السلطات الأمريكية تعتقل شاب سعودي بتهمة الاعتداء الجنسي على طالبة
23 - أبريل - 2014
حجم الخط
21
لندن ـ اعتقلت السلطات الأمنية في مطار واشنطن دالاس بولاية فيرجينيا، أمس الأول، طالباً سعودياً (20 عاماً)، متهماً بالاعتداء الجنسي على طالبة تبلغ من العمر (17 عاماً) في مقاطعة ستافورد.
ووفقاً لقناة “سي بي إس 6″ الأمريكية، أن الجهات الأمنية في المقاطعة اتجهت إلى منزل المتهم وهو طالب غير مبتعث (طالب تبادل)، ولم تجده هناك، فتم على الفور إبلاغ سلطات الأمن الداخلي، حيث اعتبر المتهم هارباً، كما أنه كان هناك خطرٌ أن يتمكّن من الهرب إلى السعودية.
ولم يكشف المسؤولون الأمنيون في مقاطعة ستافورد عن المزيد من التفاصيل؛ لعدم اكتمال التحقيقات لحساسية طبيعة هذه القضية، كما وصفوها، مشيرين إلى أن الطالب متهمٌ في قضية واحدة وهي الاعتداء الجنسي، وأنه تمّ اعتقاله بالمطار في أثناء استعداده لصعود الطائرة.
للاسف الشديد ان العقول التي تاتي من بعض المجتمعات لاتفهم الا ان هولا, اناس
مجردين من الاخلاق ;الاغتصاب الجماعي
للاسف اغلبهاتاتي من ابنا العرب
ًوالجنح في المحاكم خير شاهدًا علا ذالك
ياناس ياهو هذه حياتهم في الغرب اختلاط
ما فيه عيب لاكن اللمس والتحرش هناك اجرا قانوني والان في العمل النضر المتواصل
لشخص ما يحاسب عليه ويطرد من العمل
نادله تشتغل في مطعم تمسك في اليد ويريها
ان لديه اموال كثيره وبعدين ما حصل
سته اشهر سجن مع غرامه ماليه
وين زينت اخلاقنا العاليه التي تبيض الوجوه
نحن ليس منضرين او مشرعين ورحم الله
الراحل الشاعر احمد شوقي القايل
انما الامم الاخلاق ما بقيت
فان همواذهبت اخلاقهم ذهبوا
كنا نتمنى ان السعودي ينشر الاخلاق الحميدة والامانة والصدق واعطى الغربي ان انطباع ان المسلمين ليس كما يصور الاعلام الغربي تقطيع الرؤس وسلخ الجلود وخاصة انه اتي من مكة اطهر بقعة على الكرة الارضية ولاكن ياللاسف شوه سمعة الاسلام والمسلمين . تعرفون في الغرب كثير من العرب محبوسين لارتكابهم عدة جرائم وهم الاكثرية في السجون الغربية قبل انتشار الارهاب كان رجال الامن الغربين يذهبون الى المساجد الاسلامية يترجوا من امة المساجد ان يحضرون كل اسبوع الى السجون الغربية لالقاء محاضرات اسلامية لاقناع مرتكبين الجرائم بعدم تكرار تلك الجرائم لان الدين الاسلامي يحرم ذلك وكان لامة المساجد لهم احترامتهم وتقدير من رجال الامن الغربين فاليوم ماذا حصل انه العكس تمامآ يفضلون بقاء مرتكبين الجرائم في السجون وعدم احضار اي امام الى السجون لنصحهم خوفهم ان يتحول ذلك المجرم الى ارهابي فالمسلمون هم من شوة سمعة الاسلام والمسلمون في العالم كله بارتكاب الجرائم والارهاب .
هنا المفاهيم تختلف عما هو في بلاد العرب اوطاني اميركا بلد القانون النساء تعرف كيف تأخذ حقها لان القانون يحميهاالمرأه تستطيع ان تتهم زوجها بغتصابها مش تهان وتذل وتغتصب ولا تجد من يقف الى جانبها في بلاد العرب .هاد الكلام للي عامل حالو دنجوان زمانو ومفكر ان في امريكا النسوان فريسه سهله حتى لو كانت الجيلفرند .
