يا دولة الرئيس اردوغان نناشدك الله ان تعيد النظر في سياسة تركيا نحو سوريا. نناشدك الله ان تسمع من فخامة الرئيس عبدالله غول. الموضوع لم يعد يحتمل التأجيل يا دولة الرئيس فلقد خدعوك الامريكان في مصر وخذلك السعوديون. بعد انقلاب السيسي المشؤوم تبين للجميع ان ‘الربيع العربي’ لم يكن الا خدعة صهيوامريكية. كذلك نناشد فخامة الرئيس الدكتور بشار الاسد أن يفتح قنوات الاتصال مع تركيا حتى تعود العلاقات السورية التركية لما كانت عليه عام 2009.
احمد عمر
كلهم ارهابيون
جميع المنظمات والتيارات التي تعمل تحت مظلات إسلامية أو جهادية كلها ارهابية والإسلام بريء منهم. جميع الدول العربية انكوت منها والدعم الذي تتلقاه شبه سري من دول خصوصا الدول التي تتبع سياسات شبه متطرفة أو دول غربية لها مقاصد ومصالح في إشغال الشعوب العربية وشق صفوفها وهذا ما يحصل الآن.
فيصل ماهر
اردوغان سيغير موقفه
اردوغان لا يريد ان يزج نفسه في ورطة سياسية. هو يعلم جيدا بأنه ليس قادرا على تجاوزها لذلك ليس من مصلحته بأن يكون مع الإخوان لانه يعلم جيدا بأن مسألة الإخوان هي رهان خاسر ولن يزج نفسه بان تصبح دولته النموذج الافغاني والعراقي لذا ليس امامه سوى ان يقف مع الروس والصين. لذلك على العالم ان يعلم بان اردوغان يسمع كلام الليل ويخالفه في النهار. هو لن يقف الا مع التيار العلوي الموجود بنسبة لا بأس بها في تركيا وليطمئن جيدا مركزه على المستوى السياسي ويبقي على القاعدة الاستراتيجية المهمة في بلاده فليس امامه سوى ان يكون مع الاسد ومن بعدهما الطوفان.
اسماعيل ماضي ـ الاردن