لندن- “القدس العربي”: تجولت وزيرة الرياضة والثقافة الإسرائيلية، ميري ريغيف، في مسجد الشيخ زايد، في أبوظبي، ضمن الزيارة التي تجريها لدولة الإمارات، للمشاركة في بطولة دولية لرياضة الجودو.
وظهرت ريغيف في فيديو نشر على موقع فيسبوك، وهي تتجول في أنحاء المسجد، بصحبة مرافقين إماراتيين، مرتدية زياً إماراتياً تقليدياً، كما وجهت كلمة باللغة العبرية، ووقّعت باللغة العربية على سجل الزوار في المسجد كأول شخصية سياسية إسرائيلية تفعل ذلك.
ويرافق ريغيف، المعروفة بتصريحاتها العنصرية ضد العرب والمسلمين، فريق من اللاعبين الإسرائيليين المشاركين في بطولة دولية للجودو، تقام في أبوظبي، حيث وصلت العاصمة الإماراتية يوم الخميس الماضي، ومعها مدير عام وزارتها يوسي شرعابي، ورئيس طاقم الموظفين غاي عنبر، ومستشارتها الخاصة حين كيدم وعدد من الحراس.
وعلى إثر ذلك، عزف النشيد الوطني الإسرائيلي في البطولة للمرة الأولى في الإمارة الخليجية، يوم الأحد بعد أن أحرز أحد الرياضيين الإسرائيليين الميدالية الذهبية.
وبثّ التلفزيون الإسرائيلي مشاهد تُظهر ريغيف تبكي أثناء أداء النشيد الوطني.
وفي سياق ذي صلة، زار مسؤولون إسرائيليون للمرة الأولى بشكل علني معالم سياحية في دولة الإمارات، بحسب تصريحات لهم وصور نشروها على مواقع التواصل الاجتماعي.
وفي دبي، يشارك وفد إسرائيلي في مؤتمر المندوبين المفوضين للاتحاد الدولي للاتصالات.
وجلس الوفد المؤلف من سبعة أشخاص في القاعة الرئيسية للاجتماعات في افتتاح المؤتمر في مركز دبي التجاري العالمي الاثنين بين مندوبين من دول أخرى. وكتب اسم اسرائيل على بطاقتين وضعتا على طاولة أمام الوفد.
وقالت عضوة في الوفد مفضّلة عدم الكشف عن هويتها قبل الحصول على موافقة السلطات الاسرائيلية، “وصلنا قبل يوم من افتتاح المؤتمر. زرنا المدينة ومركز دبي التجاري”.
وتابعت: “تفاجأنا، إذ إننا لم نتوقع أن تكون المدينة بهذا الجمال”.
وأعلنت إسرائيل أكثر من مرة خلال الأشهر الماضية أن هناك تقاربا مع دول عربية عدة.
وتزامنت زيارة ريغيف إلى الإمارات التي استهلّتها الخميس، مع زيارة قام بها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إلى سلطنة عمان المجاورة. وهي الأولى لرئيس وزراء إسرائيلي منذ عام 1996.
ويروّج نتنياهو والإدارة الأمريكية برئاسة دونالد ترامب لفكرة أن تقاطعا جديداً للمصالح بين إسرائيل وبعض الدول العربية مثل السعودية، يمكن أن يقود إلى إعادة هيكلة دبلوماسية إقليمية.
وتقيم إسرائيل حاليا علاقات دبلوماسية كاملة مع دولتين عربيتين فقط هما مصر والأردن.
وأعرب مسؤولون فلسطينيون السبت عن قلقهم من ارتفاع وتيرة “التطبيع العربي” مع إسرائيل.
شو هذا يابن زايد.. يا زلمة هيك عيني عينك.. عا المكشوف يارجل… والله إذا كنت تظن هؤلاء سيعطوك صك تثبيت في الحكم شأنك شأن قابوس و تبع البحرين فأنت مخطئ و الامريكان في النهاية لا يستعملونهم سوى مماسح زفر لأداء الاعمال القذرة في شرقنا العربي لكنهم في النهاية لا يساوون شئ.. غلطان يا رجل إذا مفكرهم شي.
هذه اليهودية من أصل يهود الإندلس المغاربه قالت إن الأذان في المساجد في فلسطين هو ” نباح كلاب محمد “. هذا هو خلف بن زايد
ترى كيف هو حال (زايد بن سلطان)الذي سمي المسجد عليه..كيف حاله في باطن الارض وهو يحس بزيارة هذه النجسة التي لا تتطهر أبدا…
حسبي الله ونعم الوكيل , ما كان يفعل في الخفاء أصبح في العلن , انهم لا يستحون, الاسلام قادم بإذن الله ,لتجدن اشد الناس عداوة للذين امنو اليهود والذين اشركو,