هريدي يا عزيزي لا تقلق كن دائماً واثق
الأخ خالد من الاردن ، تحية طيبة و بعد .
الاستثمار يتطلب الكثير من المال !
ما لا يقل عن 400000$ !!!
لا أظن انك تمتلك هذا المال . و عموماً انا لست مقيماً في الولايات المتحدة .
ما هي مهنتك ان سمحت لي بالسؤال ؟
للاسف الشديد ان العقول التي تاتي من بعض المجتمعات لاتفهم الا ان هولا, اناس
مجردين من الاخلاق ;الاغتصاب الجماعي
للاسف اغلبهاتاتي من ابنا العرب
ًوالجنح في المحاكم خير شاهدًا علا ذالك
ياناس ياهو هذه حياتهم في الغرب اختلاط
ما فيه عيب لاكن اللمس والتحرش هناك اجرا قانوني والان في العمل النضر المتواصل
لشخص ما يحاسب عليه ويطرد من العمل
نادله تشتغل في مطعم تمسك في اليد ويريها
ان لديه اموال كثيره وبعدين ما حصل
سته اشهر سجن مع غرامه ماليه
وين زينت اخلاقنا العاليه التي تبيض الوجوه
نحن ليس منضرين او مشرعين ورحم الله
الراحل الشاعر احمد شوقي القايل
انما الامم الاخلاق ما بقيت
فان همواذهبت اخلاقهم ذهبوا
القانون واضح والخبر اعلاه خاصة مع ذكر اعمارهم وهي 17سنة حتى ولو كانت 18 ناقص يوم واحد , فهذا الشاب مذنب
كنا نتمنى ان السعودي ينشر الاخلاق الحميدة والامانة والصدق واعطى الغربي ان انطباع ان المسلمين ليس كما يصور الاعلام الغربي تقطيع الرؤس وسلخ الجلود وخاصة انه اتي من مكة اطهر بقعة على الكرة الارضية ولاكن ياللاسف شوه سمعة الاسلام والمسلمين . تعرفون في الغرب كثير من العرب محبوسين لارتكابهم عدة جرائم وهم الاكثرية في السجون الغربية قبل انتشار الارهاب كان رجال الامن الغربين يذهبون الى المساجد الاسلامية يترجوا من امة المساجد ان يحضرون كل اسبوع الى السجون الغربية لالقاء محاضرات اسلامية لاقناع مرتكبين الجرائم بعدم تكرار تلك الجرائم لان الدين الاسلامي يحرم ذلك وكان لامة المساجد لهم احترامتهم وتقدير من رجال الامن الغربين فاليوم ماذا حصل انه العكس تمامآ يفضلون بقاء مرتكبين الجرائم في السجون وعدم احضار اي امام الى السجون لنصحهم خوفهم ان يتحول ذلك المجرم الى ارهابي فالمسلمون هم من شوة سمعة الاسلام والمسلمون في العالم كله بارتكاب الجرائم والارهاب .
ألأخ يحى ،،
ألرجاء المراسلة على [email protected]
وشكرا.
هنا المفاهيم تختلف عما هو في بلاد العرب اوطاني اميركا بلد القانون النساء تعرف كيف تأخذ حقها لان القانون يحميهاالمرأه تستطيع ان تتهم زوجها بغتصابها مش تهان وتذل وتغتصب ولا تجد من يقف الى جانبها في بلاد العرب .هاد الكلام للي عامل حالو دنجوان زمانو ومفكر ان في امريكا النسوان فريسه سهله حتى لو كانت الجيلفرند .
هريدي يا عزيزي لا تقلق كن دائماً واثق
الأخ خالد من الاردن ، تحية طيبة و بعد .
الاستثمار يتطلب الكثير من المال !
ما لا يقل عن 400000$ !!!
لا أظن انك تمتلك هذا المال . و عموماً انا لست مقيماً في الولايات المتحدة .
ما هي مهنتك ان سمحت لي بالسؤال ؟
إحترم نفسك ودينك تحترمك الناس .