القاهرة ـ أعربت غادة عبد الرازق عن سعادتها الشديدة بإعلان المشير عبد الفتاح السيسي رئيساً لمصر. ونشرت الممثلة المصرية صورة على صفحتها وهي ترتدي “تي شيرت” برسم صورة السيسي، وحملة شعاره “تحيا مصر”، وعلّقت: “مبروك علينا رئيسنا السيسي زعيم الأمة العربية”.
وتحرص غادة وعائلتها على ارتداء قمصان تحمل صورة السيسي، إذ تعتبر من أشد مؤيّديه.
من ناحية أخرى، تواصل غادة تصوير مسلسلها الجديد “السيدة الأولى” (إخراج محمد بكير) المقرر عرضه في رمضان، ويشاركها بطولته ممدوح عبد العليم، وأحمد فؤاد سليم، أحمد صيام، ريهام حجاج، والفنان السوري باسل خياط.
إنه عصر خوارج الليل …يسكت الشعب ويتكلم ساكني العلب ..زمن صار السياسي ممثل …والممثل سياسي ..يسقط هذا ويرفع ذاك…أفرغت السجون من حثالة المجتمع و إتخذت للشرفاء مسكنا …عمّت في قلوب المنافقين السكينة والسكون والمساكنة والمداهنة فهم الشورى وهم أهل المشورة
في مصر الجديدة لك أن تتكلم ولكن في حدود سيسي بيكو …شرط أن تستظهر ببطاقة راقص محترف …وأرقصي يا أم حسن…فأنت المنى في زمن الإنحطاط والمحن
تحية لأصحاب الضمائر الحية والأحرار أينما كانوا
زعيم مثل سابقه مبارك، الذي كنتم تمجدونه بسبب و بدون سبب.
اليوم جاء دور الجنرال السيسي و كم احب ان اناديه با الجنرال الانهم يريدوننا ان ننسي.
و يتزعم بس الشعب المصري كلو و بعدين زعموه علي الامة العربية لانه بيضهري انه حتي الشعب المصري ما انتخب كلو.
هذا زعيم الفنانين و الاعلاميين و الرقاصين و رجال الاعمال و الفلول و ساكني الغردقة و شرم الشيخ و المهندسين و الزمالك و قاردن سيتي.
اما الشعب المصري فا نتخب علي السجين امحمد مرسي فك لله اسره.
اهل مصر المحروسة لو لم يجدوا فرعونا يهللوا لة ويذكروا فضائلة وبطولاتة
لاخترعوة جميع الاحزاب مغيبة ليس لها دور ايجابي في الحياة السياسية
فاعرق حزب سياسي في مصر حزب الوفد الذي كان في اوج مجدة ايام سعد زغلول باشا في عهد الملك فاروق اصبح الان حزبا باهتا لا دور له في الحياة السياسية اما احدثهم فهو حزب النور السلفي فاثبت ان لة قواعد شعبية
ولكن تنقصة الخبرة السياسية وليس لة مواقف واضحة يميل في كل الاتجاهات
حسب مصلحتة الحزبية دون الاخذ بغين الاعتبار مصلحة الوطن اما باقي للاحزاب
في مصر فهي تكملة عدد ليس لديها اي برنامج سياسي لخدمة الوطن وهي تائة
لا تعرف من اين تبدا فلا داعي للانتخابات البرلمانية لانها ستنتج برلمانا هزيلا
من مختلف الاطياف وهذا بطبيعة الحال يقوي الرئيس وينفرد في قرارتة
ويدوم عمر حكمة لا يوجد ديمقراطية حقيقية في مصر
إنه عصر خوارج الليل …يسكت الشعب ويتكلم ساكني العلب ..زمن صار السياسي ممثل …والممثل سياسي ..يسقط هذا ويرفع ذاك…أفرغت السجون من حثالة المجتمع و إتخذت للشرفاء مسكنا …عمّت في قلوب المنافقين السكينة والسكون والمساكنة والمداهنة فهم الشورى وهم أهل المشورة
في مصر الجديدة لك أن تتكلم ولكن في حدود سيسي بيكو …شرط أن تستظهر ببطاقة راقص محترف …وأرقصي يا أم حسن…فأنت المنى في زمن الإنحطاط والمحن
تحية لأصحاب الضمائر الحية والأحرار أينما كانوا
ماتتجوزيه؟
تعتبر اشد من المعجبين والمحبين للسفاح
هل مسموح ياغاده ب تي شرت عليه
صورة الرئيس الشرعي مرسي
أو شعار مذبحة رابعه
تباهيك ياغاده بالعسكري لا يبرئك من سلوكك الاستفزازي والمجحف بحق شهداء الثورة ومشاعر أهلهم
وكل كأس بما فيه ينضح
ولا حول ولا قوة الا بالله
بما ان المصريين مشهوريين بخفة الدم ساعتبر كلام هده الفنانة بان السيسي زعيم الامة العربية….نكتة …لكنها بايخة ….
زعيم مثل سابقه مبارك، الذي كنتم تمجدونه بسبب و بدون سبب.
اليوم جاء دور الجنرال السيسي و كم احب ان اناديه با الجنرال الانهم يريدوننا ان ننسي.
و يتزعم بس الشعب المصري كلو و بعدين زعموه علي الامة العربية لانه بيضهري انه حتي الشعب المصري ما انتخب كلو.
هذا زعيم الفنانين و الاعلاميين و الرقاصين و رجال الاعمال و الفلول و ساكني الغردقة و شرم الشيخ و المهندسين و الزمالك و قاردن سيتي.
اما الشعب المصري فا نتخب علي السجين امحمد مرسي فك لله اسره.
زعيم الامه العربيه من أولها ؟؟ بكره يكبر ويصير زعيم العالم كله …. نفاق هؤلاء لا حدود له
اهل مصر المحروسة لو لم يجدوا فرعونا يهللوا لة ويذكروا فضائلة وبطولاتة
لاخترعوة جميع الاحزاب مغيبة ليس لها دور ايجابي في الحياة السياسية
فاعرق حزب سياسي في مصر حزب الوفد الذي كان في اوج مجدة ايام سعد زغلول باشا في عهد الملك فاروق اصبح الان حزبا باهتا لا دور له في الحياة السياسية اما احدثهم فهو حزب النور السلفي فاثبت ان لة قواعد شعبية
ولكن تنقصة الخبرة السياسية وليس لة مواقف واضحة يميل في كل الاتجاهات
حسب مصلحتة الحزبية دون الاخذ بغين الاعتبار مصلحة الوطن اما باقي للاحزاب
في مصر فهي تكملة عدد ليس لديها اي برنامج سياسي لخدمة الوطن وهي تائة
لا تعرف من اين تبدا فلا داعي للانتخابات البرلمانية لانها ستنتج برلمانا هزيلا
من مختلف الاطياف وهذا بطبيعة الحال يقوي الرئيس وينفرد في قرارتة
ويدوم عمر حكمة لا يوجد ديمقراطية حقيقية في مصر