سؤال يحتاج لجواب
طيب أنا عندي سؤال يا جماعة. ما دام اليهود كان عندهم كل هذه الأملاك في البلاد العربية لماذا لم يعطوا هذه الاملاك للفلسطينيين الذين فقدوا أملاكهم في فلسطين لليهود؟ من أخذ أملاك اليهود في العراق ومصر وغيرها؟ هل هذا الادعاء كاذب؟ ام ان الأعراب استلمت أموال و أملاك اليهود ثمنا لسكوتهم وخيانتهم ببيع فلسطين. هذه الأسئلة يجب الإجابة عليها من الجهات الرسمية في هذه الدول.
مخلص صلاح
من عربي لا يباع ولا يشترى
ان لم تستح فإعمل ما شئت، اسرائيل تحلب اوروبا وتحلب امريكا والان دور العرب. فبأي مبلغ سيطالب العرب اذا من اسرائيل ثمنا لمكرها وتجسسها واغتيالاتها واحتلالها ونشر الفساد؟ ولم نتطرق لحد الان عن سرقة فلسطين وباقي الاراضي العربية؟ نحن بعكس اسرائيل التي تضع ثمنا لكل شيء… لأن فلسطين لا يوضع لها ثمنا ابدا… لا بالمليارات او الترليونات او الغوغلات لانها الارض التي بارك الله(ج) حولها ومسرى الرسول المصطفى(ص)وستعود اجلا ام عاجلا.
سميح محمد
مسألة حساب وحسابات
352000 $ تقريبا قيمة التعويض للفرد اليهودي المهاجر من بلاد العرب ؟ و20000$ للفلسطيني نعم يحيا العدل. الا يستطيع المفاوض العربي ان يحتال لقومه؟ الا يستطيع ان يرفع سقف المطالب للسماء حتى ينال عدل الارض؟؟ اولم يخرج اكثر اليهود من بلاد العرب برغبتهم دون ضغوط تذكر؟ وإن وجدت أولم تكن هذه الضغوط من الوكالة اليهودية وما يتبعها من تنظيمات ارهابية يهودية؟ إذن فكل شخص هاجر من بلاده لقلة الحرية فيها اولظلف العيش عليه ان يطالب بتعويض ôانتم من عرفتم فلا ترضوا بالذلة ..
سالم غانم
حل اخرق
لا أتصور على الإطلاق أن هناك فلسطينيا أيا كانت درجة (إعتداله) يمكن أن يقبل بهذا الحل الأخرق وهذه الخطة المؤامرة، رغم ضعف الطرف الفلسطيني لانه أيضا يتعرض لضغوط (عربية) حيث أصبحت إسرائيل دولة (صديقة) لكثير من الأنظمة العربية، ولكثير من أمراء وسلاطين ووزراء ورؤساء العرب!! ولا حول ولا قوة إلا بالله، اللهم إنتقم من الأنظمة العربية دون إستثناء!!
عبدالحق محفوظ
بلطجية أمريكية بكل المقاييس
أسمعوا يا عرب، اليهود جرى طردهم والفلسطينيون مجرد أنهم غادروا من نفسهم بلا ضغط ولا طرد ولا ما يحزنون..!! على العرب أن يعلموا ما قاله مارتن إنديك في خطابه للقيادات اليهودية وهو ما نقلته عنه الصحافة الدولية، قال سوف يجري تعويض ‘اليهود الذين أجبروا خارج الدول العربية بعد قيام إسرائيل عام 1948’ والتعويض أيضا ‘للعرب الذين تركوا أرضا في ما هي إسرائيل الآن’.
إذا فاليهود جرى طردهم والفلسطينيون الذين لا يذكر إسمهم قد تركوا أرضا لهم في إسرائيل! إذا فإن المعتدى عليهم هم اليهود فهم اللاجئون الذين جرى طردهم من أوطانهم والفلسطينيون ليسوا فلسطينيين وإنما ‘عرب’ أي أنهم ينتمون للدول العربية وبأن لديهم أراضي في إسرائيل يعوضون عليها! هذا هو من يفاوض العرب ويتكلم بإسم أمريكا. لمن لا يعرف إنديك هذا فهو أحد القادة الأيديولوجيين الصهاينة.
