تعليقات على مقال بسام بدارين

حجم الخط
0

يعني البرلمان الأردني لعبه ! شكرًا للتأكيد.
لؤي علاء – دبي

ألم تسمعوا مرسي؟

ايّة دول عربية هذه و ‘النظام’ فيها اغلى من ضوء العينين؟ الم تسمعوا مرسي وهو يهذي عن الشرعية قبل عزله؟ . القدس لها ربّ يدافع عنها وكفى الله المؤمنين شرّ القتال.
نمر ياسين حريري

الفلسطينيون فقط!

لا يحق لآي كان أن يقرر مصير أي ذرة من تراب فلسطين في الكون كله الا الفلسطينيون أنفسهم.
مهدي نفس – هولندا

الأردن والمخاضات الصعبة

يعيش الأردن الآن مخاضات عديدة تحتاج الى ارادة كبيرة في اتخاذ القرارات السليمة في كل مخاض على حدة.
فالمخاضان الاقتصادي والمالي يحتاجان الى مراجعة وعلاج ناجع، ومن قبيل احترام الرأي والرأي الآخر أقول:
ان الحكومات السابقة أخطأت عندما قررت اعادة هيكلة الرواتب ثم غيرت رأيها ولم تفعّل هذا القرار تفعيلا صحيحا، وكان هذا القرار سينصف ذوي الدخل المحدود ويرفع من شأنهم الشيء القليل ولكنه أفضل من لا شيء، وكان بالمقابل تخفيض الرواتب العالية التي يتقاضاها الوزراء ومن في رتبتهم أو قريبا منهم، وكذلك المكافآت التي يأخذها كثير من الموظفين مقابل عمل يقومون به كأن يزور أحدهم موقعا خارج دائرته، ومع أن هذا من ضمن عمله ووظيفته ويأخذ مقابله راتبا، وبعض هذه المكافآت عالية جدا لا تتحملها ميزانية الأردن الضعيفة.
أما أن تذهب الحكومات الى جيب المواطن وتسد كل الثغرات على حسابه، فهذا هو الخلل برأي.
أما المخاض السياسي العسر الذي تخوضه الأردن مع اسرائيل هوالمخاض الصعب، وخاصة أمام تعنت اسرائيل وعدم احترامها لمواثيق الصلح واتفاقات وادي عربة الهزيلة والمدانة من كل الشعب العربي الأردني، لم نستفد من الصلح مع اسرائيل ووادي عربة شيئا أمام تعنت اسرائيل وتشبثها بمواقفها وخططها التي لم تتنازل عنها يوما ولو قليلا، بل هي ماضية في تطبيق بروتوكولات صهيون بكل دقة.
أتمنى على أصحاب القرار في الأردن أن يؤيدوا البرلمان الأردني ويتخذوا القرار المناسب الذي يعفي الأردن من اهتزازات في الشارع الأردني نحن بغنى عنها، وأكرر وأقول: لم نستفد من الصلح مع اسرائيل ولا من وادي عربة شيئا.
محمد طاهات ـ عضو في رابطة الكتاب الأردنيين

حصرياً وبامتياز

مع احترامي للسيد بدارين، أرجوه ان يخفف من – بل يتوقف عن – استخدام كلمتي ‘حصريا’ و ‘بامتياز’. هما لا يضيفان شيئا للمعنى وتكرارهما يسبب الحكة!
سفيان

تطبيق حق العودة

ليعلم ستيوارت وآن باترسون وغيره أن الأهم من الانتعاش الاقتصادي عندنا هو تطبيق حق العودة الذي يسمح لكل منا بالعودة الى مدينته وقريته التي خرج منها بتآمر بريطاني وفرنسي وغربي، لأن من حق كل انسان ان يعيش في وطنه حراً مستقلا.
حاسم الوطني – الامارات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية