لندن ـ هرع نحو 21 رجل إنقاذ، وست سيارات، لإنقاذ بطة جريحة في بركة في منطقة شيشاير بالمملكة المتحدة.
وذكر تقرير لصحيفة “ميرور” البريطانية أن عملية الإنقاذ تلك كلفت دافعي الضرائب الإنجليز نحو ألفي جنيه إسترليني.
وكشف عن تلك الحادثة، خلال تحقيق أجرته الصحيفة، ووجد أن كلفة المكالمات التي تلقتها السلطات لمساعدة الحيوانات منذ عام 2010، وصلت إلى 12 مليون جنيه إسترليني.
وقالت الصحيفة إن فرق الإطفاء في لندن شاركت في معظم عمليات الإنقاذ للحيوانات، والتي بلغ عددها نحو 1800 عملية، على مدى السنوات الثلاث الماضية، بما في ذلك تحرير كلبة علق رأسها في منزل قطة.
وأشارت الصحيفة إلى أن رجال الإطفاء أرسلوا إلى حوادث من عينة “كلب في وضع غير مستقر”، وآخر “عالق تحت طاولة القهوة” و”أسماك متوترة”.
* ماشي …يهتم ( بالحيوانات ) ويكرموها …ويدافعوا عنها :
ويصرفوا عليها كل ما يملكون …برض ماشي …!!!
** لكن عدم إهتمامهم …بخلق الله من دول ( العالم الثالث ) …مو ماشي :
وجريمة إنسانية بحقهم .
شكرا .
الله سبحانه انعم على الغربين بالامن والامان لانهم يطبقون العدل بين شعوبهم ولا يأخذون سواء رواتبهم سواء كانوا مسؤولين او مواطنين عادين حتى الحيوانات تعيش في بلادهم في الامن والامان وبالنعيم بالله عليكم لو كانت هذه البطة وجدة في شارع عربي وبر عربي او شاطي كان قتلوها واكلوها حية , يعني لا يرحموا بشر ولا حيوان ولا طير لان الشعوب العربية تربة على التسلط والدكتاتورية من نعومة اظافرها يبداء الاساس من البيت الى المدرسة الى الوظيفة يعني اصبح ذلك الانسان العربي مبرمج على الدكتاتورية والفهلولة واكل حقوق الناس لذلك يظهر من عندنا الارهابي والسارق والمنافق والدجال والمزمر والطبال وتجد عنده خمسون وجه يتعامل مع الناس بها .
إحترنا معكم وصارحالنا كحال جحا وحماره … نحن ياسيدي مَن نقتل بعضنا بعضاً ، ونبرّء أنفسنا …نحن “ظاهرة صوتية” فقط ولسان طويل و”عنطزة عالفاضي” . أنظر للغرب الذي يحتكم للقانون والدستور والدولة المدنية ثم أنظر للأمة العربية التي يحكمها الطغاة والبغاة والعائلات جداً عن أب وأب عن جد وهكذا دواليك .إنظر للاجئين السوريين في الدول العربية وما يعانونه من مذلّة وهوان وانظر لهم في دول الإتحاد الأوروبي يُعامَلون مثل الأوربي إبن البلد على قدم المساواة . قل خيراً أو فاصمت . قل حقاً وعدلاً أو فاصمت . عندهم من الإنسانية مايغطي على هذا الكون ويزيد .
هم لم ينقذوا البطة هم أنقذوا ” حياة ” البطة. فلو كان فأرا أليفا لأنقذوا “حياته”.
هم ينقذون حياة الكائن الحي. الضمير الحي لايسمح بالتفرج على حيوان يتألم .
انقذوا بطه وقتلت طائراتهم اطفال ليبيا بمنطقة ماجر مدينة زليتن كم نحن العرب اصبحنا لاشئ حتى الطيور اصبح لها كرامة واحترام اكثر من اى عربي هولاء هم دعاة الديمقراطية المزيفة
هذ الحضارة الغربية ركزت على المادة والمصلحة . شاهدوا البطة المصابة واتصلوا بالمطافي .عمل خير ولكن ذلك لم يمنعهم من احتلال الغير ونهب الثروات وقتل من يتجرأ على قول لا لهم .فلا غر ابة في هيك تصرفات ونصيب البطة ما تقع في ايد جعان .
