مشبوهة، يستخدم الإعلام في تمريرها، وقد فشل الاداء الخشن، بالتعامل مع سكان الوراق على أنهم مجرمو حرب، فكان الدخول بطريقة السمسار الناعمة!
سلطة تحتشد بكل مكوناتها وأذرعها من أجل بيع مصر للكفيل الإماراتي، وهم أنفسهم من قالوا إن خيرت الشاطر باع مثلث ماسبيرو لقطر، وعليه استحق وصفه بالخائن! يا للعار.
الانحطاط
ما علينا، فقد فوجئت في صباح اليوم التالي، أن هناك من لم يشغلهم ما شغلني، فقد اهتموا بحلقة «معتز الدمرداش»، ولا أدري أنهم شاهدوها في وقت البث، أم أنهم طالعوا مقاطع الفيديو على السوشيال ميديا، وفي المواقع التي حولت الحلقة إلى خبر؟!
وقد بحثت عما نشر، وعن الفيديوهات، لاكتشف أننا نعيش في أجواء انحطاط غير مسبوقة، ليس انحيازاً مني للسفير عبد الله الأشعل، فأعتقد أنني كنت الوحيد الذي كتب يهاجمه ويسخر من ترشحه، وتنازله الصوري للدكتور محمد مرسي، بل وزيارته المتكررة للرئاسة بعد ذلك، فقد كان ما يمهني هو قيم المهنة المستباحة على نحو غير مسبوق، فتصبح قضايا الأحوال الشخصية، من القضايا التي تناقش في الاستوديوهات وعلى الهواء مباشرة!
إلى الآن لا أعرف إن كانت دعوى ابنة عبد الله الأشعل قد رفعت أمام القضاء، أم لا؟!، لكن ما أعرفه أن المادة (70) من قانون المحاماة نصت على: لا يجوز للمحامي أن يدلي بتصريحات أو بيانات عن القضايا المنظورة التي يتولى الدفاع فيها، أو ينشر أموراً من شأنها التأثير في سير الدعاوى لصالح موكله أو ضد خصمه»
ولا أعرف من استن سنة استدعاء المحامين للاستوديوهات ليتولوا المرافعة في قضايا موكلين فيها، في حين أن دور المحامي هو في المحكمة وليس في استوديوهات الفضائيات.
هذا فضلاً عن أن البرامج التلفزيونية ليست بديلاً لمحكمة الأحوال الشخصية، فحتى المحاكم تنظر هذه القضايا في غرف المداولة، فألا يعني هذا المعنى شيء لمعتز الدمرداش، وهل نكلفه فوق طاقته إن نطالبناه بالوعي بكل هذه التفاصيل؟!
قديما قيل لي إن معتز الدمرداش ليس سيد قراره، إنه فقط ينطلق بما يتم تلقينه له في الإربيز.
إنها أزمة المذيع الألة!
صحافي من مصر
سليم عزوز
السيسي رئيسا لمصر من جديد وهل يوجد اصلا من يستطيع قيادة بلد مثل مصر غير مرشح الجيش نعم لان البقيه مهاطيل واشباه رجال واحزاب متهالكه واكثر من ذلك كلاب للاجنبي او بديلهم اغبياء الاخوان قرقوزات يلعب بهم من وراء الستار امااااااا جيش مصر فنعم هم رجال يعرفون مايريدون ويحققون هدفهم جيش مصر امتص غوغاء الخريف العربي المستورد من اوباما واعاده اليه رمادا يذروه في عيون كلاب الغرب ولولا موقف جيش مصر كان مستقبل مصر الان يحدد باجتماع المندوبيين الساميين الجدد كما اجتماعات سوريا والعراق وليبيا حمى الله مصر وجيشها واهلها
العربي,وما يؤكد كلامك عن إن تحديد مستقبل مصر كان سيكون بإجتماع المندوبين الساميين لولا جيش مصر هو إجتماع السيسي مرتين,سراً,مع النتن ياهو,مره في قصر الإتحاديه رمز مصر والثانيه في العقبه بحضور عبدالله بن الحسين,أليس كذلك؟!كما يؤكد كلامك عن قيام جيش مصر بحمايتها ماحدث في 1967,أليس كذلك؟!وكذلك يؤكد كلامك ماحققه حكم الجيش,منفرداً,لمصر من 1952 من تقدم غير مسبوق إقتصادياً,متمثلاً في إنهيار الإقتصاد المصري ومعاه الجنيه,وعلمياً,في صناعة علاج من الكفته,وإقليمياً من تبعية مصر لإمارة أبوظبي,أيس كذلك؟!
