طهران ـ الأناضول: قال حسين أمير عبد اللهيان نائب وزير الخارجية الايراني، إن «سقوط نظام (بشار الأسد) على يد تنظيم (داعش) من شأنه أن يقضي على أمن إسرائيل»، بحسب خبر نقلته وكالة «فارس» الإيرانية للأنباء.
وأوضح الخبر الذي نقلته الوكالة الإيرانية، أن المسؤول الإيراني، أدلى أول أمس السبت، بتصريحات تناول فيها آخر التطورات في المنطقة، وتعرض بالتقييم للأزمة السورية الراهنة.
وتابع المسؤول الإيراني قائلا: «إذا أردا التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة ضد (داعش)، تغيير النظام السوري، على ذلك التنظيم، فإن أمن إسرائيل سينتهي».
ولفت إلى أنه لا يوجد لديهم إصرار على بقاء نظام «الأسد» في حكم سوريا إلى الأبد، مضيفا «لكننا لن نسمح للإرهابيين بإسقاط أحد حلفائنا الحقيقيين في جبهة المقاومة».
هذه هي الحقيقة هذا النظام حام لحدود اسرائيل وبزواله يزول الامن الذي كانت تنعم به اسرائيل لمدة اكثر من اربعين عاما
وشهد شاهدٌ من أهلها .فإيران تنضم لرامي مخلوف باستجداء عطف الغرب للابقاء على بشار الأسد الحامي الحقيقي لأمن اسرائيل .
بالفعل وكالة انباء فارس نقلت الخبر ، و تم تداوله بشكل مقتطع و محرف ، فايران تهدد بان المساس الامريكى بالنظام السورى سيكون الرد على ذلك بضرب الكيان الصهيونى باساليب جديدة
رد الى جراح
هل داعش اتت الى سوريا باساطيلها وغواصتها وطائرات ام امريكا والغرب واسرائيل من اتو بها الى داخل تركيا الناتو ومن هناك تم تهريبهم بايدي الاتراك الى داخل الاراضي السورية والعراقية اكيد جوابك ان هولاء الارهابيون اتوا على ظهور دباباتهم وطائراتهم وغواصتهم حتى دخلوا الاراضي السوري والعراقية وليس امريكا والغرب واسرائيل من اتوا بهولاء الحثولات الم تسمع تصريح بيدون نائب الرئيس الامريكي ماذا قال الم تسمع احد ضباط المخابرات البريطانية السابق لقد قال بعظمة لسانه في احدى الفضائيات ان امريكا واسرائيل وبريطانيا من خلقوا داعش حتى يفتتوا العراق وسوريا فسأله مقدم البرنامج بتلك الفضائية هل امريكا والغرب جادين بالقضاء على داعش فكان الرد لن يقضوا عليها ابدآ وسوف يبقونها اولآ لتفتيت المنطقة ثانيآ لنهب مال دول الخليج ثالثآ حتى تبقي سوريا والعراق مشغولتان بها بدون التفكير بفلسطين واشغال العالم بقضية داعش بدلآ من فلسطين حتى اسرائيل تكمل مشاريع الاستيطان بدون شوشرة . الم تسمع وزير الدفاع الامريكي ان امريكا تحتاج ثلاثون عام حتى تقضي على داعش وهم من قضاء على هتلر وجيش المانيا القوي خلال اربع سنوت وقضوا على العراق خلال كم اسبوع وداعش تحتاج ثلاثون سنة للقضا عليها يعني ثلاثون سنة قد نشف نفط الخليج واسرائيل اصبحت من الفرات الى النيل وقتها انتهت مهمة داعش فيجب القضا عليها.
اذا من مصلحة كل العرب والمسلمين والامه سقوط هذا الطاغيه…..