* ماشي …يهتم ( بالحيوانات ) ويكرموها …ويدافعوا عنها :
ويصرفوا عليها كل ما يملكون …برض ماشي …!!!
** لكن عدم إهتمامهم …بخلق الله من دول ( العالم الثالث ) …مو ماشي :
وجريمة إنسانية بحقهم .
شكرا .
وشو دخلهم في دول العالم الثالث مجبورين فيهم
منافقون ینقذون بطة ، و یرسلون مئات الاطنان من الاسلحة الفتاکة لقتل المسلمین
فی سوریة .
ارجوا ايصال الخبر الى الطغاة العرب الذين يساهمون بقتل مئات العرب يوميا اين حكام الخليج من معناة السوريين والفلسطيين
الله سبحانه انعم على الغربين بالامن والامان لانهم يطبقون العدل بين شعوبهم ولا يأخذون سواء رواتبهم سواء كانوا مسؤولين او مواطنين عادين حتى الحيوانات تعيش في بلادهم في الامن والامان وبالنعيم بالله عليكم لو كانت هذه البطة وجدة في شارع عربي وبر عربي او شاطي كان قتلوها واكلوها حية , يعني لا يرحموا بشر ولا حيوان ولا طير لان الشعوب العربية تربة على التسلط والدكتاتورية من نعومة اظافرها يبداء الاساس من البيت الى المدرسة الى الوظيفة يعني اصبح ذلك الانسان العربي مبرمج على الدكتاتورية والفهلولة واكل حقوق الناس لذلك يظهر من عندنا الارهابي والسارق والمنافق والدجال والمزمر والطبال وتجد عنده خمسون وجه يتعامل مع الناس بها .
إحترنا معكم وصارحالنا كحال جحا وحماره … نحن ياسيدي مَن نقتل بعضنا بعضاً ، ونبرّء أنفسنا …نحن “ظاهرة صوتية” فقط ولسان طويل و”عنطزة عالفاضي” . أنظر للغرب الذي يحتكم للقانون والدستور والدولة المدنية ثم أنظر للأمة العربية التي يحكمها الطغاة والبغاة والعائلات جداً عن أب وأب عن جد وهكذا دواليك .إنظر للاجئين السوريين في الدول العربية وما يعانونه من مذلّة وهوان وانظر لهم في دول الإتحاد الأوروبي يُعامَلون مثل الأوربي إبن البلد على قدم المساواة . قل خيراً أو فاصمت . قل حقاً وعدلاً أو فاصمت . عندهم من الإنسانية مايغطي على هذا الكون ويزيد .
هم لم ينقذوا البطة هم أنقذوا ” حياة ” البطة. فلو كان فأرا أليفا لأنقذوا “حياته”.
هم ينقذون حياة الكائن الحي. الضمير الحي لايسمح بالتفرج على حيوان يتألم .
انقذوا بطه وقتلت طائراتهم اطفال ليبيا بمنطقة ماجر مدينة زليتن كم نحن العرب اصبحنا لاشئ حتى الطيور اصبح لها كرامة واحترام اكثر من اى عربي هولاء هم دعاة الديمقراطية المزيفة
هذ الحضارة الغربية ركزت على المادة والمصلحة . شاهدوا البطة المصابة واتصلوا بالمطافي .عمل خير ولكن ذلك لم يمنعهم من احتلال الغير ونهب الثروات وقتل من يتجرأ على قول لا لهم .فلا غر ابة في هيك تصرفات ونصيب البطة ما تقع في ايد جعان .
اهو الغرب الذي يمنعنا من الرفق بل الحيوان !!!! انظر حولك يا اخي
وسترى اقتتالنا على السماء افقدنا الارض وشكرا
المسلمين في بلاد الدنيا عاوزين شغل كثير حتى يصلوا الى ما وصل اليه الكفار الملحدين.