إسطنبول: واصلت القنصلية السعودية في مدينة إسطنبول التركية، الأحد، استقبال عدة أشخاص، رغم كونه يوم إجازة رسمية، وسط ترقب كبير لتطورات التحقيقات في قضية اختفاء الكاتب الصحافي جمال خاشقجي.
ودخل 4 أشخاص مقر القنصلية بسيارة مدنية، بعد وصولهم على الساعة 13.40 بالتوقيت المحلي لإسطنبول، دون التمكن من معرفة هوياتهم.
كما لوحظ وجود كيس أبيض بيد أحد الأشخاص.
دخل أربعة أشخاص مقر القنصلية بسيارة مدنية، دون التمكن من معرفة هوياتهم، كما لوحظ وجود كيس أبيض بيد أحدهم
والسبت، استقبلت القنصلية ستة أشخاص، رغم كونه يوم إجازة رسمية، دون التمكن من معرفة هوياتهم.
واختفت آثار الكاتب الصحافي السعودي في الثاني من أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، عقب دخوله قنصلية بلاده في إسطنبول لإجراء معاملة رسمية تتعلق بزواجه.
وقالت خطيبة خاشقجي خديجة جنكيز في تصريحات إعلامية، إنها رافقته حتى مبنى القنصلية بإسطنبول، وإنه دخل المبنى ولم يخرج منه.
فيما تنفي الرياض ذلك، وتقول إن الرجل زار القنصلية، لكنه غادرها بعد ذلك.
والأحد، نفى وزير الداخلية السعودي، الأمير عبد العزيز بن سعود، صدور أوامر رسمية بقتل خاشقجي، مؤكدًا “حرص المملكة التام على مصلحة مواطنيها في الداخل والخارج”.
وقال الوزير، في بيان، إن بلاده “تشجب وتستنكر ما يتم تداوله في بعض وسائل الإعلام من اتهامات زائفة” بشأن القضية.
وأضاف: “ننوه بالتعاون مع الأشقاء في تركيا، من خلال لجنة التحقيق المشتركة في قضية اختفاء خاشقجي، وغيرها من القنوات الرسمية”. (الأناضول)
قُنصلية القتلة الظالمين والخائنين الغادرين ولا حول ولا قوة الا بالله
الهدف هو رمي بعض اشلاء جمال الخاجقشي في السفاره من قبل الامن السعودي وبعد ذلك اتهام القضاء التركي بعمل ذلك لتثبيت التهمه على السعوديين.
يجب تفتيش كل من يخرج من القنصلية لأن هذه الأخيرة تعتبر مسرح جريمة
هل هناك اكثر من جريمه ارتكبت في القنصليه والسعوديه خائفه من اكتشافها.