والدة باميلا أندرسون مصدومة بتعرض إبنتها للإغتصاب.. وشقيقها يبكي

حجم الخط
3

لندن ـ التقطت عدسات كاميرات الباباراتزي صوراً للنجمة باميلا أندرسون خلال مغادرة فندق Eden Rocيوم الأربعاء في كان .

وكانت باميلا برفقة زوجها ريك سالومون ، وتأتي هذه الصور بعد أيام على تصريح باميلا عن  تعرضها للتحرش الجنسي في السادسة من العمر، ومن ثم للاغتصاب فيما لم يكن عمرها يتعدى الـ12.

من ناحية أخرى قالت والدة باميلا “كارول” انها علمت بالأمر للمرة الأولى حين أرسلت لها إبنتها بريد الكتروني يظهر ما قالته في كان مؤخراً.

وصرّحت كارول:”الأمر صدمة كبيرة، أن يحدث ذلك بباميلا فالأمر رهيب ودرامي، وأن تمر بكل هذا وحدها فالامر فظيع”.

وتابعت كارول :”أشعر بمسؤولية كبيرة تجاه ذلك، جلست وفمي مفتوح عندما علمت ، زوجي وأنا اعتقدنا أننا كنا موجودان دائماً من اجل أولادنا ، لذلك بإنه لأمر رهيب أن نعلم بذلك الآن”.

وأردفت :”إبني غاري بكى لمدة 4 ساعات، لم اره يوماً يبكي لهذه الدرجة ، وذلك لانك تشعر أنك لم تقم بمسؤوليتك بحماية باميلا “.

يذكر أن باميلا كتبت لوالدتها في البريد الإلكتروني :”أمي لا تأخذي ذلك بشكل شخصي، أحبك كثيراً وحصلت على قوتي وعاداتي في العمل منك “.

وذكرت كارول :”أنا وباميلا كنا قريبتان في ذلك الوقت، كنت أعمل لأيام وأعود كل ليلة لأكون مع باميلا وغاري “.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول الكروي داود النرويج:

    الخبر لم يقل من اغتصب باميلا عندما كان عمرها 12 سنه
    وحتى لو كان زنا محارم فهذا عادي بالغرب
    فقليل منهم عنده حرمة للمحارم

    اللهم احفظ مجتمعاتنا من هكذا حضارة فاسدة بأخلاقها

    ولا حول ولا قوة الا بالله

    1. يقول عالخط:

      هذا الامر مناط بالمجتمعات وثقافتها، ومجتمعاتنا العربية كغيرها من المجتمعات توجد فيها هذه الظواهر بكثرة وبرغم من ان الثقافة السائدة هي (اسلامية)…
      حتى وان كانت هذه الامور من نتاج ثقافة الغرب وهي تتسلل الى مجتمعاتنا، فهذا يعني ان الثقافة الاسلامية ضعيفة وضعيفة جداً وغير مقنعة للكثيرين ولا يمكنها الصمود امام الثقافات الوافدة…. الان العالم يخوض حرب افكار، فلم يعد من الممكن فرض فكر او راي بالقوة والترهيب وقال فلان عن فلان واستحضار الموروثات التي عفى عليها الزمن… قوة العلم والمنطق هي التي تسود..

      تحياتي

  2. يقول سالم ابو عمر:

    نعم هذا صحيح واما زنا المحارم في بلداننا العربية والاسلامية فهو يفوق بكثير ما يحدث في الغرب ولكنه تحت العباءة. ان الفساد الاخلاقي والجنسي في دولنا ليس له مثيل ولكننا نعرف كيف نغطي عوراتنا باللباس الديني الذي هو من فوق هللة هللة ومن تحت يعلم الله.. اما الغرب الذي نتحدث عنه فهم صريحين مع انفسهم وصادقين مع الاخرين ولا يعيشوا بالازدواجية التي يعيشها البعض من الذين يدعون الصلاح والعفة وهم بعيدين كل البعد عنها.والي بيتوا من زجاج مايضرب بيوت الاخرين بحجارة.

إشترك في قائمتنا البريدية