يا اخ محمود يوسف
الاخوان حكموا مصر عام واحد
وكانت مصر على شفه حرب أهلية
وهذا لم يحدث من قبل على فترة آلاف السنيين
ولولا جيش مصر وشعب مصر الواعى
لكان نصف المصريين فى ملاجىء للاجئين فى كل أنحاء العالم
وربعهم فى رحاب الله
والباقى محروم من كل شىء
والبركة فى الاخوان اللى مرشدهم قال طظ فى مصر وشعب مصر
المهم تقوم دولة الخلافة
علشان كده الشعب المصرى تخلص من الاخوان
واصبحوا فى خبر كان
ا/صلاح,الإخوان حكموا مصر سنه بالكاد,كان العسكر والإعلام والقضاء وثوار 30 سونيا ضدهم فخربوا مصر,حسب كلامك,والعسكر حكموا مصر,منفردين من 1952,ومعهم كل شيء وأي شيء والشعب المغيب فحموا مصر من دولة الخلافه الوحشه وسلموا سيناء وغزه لحبايبهم وحبايبك,ونهضوا بإقتصاد مصر وعملتها وصحة شعبها وتعليم شبابها حتي هاجر شعب مصر لأقطار الدنيا الأربعه بحثاً عن الرزق,مش كده؟!صدق المثل المصري القائل اللي إختشوا ماتوا.
البنت تتهم أبوها بالعقوق ! آخر زمن !!
ولا حول ولا قوة الا بالله
ستباع مصر قطعة قطعة و هذا سر ازاحة الدكتور مرسي،
يا اخت خيرية
مرسى تانى
مرسى اللى كان عامل مؤتمر سرى مع اعوانه ومريدوه للرد على بناء اثيوبيا سد النهضة
والمسخرة فى تفاصيل الاجتماع السرى جدا
اللى شاهدوه العالم كله بث مباشر
وفى نهاية الاجتماع المسخرة يكتشف مرسى والمجتمعين ان الاجتماع ليس سرى ولكن بث مباشر الى كل العالم
وكانت فضيحة ومسخره
تكلم عنها كل العالم
وبصراحة لو أتعمل فيلم كوميدى عن هذا الاجتماع
لنال أحسن فيلم كوميدى لذالك العام
أنا أسأل السّيّد صلاح كيف سيتعامل النّظام الانقلابيّ الدّموي في مصر مع تهمة التّخابر مع حماس التي وجّهها إلى الرّئيس الشّرعي الدّكتور محمّد مرسي بعد أن صارت وفود حماس تغدو وتروح على القاهرة ؟!!
ياأخ تونس ابن الثورة
حسب مبدء الغاية تبرر الوسيلة
حركة حماس تعهدة لمصر بالتعاون معها للقضاء على ارهابى داعش فى سيناء
عن طريق حماية حدود غزة من الطرف الفلسطينى
فى المقابل مصر سوف تساعد حماس وأهل غزة فى الخروج من كل ازماتها سواء اقتصادية او سياسية حسب امكانياتها
مع ملاحظة ان حماس تعهدت لمصر انها مع الدولة المصرية وتنصلت من تحالفها مع الاخوان المسلمين فى مصر
وهذا نجاح لمصر ولحماس وللشعبين المصرى والفلسطيني
وفشل ونهاية للاخوان المسلمين فى المنطقة
اما حكاية تجسس مرسى مع حماس ضد الدولة المصرية فهذا متروك للقضاء
وانا اعتقد ان مرسى سوف يحصل على البراءة فى تلك القضية بعد التطورات الجديدة التى حصلت بين حماس ومصر
وكل المصريين يتمنوا كل الخير للشعب الفلسطينى مادام هناك احترام متبادل للامن القومى المصرى والفلسطيني
خاصة بعد ان تعلمت حركة حماس الدرس
وهو مصر الشقيق الاكبر الذى ممكن الاعتماد علية فى كل الأوقات وعند الحاجة الملحه
اما الاخريين فهم أصدقاء المصلحة
السّيّد صلاح أنت تعترف إذن بأنّ السّيسي متأثر بمكيافيل في كتابه ” الأمير” وهو أن لا أخلاق في السّياسة والغاية تبرّر الوسيلة ، طبعا هذا الإعتراف يفسّر كلّ ما حدث في مصر من أحداث مهّدت للانقلاب العسكري الدّموي على الحكم المدني الشّرعي الذي جاءت به الانتخابات الحرّة النّزيهة الشّفّافة التي أنتجتها الثّورة المغدورة في مصر ثورة 25 يناير 2011 المجيدة ، وبناء على اعترافك هذا فإنّ ما ذكرته عن كشف الاجتماع المغلق للرّئيس الشّرعيّ لمصر حول سدّ النّهضة الأثيوبي يتنزّل في سياق هذه المؤامرة الماكيافيليّة المدعومة بالرّزّ الإماراتيّ السّعوديّ والاعتراف سيّد الأدلّة .