هل يعقل هذا التزوير للتاريخ وهذه الإهانة لعقول البشر وملايين اللاجئين الشهود الأحياء؟ هل يعقل أن تستهين الولايات المتحدة الأمريكية بالعرب إلى هذه الدرجة في إختيار مثل هذا الثعلب الصهيوني المتطرف بقناع حمامة لكي يكون من كبار مساعدي جون كيري؟ وهل يعقل أن يتخلى المسؤولون العرب عن كرامتهم وكرامة شعوبهم وأمتهم ويتصرفون بهذا الجبن والخنوع ولا يقدمون إحتجاجهم ويرفضون التباحث مع مندوب المنظمة الصهيونية بإسم الولايات المتحدة الأمريكية؟؟ وماذا يمكننا ان نتوقع من الولايات المتحدة وممثليها؟ هذه بلطجة أمريكية بكل المقاييس يحاولون بها فرض الحل الذي يلائم مصالح إسرائيل وهيمنتها على الشعب الفلسطيني والتي يسخرون لها أنظمة عربية متخاذلة .
علي الحيفاوي
من اين المليارات ولمن؟
من اين المليارات يا حسرة.. من الأردن الذي لا يوجد لديه مليارات وموريتانيا التي لا يوجد لديها حتى رائحة الدولارات واليمن السعيد ممكن يعطيهم شوية عسل مع شوية قات.. اليهود تجار البندقية اسألوا العم شكسبير فقد عرفهم خير معرفة وفي زمن خروجهم الطوعي كانت الأراضي في بلاد العرب بسعر التراب ومن المعروف عنهم أنهم كانوا مقترين على انفسهم يعيشون في بيوت صغيرة ويبيعون ويشترون في دكاكين صغيرة ورخيصة أما العرب فصودرت منهم أراضيهم الشاسعة ومزارعهم المثمرة التي لا تقدر بثمن فهي وطن تتوارثها الأجيال.
عبد الله الزبيدي
اليهود من ليبيا
اليهود في ليبيا الذين غادروها عام 1948 قاموا بذلك بمحض إرادتهم وبضغط من الوكاله اليهودية وقد قامت السلطات البريطانية التي كانت تدير ليبيا قبل الاستقلال بتسهيل بيعهم لممتلكاتهم والهجرة الى ارض الميعاد! ولكن في عام 1967 هاجر من تبقى من اليهود ليبيا وعددهم قليل جدا بسبب الاحداث التي وقعت هناك بعد هزيمة حرب الايام الستة.
ولد بلخير
يهود العرب يتمنون العودة
عندما ترك اليهود البلاد العربية تركوها بضغط الوكالة اليهودية واغروهم بالمال حتى يتكاثر عدد اليهود وعندما تركوها باعوا املاكهم وقبضوا ثمنها وعلى ماذا التعويض وعدد كبير ندم على تركه البلد وخاصة اليهود العراقيين وللآن عدد كبير يتمنى للعودة.خاصة انهم يعتبرونهم مواطنين من الدرجة الثانية وعندهم من العنصرية بين يهود اوروبا ويهود الشرقيين الكثير.
نائله العراقية
صناع الباطل
اريد ان اذكر صناع الباطل امثال مارتن اندك وجون كيري والصهاينة اجمعين بمقولتين واحدة لي.. وواحدة للمرحوم جمال عبد الناصر.. الاولى تقول : الحكمة ليست بأشعال الحرائق انما بدراية اتجاه الريح، والثانية القول المأثور لعبد الناصر ان: ما أُخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة.
رؤوف بدران
فلسطين
عودوا الى بلدكم اليمن
نحن في اليمن نطالب بالسكان اليهود الذين غادروا اليمن بالعودة الي بلدهم الاصلي اليمن
حاتم نائف المزحاني ـ اليمن
لم يغادروا طوعا
أتذكر الفيلم الذي شاهدته من قبل عشرين عاما الذي أخرجه مخرج اسرائيلي عن تقسيم فلسطين. في هذا الفيلم الوثائقي هناك مقابلات مع اليهود الذين غادروا من المغرب والعراقô غالبيتهم يبكون من أجل اليوم الذي غادروا بلادهم كما كانو يذكرون. وكذلك ذكروا إنهم كانو يتعرضون إلى ضغط من قبل االمؤسسات اليهودية لكي يغادروا البلاد، في حال لم يغادروا طوعا كانوا يرغمون إلى المغادرة. يجب على الحكام العرب الذين لا يقرأون الصحف أن يراجعوا انفسهم وسحب كل المبادرات. لقد طفح الكيل وزيادة.
