تعقيبا على رأي «القدس العربي»

حجم الخط
0

الأحلام للتخدير
انه التخدير، نوع مخدر بالخوف – يرقص مرعوبا، ونوع آخر مخدر بالأحلام – يرقص مزهوا، ولا مجال للواقعية بينهما لأن الطرفين مخدران، غدا تذهب السكرة وتأتي الفكرة، وهي مزيد من التخدير ليزداد المساطيل، ولا حول ولا قوة الا بالله.
الكروي داود النرويج

مصر المهمشة
اضحكتني جملة هل أنت فلول أم أخواني أم عميل؟ اذا صح هذا الكلام بابعاد الثلاثي السابق الفلول الاخواني العميل اشد على يد النظام الجديد وسوف تنهض مصر من تهميشها لاكثر من ثلاثين عاما.
سليم

مصر المحبوسة
مؤلم شديد الألم هذا التوصيف الدقيق! المؤلم اكثر انه يبقى تشخيصاً دون تقديم حلول او علاجات، عاجز ان يملكها احد على الأغلب! مصر يبدو انها وا أسفاه لم تعد محروسة … لكنها باتت محبوسة هذه الأيام!
د. اثير الشيخلي- العراق

هدوء في الايام الأولى
بالرغم مما يُقال وسوف يقال وانتشار (الإشاعات) هنا وهناك: سوف تبقى (الإنتخابات) المصرية إستحقاقا شعبيا وحقا مكتسباً للناس ويبدو أنها (ناجحة) ومر اليوم الأول بهدوء وسلام .
كل التوفيق للقيادة الجديدة ولمصر النجاح والتقدم والإستقرار والإزدهار.
شكرا والشكر موصول (لقدسنا العزيزة) بارك الله فيها .
سامح – الامارات

التعاطف مع البسطاء
«ولا يملك المراقب الا ان يتعاطف مع هؤلاء البسطاء، وان يحترم نبل ايمانهم بالحلم – الوهم، وان كان قد لا يستطيع ان يتحمل عواقب مصارحتهم بحجم الكارثة.
فيا له من مأزق تاريخي لم ينج منه احد». التاريخ لا يرحم .الحق حق و الباطل باطل مهما كان حجم التضليل.
يقول الله عز و جل «ليهلك من هلك عن بينة و يحيى من يحيى عن بينة» صدق الله العظيم . البينة هى الاساس و يجب أن يراها كل الناس. عندئذ ينزل العقاب الحق الذى يقبله كل الناس. و الله أعلم. و صلى اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
كمال رمضان

الشباب المصري لن يستسلموا
تحياتي لقدسنا العزيزة، مقال وتحليل اكثر من رائع كالعادة ، انا ضد نظام الديكتاتوري المخلوع (مبارك)، انا لست إخوانيا نعم كنا ننتقد الإخوان اثناء حكمهم، الإخوان ارتكبوا أخطاء ولكن النظام الإنقلابي الذى جاء بعدهم نظام دموي فاشي والمسرحية الهزلية الخبيثة للأسف يصعب علي تسميتها بالإنتخابات.
أن السيسي والمرشد الأعلى والحاكم الفعلي لمصر منذ 3 تموز/ يوليو الأسود وسيصبح الرئيس رسميا بعد إنتهاء المسرحية. ولكن هل يستسلم الشباب المصري بهذه السهولة ؟ لا.
رضوان الشيخ – السويد

درب الثورة طويل
فلندعهم يرقصون ويمرحون ويهتفون بحياة الفرعون الذي نصّبوه لأنفسهم ..الى حين ! اما نحن فلقد عقدنا العزم على مواصلة السير على درب الثورة ومقاومة الطاغي والطغاة الجدد.
آملين ان تتفتّح اسماع وابصار ممن اعماهم طبل وغناء الاعلام المصري العاهر!
سالم عواد

المطلوب دولة مدنية
مصر في حاجة الي برلمان حقيقي من الكفاءات لا تتدخل المخابرات في تعيين أفراده وحكومة منتخبة من الكفاءات يتصديان معا للمشاكل المتراكمة، وأن تكون هناك محاسبة ومساءلة لأي مسؤول لتطهير البلاد من الفساد والمحسوبيات المافياوية التي أوصلتنا الي ما نحن فيه.
إعادة بناء المنظومة القانونية وتحديثها مع آليات لمراقبة تطبيقها، فلا قيمة لأفضل دساتير أو قوانين إلا في تطبيقها، أما رأس الدولة فقد سقط بلا رجعة ولا نريده إلا رمزيا لقص الشرائط ومصافحة الضيوف.
نريد دولة مدنية لا دينية أو عسكرية تقوم بما عليها أن تقوم به في عملية تحديث شاملة حتى وإن أخذت بعض الوقت، ومصر عامرة بالكفاءات القادرة علي إحداث نقلة نوعية نحو الديمقراطية وحقوق الإنسان والنمو المطلوب.
م. حسن هولندا

قلب الطاولة
قد يقلب الاخوان الطاولة في مصر وربما في دول عربية أخرى تقف مع السيسي على رأس الجميع بمساعدة الأمريكان والدول الأوروبية التي تملك ألوفاً من المسلحين المرتزقة ، وهذا ما لا أتمناه برغم اختلافي مع بعض مواقف هذه الدول.
نبيل العلي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية