“القدس العربي”: وجهت الناشطة اليمنية الحاصلة على جائزة نوبل للسلام، توكل كرمان، دعوة إلى حزب الإصلاح اليمني وكافة اليمنيين الذين يقاتلون عند الحد الجنوبي، إلى الانسحاب، معتبرة أنهم “مجرد مرتزقة يقاتلون لصالح عدو”، في إشارة إلى السعودية وحربها مع الحوثيين.
وقالت، في تغريدة عبر حسابها في موقع التواصل الاجتماعي تويتر، “إلى الإصلاحيين خاصة واليمنيين عامة: أعظم انسحاب في التاريخ سيكون حين تسحبون أفرادكم ومقاتليكم من الحد الجنوبي، تلك ليست حربكم ولا حرب اليمن، وجودهم هناك مجرد مرتزقة يقاتلون لصالح عدو تاريخي لبلادهم”.
الى الاصلاحيين خاصة واليمنيين عامة :
اعظم انسحاب في التاريخ سيكون حين تسحبون افرادكم ومقاتليكم من الحد الجنوبي، تلك ليست حربكم ولا حرب اليمن، وجودهم هناك مجرد مرتزقة يقاتلون لصالح عدو تاريخي لبلادهم— Tawakkol Karman (@TawakkolKarman) August 11, 2019
يأتي ذلك غداة اتهامات للسعودية بالتواطؤ مع قوات الحزام الأمني التابعة للمجلس الانتقالي، المدعوم إماراتيا، في إسقاط العاصمة المؤقتة عدن والسماح لهذه القوات بالسيطرة عليها.
وكانت كرمان دعت إلى محاكمة الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي ونائبه علي محسن الأحمر باعتبارهما “خونة”. وحمّلت السعودية المسؤولية عما آلت إليه الأوضاع في اليمن.
وماذا عن هادي ونائبه ورئيس حكومته وقادة الاحزاب اليمنية المقيمين في الرياض ؟!!
خونة يجب محاكمتهم بتهمة التواطؤ في تفتيت بلدهم ، يجب محاكمتهم بتهمة خيانة مصلحة الوطن العليا.— Tawakkol Karman (@TawakkolKarman) August 10, 2019
أعظم مرآة الله يحفظ توكل كرمان من كل شر نعم هادي خائن ضعيف ميت لا يهش ولا بنش وبئس الخيانة وندعو الله بفضل هذة الايام المباركة أن ينتقم من ال سلول خونة الإسلام والعروبة أعداء الأمة
قلناها مليون مرة السعودية كانت دائما وابدا ما تسعى لتدمير اليمن لعدة أسباب أولا كي لا تكون هناك دولة على حدودها قوية وتملك جيش خصوصا اليمن ذات أغلبية سكانية قبلية الثاني السعودية احتلت أراضي يمنية تعد نصف مساحة السعودية تقريبا جيزان ونجران وعسير وهي أجمل أراضي في الجزيرة العربية بمساعدة بريطانية وهذا السببان وراء سياسة السعودية تجاة اليمن وأيضا وصية الأب المؤسس لا تدعوا اليمن يستقر
الاخ اليماني
أنا من حضرموت ومعظم السكان هنا يلعنوا ليل نهار الْيَوْمَ الذي توحدوا فيه مع الشمال
هل هذا أيضا مخطط سعودي أم فشل وحدة بين الشمال والجنوب
إمرأة صادقة و مخلصة لقضايا وطنها .
يهاجر اليهودي لدول الغرب فيدافع عن إسرائيل ويدفع وطنه الجديد لمساعدة إسرائيل سياسياً واقتصادياً وعسكرياً وإعلامياً وتزويدها بأحدث أنواع أسلحة وتكنولوجيا مجاناً، بينما يهاجر بعض العرب لدول الغرب أو لدول أعداء العرب فيجتهدون بمهاجمة دولهم العربية ويطالبون بقطع مساعدات اقتصادية إن كانت فقيرة ووقف توريد أسلحة إن كانت نفطية، ويطالبون دول الغرب بقلب أنظمة حكم وإشاعة فتن وفوضى وقتل ودمار فيها، ثم يطالبون دول الغرب بتنصيبهم وكلاء لها لنهب ثرواتها تحت حمايتها، لكن دول الغرب تعلمت الدرس ولم تعد تفعل ذلك.
أعظم خطوه من أبناء اليمن
وهادي محتجز كل قراراته ليست بيده