زياد اسماعيل
بيت المقدس
تعويضات عن التاريخ؟
و كم سيطالبون كتعويضات عن بنو قريظة وقينقاع وخيبر ôô نفط الخليج والسعودية لمده 500 سنة سوف لن يكفيهم.
سليمان الحافظ
لنعترف ببعض الوقائع
لعلمكم بعد اعلان تأسيس دولة اسرائيل جرى اقتحام حارات اليهود في بغداد وتعرض اليهود للاغتصاب والحرق والسلب والنهب. هذه الوقائع معروفة في ذاكرة العراقيين وتعرف بايام الفرهود (1948)
محمد عمر ـ العراق
لنعد جميعا الى بلادنا
لنعرض عليهم العوده الي البلاد العربية التي تركوها بدل من التعويض المالي: انا متأكد انهم سيرفضون (ولا الومهم) وان عادوا سيعمرونها والاهم من ذلك نطالب بحق العودة للفلسلطينيين بالمقابل.
علي السامح
القوة تعمل الأعاجيب
انها قمة الابتزاز والعنجهية فعلى اسرائيل أيضا مطالبة الدول الأوروبية التي هاجر اليهود منها الى أرض اللبن والعسل فلسطين وبالتالي ستكون اسرائيل أغنى دويلة في العالم ولديها من القوة ما يحمي مصالحها ومواطنيها وعنجهيتها، وبسبب ضعف العرب الواضح وخنوعهم للسياسات الأمريكية وتمسك قادتهم بالكراسي فانهم سيدفعون التعويض المزعوم وهم صاغرون، ولكن الطامة الكبرى كيف تتم مقارنة اليهودي الذي هاجر بارادته من البلد التي كان يعيش فيها أصلا وتوجه الى فلسطين فرحا ومنتشيا يصادر اراضي وبيوت الفلسطينيين وبرواتب مجزية من المنظمات الصهيونية والأوروبية ويعيش في فلسطين أجمل عيشة مقابل الفلسطيني الذي تم تشريده قسرا ومصادرة أراضيه وبيوته أو تم قتله ويعيش الان في مخيمات سيئة جدا وليس له أي شيء من الحقوق السياسية أو الانسانية فعلا أن القوة تعمل الأعاجيب.
مروان عيسى
لنتكلم بصراحة
لا يجوز تعويض نكبة بنكبة. الجميع يعلم بان اليهود في الدول العربية كانوا من اصحاب رؤوس الاموال والذين استفادوا من تهجيرهم من الزعماء العرب حينئذ بالتواطؤ مع الصهيونية العالمية هم من يجب ان يدفعوا الثمن، فالنكبة أصابت الفلسطينيين وبدرجة اقل اليهود العرب الذين ايضا اجبروا على التخلي عن املاكهم بالتخويف وتهجير كنسهم ليفروا الى فلسطين. والامثلة كثيرة في عراق نوري السعيد، ومصر والمغرب واليمن وغيرهم. فقد ذرفوا دموعا كثيرة للتماسيح على نكبة فلسطين بينما كانوا يحيكون الدسائس ضدهم.
أرجو ان يأتي اليوم الذي ينفضح فيه هؤلاء حتى يعرف الناس كيف اغتنوا على خراب الاخرين. ولليهود الحق ان يسترجعوا املاكهم التي نهبها هؤلاء، لكن عليهم أولا ان يعيدوا الاراضي والاملاك التي نهبوها من الفلسطينيين.
محسن صادق ـ فلسطين
تعويض ثم تعويض ثم تعويض بالكامل
قلناها من زمان يتم تعويض الفلسطينيين من طرف الدول التي هاجر اليهود منها عنوة الى فلسطين يعني المانيا النازية والدول العربية، ثم تدفع اسرائيل تعويضا عن الارض التي سرقتها من فلسطين اي عن كل سنتمتر من فلسطين اقامت اسرائيل دولتها عليه، بعد ذلك او موازاة لذلك يتم تعويض اليهود عن ممتلكاتهم التي تركوها عنوة في الدول العربية.
أبو غضب – المانيا