رد الي barhoom اين مصلحة العرب والمسلمين بسقوط الاسد وقد سبقوكم النصرة وداعش والحر الي الاسرة الاسرائيلية وأخذوا جميع الوظائف الاسرائيلية عليكم ولو كان النظام السوري كهؤلاء ينفذ أجندات الصهاينة كان امريكا والغرب وتركيا وإسرائيل من يمنع دخول الارهابين الي سوريا ليحموا النظام وليس لتدمير بلده وقتل شعبه علي يدي هولا الارهابيون المجرمون لم تسمع تصريحات بيريز وباراك ونتنياهو بتحريض الغرب للقضا علي النظام السوري وان الارهابين لن يشكلوا اي خطر علي الكيان وانما هم جنودها لتدمير سوريا والعراق أمامك الحدود مفتوحة بين فلسطين وسوريا والارهابين هم المسيطرين علي تلك الحدود اكثر من اربع سنوات ولم يطلقوا عليها حتي صفارة إنذار بل نتنياهو امر باستقبالهم في تاللابيب وعلاجهم بارقا مستشفيات الكيان الصهيوني وهو بنفسه من يقوم بزيارتهم بين الحين والآخر فهل هولا من يشكل خطر علي الصهاينة .
اخي Sultan شبعنا وطنيات بعد عقود من الظلم والقتل والقهر والاستبداد ان مصلحة الشعب بلا هي في الخلاص من هذاالنظام الباس ةانا متاكد اول من سياسف علية وعلى سقوطة هي اسرائيل وايران اما الشعوب الغربية فمصلحتها في سقوط كل هذة الانظمة العربية القمعية وعندها لن يبقى مكانا للدواعش وغيرها لان الامراض تفتك بالاجسام الضعيفة
سلطان يقول ان المعارضة المسلحة تسيطر على الحدود مع فلسطين من اربع سنوات ولم تطلق رصاصة واحدة على اسرائيل !!!!!!! اضحكتني كثيرا ايها السلطان البشاري الاسدي . اولا هم يسيطرون فقط من اشهر او سنة ان طالت ثانيا صديقك الاسد يسيطر وابوه من قبله على الحدود مع فلسطين ( اسرائيل ) من سنة 1970حتى 2011 اي 41 سنة وخاض حربا خاسرة مع اسرائيل ولم يسترجع شبرا واحدا سوى مدينة القنيطرة التي ارجعتها له اسرائيل بمفاوضات ما بعد الحرب ورفض حافظ اسد ان يعيد اليها سكانها الذين كانوا بحاجة الى تصريح من الامن الاسدي اذا ما اشتاق الواحد منهم ان يكحل عينيه برؤية بيته او بيت ابيه او جده ومن سنة الانقلاب الاسدي عام 1970 حتى 1973 لم يطلق الاسد رصاصة واحدة على من احتل الجولان وكذلك من سنة 1974 حتى اللحظة ومع اقفال الحدود امام اية محاولة فدائية فلسطينية او سورية !!!! واكثر من هذا فقد تعامل النظام مع الاعتداءات الصهيونية على سوريا من مبدأ ( نحتفظ بالرد في الزمان والمكان المناسبين ) !!!!!!!!! والكل يعرف ماذا تعني هذه العبارة ويا امة ضحكت من جهلها الامم وشكرا لمن يعرف حقيقة هذا النظام النازي بل واسوأ وندعو بالهداية لمن هو مخدوع بنظرية المقاومة والممانعة والسلام ختام .
قالوا عن صدام طاغية فدمروا العراق الكيان والدولة وهم بصدد تفكيكه .
وقالوا عن القذافي طاغية فدمروا ليبيا الكيان والدولة وهم بصدد تفكيكها
وقالوا عن بن علي طاغية فخربوا تونس وتركوها تتآكل .
وقالوا الأسد طاغية وأشعلوا نار الحرب الأهلية في سوريا ودمروها وهم
بصدد تفكيكها بدء بالدفاع غن أكراد سوريا ( الشروع في تجزئة المجزأ )
قالوا يوما عن عيديد طاغية ودمروا الصومال وتركوها للمجهول ……
قالوا عن مبارك طاغية فأشعلوا نار الفتنة بمصر وأسقطوه ولكن أعادوا
نظامه الى الحكم في ثوب جديد بعد تخريب البلاد واضعافها لتصبح طعما
لأثيوبيا .
