الرياض ـ سبب تافه كما يراه مدرب للحياة الأسرية أدى إلى نهاية حياة زوجين بالطلاق في السعودية بعد سنوات من الزواج وأربعة أطفال كانوا نتاج هذه الحياة التي توقفت فجأة بسبب “بيبسي”، حيث كان الزوج قد هدّد زوجته بعدم شربه وعدم شرائه، لكنه عندما عاد إلى المنزل وجدها قامت بشرائه ليقرر الزوج في حينه طلاقها.
ووصلت نسبة الطلاق في السعودية – بحسب تقرير وزارة العدل السنوي الأخير – إلى 21.5%، وهي نسبة مرتفعة رأى مختصون أنها مزعجة ومقلقة، رغم أن تقرير الوزارة السنوي كشف عن انخفاض حالات الطلاق في التقرير الأخير مقارنة بالأرقام المسجلة خلال السنوات الثلاث الماضية والتي كانت تعرف ارتفاعاً في كل عام.
* على الرغم من تصنيف المشروبات ( الغازية ) ضمن الأغذية
والمشروبات ( الضارة ) بالصحة ؟؟؟
* إلاّ أني أعتقد ما قام به هذا ( الزوج ) الأهوج : عمل صبياني وأحمق !!!؟
* لو كانت المسألة تتعلق ( بالمخدرات ) ماشي أو ( بالتدخين ) نص ماشي !!!
أماّ تطليق الزوجة من أجل شراب ( البيبسي ) فهذا لعمري هو الحمق
والحمرنة بأسوء صورها والعوض ع الله في عقول بعض الناس المتخشبة .
شكرا .
أستاذنا الفاضل المتسامح
احنا رجال ولا تخفى علينا هذه الألاعيب ..
هذا الخبيث كان ناوي الطلاق وينتظر الفرصة والعذر !!
يعني لو كان سفن أب … احتمال يقتلها مثلا ؟؟
أكيد ورآها قصة اخرى .
والسلام
* أنا ربما تسرعت في الحكم ع الزوج ( السعودي ) لأنّ
( الأب ) اللبناني طلع أسوأ وأشد مرارة ومنتهى الجهل والتخلف ؟؟؟وحسبنا الله ونعم الوكيل في كل الجهلة والمتخلفين .
شكرا .
* حياك الله يا دكتور ( حكمت ) وأسعد أوقاتك .
* كلامك ربما يكون صحيحا ولكن كما تعلم نحن لنا ( الظاهر )
و( الباطن ) نتركه لله هو أعلم بالنيات والسرائر .
* على كل الأحوال :
* ما قام به الزوج السعودي ( حمق ) وتصرف أهوج وصبياني .
* وما قام به الأب اللبناني ( الجنون ) بعينه والإجرام بذاته .
شكرا .
صدقني يا اخ حكمت انني قلت هذا الكلام بعد قراءة المقال وقبل قراءة تعليقك وازيد على ذلك بان انتشار هذا المرض الاجنماعي بدرجة اكبر من المجتمعات العربية الاخرى انما هو نتاج مفاهيم ثقافية مغلوطة وليس بسبب الثروة النفطية واليسر المادي والا فليس كل الشعب السعودي ميسور الحال وليست كل الشعوب الميسورة عندها هذه الظاهرة البغيضة والله يهدينا
السيد داود العزيز
كلامك صحيح .. الطاعة للزوج واجب ولكن العقوبة كانت أشد من الذنب
والتعسف باستعمال الحق احيانا يعاقب عليه القانون و مرفوض بالعرف.
ولكن هناك أمور تستاهل الطلاق وأمور لها إجراءاتاخرى ، الهجر في المضاجع مثلا ..
والطلاق حلال ولكنه بغيط وايضاً وراءه مشاكل كثيره والأولاد والتأثيرات النفسية والعصبية .. الخ.
اسهل طريقة هي التفاهم مع الزوجه والتعامل بالحسنى وإعطاء المقابل فرصة اخرى لتعديل الغلط .
انا واثق من حكمك المتوازن لانك اكثر معلق يشجع الجميع بالإحسان للنساء !
قصة من التاريخ …دخل أعرابي على احد الخلفاء وتكلم كلام غير لائق وغضب الخليفة وخرج من المجلس، وعاد بعد فترة وسألوه ما هذا .؟
فقال ان الشيطان من نار وقد وزني فذهبت لشرب الماء وإطفاء
ناره ..( القصة)
هناك الفعل ورد الفعل .. واذا انتظر الانسان حتى يبرد رد الفعل
(سريع، غير عقلاني، عصبي) ، من ثم يجيب بفعل اخر مدروس يكون أفضل له…. هذه مهمة بادارة العمل والسياسة وأظن انها تنفع في البيت أيضاً .
أدامكم الله .
والشكر للقدس المتنوعة
طيب يمكن المشروب الغازي سبب لها سمنة مفرطة واصبح الزوج غير قادر على تحمل ذلك ، مجرد تخمين !
القصد انه يجب دائما الاستماع الى ما وراء الخبر ورأي جميع الاطراف فيه ليتم الحكم عليه .
