لندن ـ اظهرت دراسة ألمانية أنّ المواد الكيميائية المستخدمة في المنازل بشكل يومي، في معجون الأسنان والصابون والألعاب البلاستيكية مثلاً، قد تؤثّر بشكل مباشر على الحيوانات المنوية عند الرجال، وربما تكون سبباً لإزدياد نسبة العقم عندهم.
وبحسب الدراسة التي نشرها موقع “الدايلي مايل”، أشار العلماء إلى أنّ واحداً من كل ثلاث مركّبات كيميائية غير سامّة، التي تستخدم في تصنيع المواد مثل كريم الوقاية من الشمس للحفاظ على البشرة، والمنظفات، والبلاستيكيات، قد تخرّب طريقة سباحة الحيوانات المنوية، الأمر الذي يؤدي بهذه الحيوانات لإفراز الأنزيمات المساعدة في اختراق البويضة قبل أوانها، وبالتالي تصبح عقيمة لعدم قدرتها على الدخول إلى البويضة لتلقيحها.
ومن المتوقع أن يبتكر العلماء طريقة جديدة لتأكيد تأثير هذه المواد على الحيوانات المنوية، ستسمح للسلطات في أوروبا بفرض قوانين تحظّر استخدام بعض المواد في تصنيع المنتجات المنزلية.
هذا الكلام وهذه الدراسة صحيحة ولا أشكك فيها ولكن صلاحيتها
* عند ( الألمان ) ومفعولها يمشي ع الألمان فقط ؟؟؟
* ع ( العرب ) لا ..( الخصوبة ) ف العالم العربي ما شاء الله ( مرتفعة جدا )
وبعض الدول العربية تشهد ( إنفجار سكاني ) رهيب ..الله يعين ويسلم .
شكرا .
للأسف تأتي القوانين دائما متأخرة, في حالة معجون الاسنان مثلا, الأمر صعب فالأمر لايتعلق بمادة واحدة أو مواد غير صالحة يمكن إزالتها وإنما بتفاعل المواد المكونة مع بعضها البعض ما يخلق المشكل, المادة لوحدها قد لاتسبب أي ضرر لكن عندما تمزج مع أخريات يحصل الضرر, ذاك مايتطلب وقتا طويلا لعلاج المشكل, بالموازاة تصنع منتوجات جديدة وبمواد غير معروفة النتائج فيبدأ العد من جديد وهكذا …
هذا الكلام وهذه الدراسة صحيحة ولا أشكك فيها ولكن صلاحيتها
* عند ( الألمان ) ومفعولها يمشي ع الألمان فقط ؟؟؟
* ع ( العرب ) لا ..( الخصوبة ) ف العالم العربي ما شاء الله ( مرتفعة جدا )
وبعض الدول العربية تشهد ( إنفجار سكاني ) رهيب ..الله يعين ويسلم .
شكرا .
للأسف تأتي القوانين دائما متأخرة, في حالة معجون الاسنان مثلا, الأمر صعب فالأمر لايتعلق بمادة واحدة أو مواد غير صالحة يمكن إزالتها وإنما بتفاعل المواد المكونة مع بعضها البعض ما يخلق المشكل, المادة لوحدها قد لاتسبب أي ضرر لكن عندما تمزج مع أخريات يحصل الضرر, ذاك مايتطلب وقتا طويلا لعلاج المشكل, بالموازاة تصنع منتوجات جديدة وبمواد غير معروفة النتائج فيبدأ العد من جديد وهكذا …
ياساتر