انتقد نائب الرئيس الأمريكي السابق، جو بايدن، السبت، تعامل الرئيس دونالد ترامب مع حادث مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي، واصفًا إياه بـ”المخجل والخطير”.
جاء ذلك في تصريحات نقلها موقع مجلة “ماذر جونز” الإخبارية الأمريكية.
وقال بايدن “يا إلهي! إنه يختلق الأعذار.. على أية حال هل أنتم تعرفون ذلك التعبير: لاتحضر سكينًا إلى قتال بالبنادق؟، حسنًا لا تحضرون منشار عظم إلى الشجارات. ماذا يجري هنا؟ إنه لأمر مخجل، بل حتى خطير أيضًا”.
وتابع مشيرًا إلى إدارة ترامب: “هم يقوضون سمعتنا الأخلاقية في جميع أنحاء العالم”، وفق الموقع ذاته.
تصريحات بايدن جاءت ردًا على تصريح ترامب أن “الإعلان السعودي عما جرى لخاشقجي خطوة جيدة وله مصداقية”.
وأضاف ترامب: “نحتاج للسعودية كقوة لتحقيق توازن أمام إيران وسأتحدث لولي العهد (محمد بن سلمان)”.
وفجر السبت، أقرّت الرّياض، بمقتل خاشقجي بقنصلية بلاده بإسطنبول إثر “شجار” مع مسؤولين عقب دخوله القنصلية، في 2 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، لإنهاء أوراق خاصة به، وأعلنت توقيف 18 سعوديًا على خلفية الواقعة.
ولم توضح السعودية مكان جثمان خاشقجي، كما لم تحدد كيفية مقتله.
وعلى إثر ذلك، أعفى العاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز، مسؤولين بارزين بينهم نائب رئيس الاستخبارات أحمد عسيري، والمستشار بالديوان الملكي، سعود بن عبدالله القحطاني، وقرر تشكيل لجنة برئاسة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان لإعادة هيكلة الاستخبارات العامة.
لكن وسائل إعلام غربية شككت في الرواية الرسمية السعودية، واعتبرت أنها “تثير الشكوك الفورية”، خاصة أنها أول إقرار للرياض بمقتل خاشقجي، بعد صمت استمر 18 يوما. (الأناضول)
صرح ترامب قبل يومين من اعتراف السعودية ، أنه يثق بمعلومات أجهزته الاستخبارية و أنه يعتقد أن مقتل خاشقجي متورط فيه قيادات على مستوى عالي في المملكة
استخدم هذا التعبير تحديداً ، مستوى عالي !
فهل نائب مدير استخبارات و مدير ذباب الكتروني هو المستوى العالي المقصود ؟!
ناهيك عن أن هذين اقيلا و لم يذكر البيان أو الاعتراف المهزلة ، أنهما مدانان لحد اللحظة !
إذاً هذا الرجل اي ترامب يكذب و يتناقض و يقول الشئ اليوم ثم نقيضه غداً
لولا مؤسسات الولايات المتحدة لكان ترامب نسخة مخيفة من الطغاة و الدكتاتوريين !
اسمعوا من ينتقد هذا هو نفس نائب الرىيس اوباما اللذين كانوا يضعون الخطوط الحمراء على جرائم العلوي المجرم ألن المجرم في سورية ويحمونها بعد كل مجزرة حتى مجزرة الكيميائي لو تحرك شعرة من إنسانية هؤلاء المجرمين هذا اذا كانت لديهم ذرة من الانسانية هذا العنصري المجرم لايهمه مقتل الخاشقجي بقدر مايهمه تسجيل نقطة ضد ترامب اللذي مسح كل القوانين والانجازات اللتي قام بها اللقيط اوباما في فترة حكمه فلاتصدقوا هذا العنصري المجرم
لا تعجل يا بايدن، “هم يقوضون سمعتنا الأخلاقية في جميع أنحاء العالم”،فكلكم في ساهمتم بتقويض سمعة أمريكا الأخلاقية، حتى باتت بلا سمعة، هل تعاملتم في إدارتكم مع الشعب السوري بأخلاقية وانتم تعدون وتلحسون وعودكم، وضحاياكم بمئات الآلاف. كفى سخرية من شعوب العالم. فكلكم في الدونية سواء
من يطلع علي السيره الذاتيه لترامب يجد أن معظم أعماله مخجله ومقرفه ولكن هذه هي أمريكا ونظامها من يمتلك المال وبغض النظر عن الوسبله يستطيع الإستحواذ حتي علي منصب الرئيس الأمريكي….
لوقيل اوقال المنشار ان الصحافي الشهيد اكله الدئب لرأيت المعتوه يهرول يلهت بلسانه ويساند ويستميت ويشوش على التحقيق ليس حبا لا في المنشار ولا في امريكا بل في تجارته الخاصة العائلية واموال السحت التي سيسحتهم بها رب الكعبة جميعا من المنشار الى كوشنر
لا مخجل ولا هم يحزنون هبل الديمقراطية ليس في مصلحتها القتل البشع في القنصلية وانما مصلحتها في القتل المروع وبالجملة في اليمن . المعتوه يبكي على ملايير تجارت الموت والصحافي الشهيد دمه مازال يغلي انها الوقاحة ولا فرق بين المعتوه والديمقراطية ومنشارهما
التستر على المجرم او الجريمة هي بحد داتها جريمة يعاقب عليها القانون الانساني فهل يا ترى اقوال المعتوه ستستعمل ضده في التحقيق معه وهل هبل الديمقراطية تباع وتشترى تغسل المنشار وتنشر الغسيل الوسخ والتغريدات الوسخة
باختصار بايدن=ترامب= امريكا=مصالح