يا اخ ا تونسى ابن الثورة
انا كلامى واضح
حركة حماس هى التى تغيرت سياستها تجاه مصر
ومصر رحبت بذالك والحمد لله
وكله فى صالح الشعبين الشقيقين
اما عن ثورة او انتفاضة او انقلاب الشعب المصرى على الاخوان كل العالم شاهد على ذالك
الا جماعة الاخوان واتباعها والدليل
اين الاخوان واتباع الاخوان الان
الجواب فى خبر كان
حتى حركة حماس تنصلت منهم ومن عمايلهم
جماعة فاشلة فى السياسة وحكم الشعوب
والدليل على ذالك جربهم شعب مصر وشعب تونس وانتهى الامر بكشفهم على حقيقتهم
والحقيقة واضحة وهى استخدام الدين لتحقيق أغراض سياسية
وهذا كان ممكن فى العصور الوسطى وليس فى هذه الايام
ده حتى ماتبقي من فلول الاخوان
يتنصل منهم ويقول انا مش اخوان
أحسنت وأوجزت وأفحمت يا ابن عزوز وصدقت بكل المقاييس فى كل حرف وكلمه وعباره وتعبير فى كل مواضيع مقالتك بالاحترام وعظيم التقدير والتى تثبت وتؤكد قيمة وقامة كاتبها … فاستمر يا رجل فى فضح الافك والتدليس ولا تأخذك فى الحق والله لومة لائم …
الى محمد صلاح
انها لاتعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور
الصوفي الجزائري,العلمانيون والليبراليون في العالم كله يكرهون حكم العسكر كراهية التحريم,أما علمانيوا العرب وليبراليوها فيعشقون حكم العسكر ويلتصقون به إلتصاق الكائنات الطفيليه العاجزه عن إعالة نفسها.وهم في بلادنا عجزوا عن إقناع الشعوب بهم بالرغم من وجودهم علي الساحه من زمن طويل بالرغم من أن المستعمر هو من أوجدهم وساعدهم ولكنهم ظواهر صوتيه لا أكثر.لذلك تجدهم يكرهون كل مايمت للإسلام بصله وإن حمل أكثرهم أسماء إسلاميه لإن الإسلام يحارب التسلط الذي يفرضه عسكرهم.
الاخ صوفى من الجزاير
اية الحكاية
انا أقول ان الاخوان فى خبر كان
وسيادتكم تقول
الابصار والقلوب والصدور
هو ده اللى فالحين فى جماعة الاخوان
على راىء عادل امام
انجليزى ده يا مرسى
ا/محمد صلاح,أنت تقول اللي أنت عايزه لكن الواقع يؤكد عكس ماتقول.عبدالناصر,مؤسس حكم العسكر في منطقتنا,هذا الحكم اللي المفروض إن العلمانيين والليبراليين العرب يكرهونه كما في العالم كله عبدالناصر هذا هو من فرط في السودان وضيع سيناء وغزه وهو من حاكم الإخوان عسكرياً وإعتقلهم وعذبهم وشردهم,فمات مهزوماً محسوراً وخرج الإخوان من السجون وأستكملوا تعليمهم وأصبحوا ملء السمع والبصر.أنت شايف غير كده وأن الإخوان أصبحوا في خبر كان؟!هنيئاً لك برؤيتك.بالمناسبه أنا ذكرت في مداخله سابقه إجتماع السيسي مع النتن ياهو مرتين سراً,أيه رأيك في هذا الإجتماع أيها الليبرالي العتيد؟!
السّيّد صلاح من مصر أنت تعاني من فوبيا الإخوان وتزيّن لك نفسك أنّهم قد انتهوا إلى غير رجعة ولكنّك ستكتشف أنّك واهم وستبدي لك الأيّام ما كنت جاهلا ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد . أمّا عن الإخوان في تونس فإنّهم مشاركون في السّلطة ولا يمرّ قانون في البرلمان إلاّ إذ بعد موافقتهم لأنّهم يمثّلون الأغلبيّة البرلمانيّة بعد تشقّق حزب نداء تونس وانفراط عقده.
صدق او لاتصدق
من هو الحاكم المفضل لكل دوله من دول العالم الثالث من الغرب وامريكا
الحكم المفضل هو الطاغيه الظالم السارق يا حبذا لو عمل مجازر في شعبه
ياخدون هذا الحاكم في الكواليس ويفرضون عليه كل شروطهم من جزيه وطاعه لكل اوامرهم واهمها ان يحافظ علي شعبه مستهلك غير منتج جاهل غير متعلم ساذج غير مدرك
وان لم ينفذ اجندتهم يتم فرض عقوبات عليه بحجةانه طاغيه ظالم لشعبه لايراعي حقوق الانسان ويمكن تقديمه لمحكمةالعدل الدوليه