ما زال الإنسان في هذه الربوع يعتبر الزوجة والأولاد “ملك يمين”. وكيف يتسنى له أن يمارس “تهويمات” سلطته الشخصية سوى بقهر الزوجة والأبناء ، والجلوس للنقاش في الحرية والديموقراطية والكرامة الإنسانية….!
* على الرغم من تصنيف المشروبات ( الغازية ) ضمن الأغذية
والمشروبات ( الضارة ) بالصحة ؟؟؟
* إلاّ أني أعتقد ما قام به هذا ( الزوج ) الأهوج : عمل صبياني وأحمق !!!؟
* لو كانت المسألة تتعلق ( بالمخدرات ) ماشي أو ( بالتدخين ) نص ماشي !!!
أماّ تطليق الزوجة من أجل شراب ( البيبسي ) فهذا لعمري هو الحمق
والحمرنة بأسوء صورها والعوض ع الله في عقول بعض الناس المتخشبة .
شكرا .
أستاذنا الفاضل المتسامح
احنا رجال ولا تخفى علينا هذه الألاعيب ..
هذا الخبيث كان ناوي الطلاق وينتظر الفرصة والعذر !!
يعني لو كان سفن أب … احتمال يقتلها مثلا ؟؟
أكيد ورآها قصة اخرى .
والسلام
اكبر مثال على الغباء
* أنا ربما تسرعت في الحكم ع الزوج ( السعودي ) لأنّ
( الأب ) اللبناني طلع أسوأ وأشد مرارة ومنتهى الجهل والتخلف ؟؟؟وحسبنا الله ونعم الوكيل في كل الجهلة والمتخلفين .
شكرا .
* حياك الله يا دكتور ( حكمت ) وأسعد أوقاتك .
* كلامك ربما يكون صحيحا ولكن كما تعلم نحن لنا ( الظاهر )
و( الباطن ) نتركه لله هو أعلم بالنيات والسرائر .
* على كل الأحوال :
* ما قام به الزوج السعودي ( حمق ) وتصرف أهوج وصبياني .
* وما قام به الأب اللبناني ( الجنون ) بعينه والإجرام بذاته .
شكرا .
صدقني يا اخ حكمت انني قلت هذا الكلام بعد قراءة المقال وقبل قراءة تعليقك وازيد على ذلك بان انتشار هذا المرض الاجنماعي بدرجة اكبر من المجتمعات العربية الاخرى انما هو نتاج مفاهيم ثقافية مغلوطة وليس بسبب الثروة النفطية واليسر المادي والا فليس كل الشعب السعودي ميسور الحال وليست كل الشعوب الميسورة عندها هذه الظاهرة البغيضة والله يهدينا
ان بعض الظن اثما
ياأخوان اتقوا الله وقولوا قولا حسنا
تركتم أصل الخبر وهو طاعة الزوجة لزوجها
ومسكتم بذيله وهو البيبسي كولا
لا تستصغروا الموضوع فاءن الزوجة ان عصت أمر زوجها بشيئ تافه
مثل هذا فسوف تتعود على معصيته بأمور أكبر
لقد أمر الله سبحانه وتعالى الزوجة بطاعة زوجها بالقرآن الكريم وبالسنة النبويه
ولا حول ولا قوة الا بالله
السيد داود العزيز
كلامك صحيح .. الطاعة للزوج واجب ولكن العقوبة كانت أشد من الذنب
والتعسف باستعمال الحق احيانا يعاقب عليه القانون و مرفوض بالعرف.
ولكن هناك أمور تستاهل الطلاق وأمور لها إجراءاتاخرى ، الهجر في المضاجع مثلا ..
والطلاق حلال ولكنه بغيط وايضاً وراءه مشاكل كثيره والأولاد والتأثيرات النفسية والعصبية .. الخ.
اسهل طريقة هي التفاهم مع الزوجه والتعامل بالحسنى وإعطاء المقابل فرصة اخرى لتعديل الغلط .
انا واثق من حكمك المتوازن لانك اكثر معلق يشجع الجميع بالإحسان للنساء !
قصة من التاريخ …دخل أعرابي على احد الخلفاء وتكلم كلام غير لائق وغضب الخليفة وخرج من المجلس، وعاد بعد فترة وسألوه ما هذا .؟
فقال ان الشيطان من نار وقد وزني فذهبت لشرب الماء وإطفاء
ناره ..( القصة)
هناك الفعل ورد الفعل .. واذا انتظر الانسان حتى يبرد رد الفعل
(سريع، غير عقلاني، عصبي) ، من ثم يجيب بفعل اخر مدروس يكون أفضل له…. هذه مهمة بادارة العمل والسياسة وأظن انها تنفع في البيت أيضاً .
أدامكم الله .
والشكر للقدس المتنوعة
طيب يمكن المشروب الغازي سبب لها سمنة مفرطة واصبح الزوج غير قادر على تحمل ذلك ، مجرد تخمين !
القصد انه يجب دائما الاستماع الى ما وراء الخبر ورأي جميع الاطراف فيه ليتم الحكم عليه .
ما زال الإنسان في هذه الربوع يعتبر الزوجة والأولاد “ملك يمين”. وكيف يتسنى له أن يمارس “تهويمات” سلطته الشخصية سوى بقهر الزوجة والأبناء ، والجلوس للنقاش في الحرية والديموقراطية والكرامة الإنسانية….!