تشفقون علينا .فلماذا لاتوجهون ضرباتكم مباشرة الى من ترونه طاغية في
نظركم دون المساس بشعبه وتدميربلده دولة وكيانا .فأنتم قادرون على
اصتياد من تشاؤون .
“سقوط الأسد على يد ‘داعش’ سيقضي على أمن إسرائيل”
ارجو ان لا يتفاجئ احد فهذا ليس تصريح ﻷحد المعجبين أو المتعاطفين مع ذلك التنظيم !
أيضا هو ليس تصريح من أحد مهرجي أو صحفيي النظام اﻷسدي الموجهين لمخاطبة الغرب و إثارة هلعهم على أمن كيان الدولة المسخ!
ولا حتى من صحفي أو سياسي صهيوني من ذلك التيار الذي يرى بقاء اﻷسد هو أهون الشرور أو من ذلك التيار الذي يراه مثل مبارك ؛ كنزا إستراتيجيا لها!
لا من هؤلاء و لا من هؤلاء !
بل هو تصريح ل حسين أمير عبد اللهيان نائب وزير الخارجية الايراني!! إي والله … اﻹيراني!!
اﻹيرانيون الذين صدعوا رؤوسنا ليل نهار بمعاداة إسرائيل و إنها اﻹبنة غير الشرعية للشيطان اﻷكبر! و إن بمحوها من الخارطة سيحل السلام في العالم.
تبين انهم قلقون على أمنها أكثر من الشيطان اﻷكبر نفسه ؛ إلى درجة إنهم يبذلون كل ما يملكون من أجل إبقاء اﻹبن البار لهم على كرسيه ؛ ﻹن سقوطه و بإعترافهم هو قضاء على أمن من تبين في اﻵخر أنها حبيبتهم !!
افهم من كلامك هذا يا علي حسين أبو طالب ان كان بمقدور دول المماانعة او المقاومة- كيف اردت سميها و كما ارادو تسميتها- (عندي انا دول المقايضة) ان تزعزع امن اسرائيل او بالاحرى القضاء على دولة اسرائيل منذ ازل .فلما كل هذه الدروسة و اللخبطة ليخلصونا من اسرائيل و لكهم المبايعة .اسمع يا علي حسين ابو طالب (رغم ان الاسم لا يستحق ان تاخذه بكناية لقادسته و عظمة صاحبه) نظام بشار و ايران الجمهورية الاسلامية كما تزعمون هم اول من يحمي اسرائيل و الكلام الصادر عن نائب وزير الخارجية الايرانية هو صح فلا داعي لتلفيق حديثه و تاكد ان العالم الاسلامي اي الشعوب الاسلامية و اني اقول الشعوب الاسلامية و العربية كلها على دراية بهذه الانظمة فالو الله لولا الانظمة العربية مثل بشار و مصر و الدول العربية الاخرى الخليجية لما كان لاسرائيل خطوة في الشام و لكن هو الواقع يفرض نفسه بضعف العالم الاسلامي و ساوجهك الى نقطة لا توال تسير في علروق المسلمين ان اسرائيل عدو و ايران عدو و الغرب عدو فهذه الدول هي محور الشر للعالم الاسلامي و هي دول ذو الوجهين فتارة تظهر عداء على بعضها البعض و تارة تبدي الحوار مع بعضها البعض و ما كل هذا لايهام العالم الاسلامي .لن نرضى و لم نبقى على هذا الحال عندنا مثل يقول : (دوام الحال من المحال ) و يعني ان الواقع سيتغير ر يتغير رغم انوفكم . و الصلاة و السلام على اخر انبياء محمد صلى الله عليه و سلم .
ايران بلا مكياج