رفع عدد كبير من المعارضين السوريين، على شبكات التواصل الاجتماعي على الانترنت، شعار «كلنا أرجنتينيون»، وذلك قبيل انطلاق المباراة المرتقبة، مساء السبت، التي تجمع الأرجنتين مع إيران في بطولة كأس العالم لكرة القدم المقامة في البرازيل.
وفي تصريح لمراسل «الأناضول»، قال محمد الشامي أحد المشاركين في حملة «كلنا أرجنتينيون»، إن معظم المشاركين في الحملة لا يشجعون فريق الأرجنتين لأن «ليونيل ميسي» اللاعب الأرجنتيني الشهير، يلعب في صفوفه أو لأنهم يحبون طريقة أو أسلوب لعب الفريق فحسب، وإنما لأنه يلعب ضد إيران التي يعتبرونها عدواً للشعب السوري كونها الداعم الرئيس لنظام بشار الأسد.
مع الأسف
أصبح الشعب الايراني مكروه بفضل قيادته المكروهة في كل البلاد العربيه
مع أني أعرف ايرانيين معارضين للنظام شجعوا الفريق الايراني ضد الأرجنتين
أعتقد أن كرة القدم دائما تجمع الفرقاء – حبذا لو كان الفريق العراقي بدل المالكي
ولا حول ولا قوة الا بالله
هذا طبيعي في من يبيع وطنه ببطنه .. وطبيعي جدا ان ترفعوا علم اسرائيل ..
وايران اسمى من الشبهات ورفع شعارات الحريم ..
مع الأسف احنا العرب مانحب الى يوقف الى جانبا كلنا آراميون الله محب الشعب والقيادة الإيرانية الى ماشفنه منها الى الدعم المقاومه والله اللهم انصر ايران انا سني مسلم ومع الحق اللهم انصر ايران في كل شي لأنني متأكد ان نصر ايران نصرآ لعرب والمسلمين الله اكبر يازمن (((( أمام الحرم المكي يؤكد ضهورعلامات القيامه)))))) فلا حزن عليك ياايران التحيه كل التحيه لقائدهم السيد علي الخامنئي دام ظله الشريف شكرًا ايران على الدعم للمقاومه عندما كان الأعراب مشغولون في الدوري الأوربي والأسباني والإنكليزي
شكرًا نجاد
شيئ طبيعي ان يشجع السوريون الأرجنتين المسيحية والتي لم تؤذهم في شيئ ضد ايران المجوسية والتي أجرمت بحق كل العرب.
Thank you Messi:)
اذا كانت ايران مجوسية واسلمت لدين الله الحق وهاهي تناصر العرب بفعل الدين السليم ..فنحن العرب كنا جاهليين ولا ما زلنا وسنبقى زمنا طويلا الى ان تنتصر ايران فترد الينا اسلامنا المفقود بالقوة ان شاء الله. وتخرجنا من جاهليتنا كما اخرجنا الاسلام لبعض الوقت فقط ثم عادت وهي باقية فيكم… …
ايران تعلم علم اليقين ان شعب سوريا محكوم بالحديد والنار ووقفت مع الحديد والنار ضد الشعب السوري ، فهل تعجبون اذا وقف السوريون بجانب الارجنتين في مباراة كرة قدم ؟ نحن الفلسطينيين وقفنا نشجع الارجنتين عام 1986 ضد انجلترا وتمنينا لو ان لامريكا فريقا لكرة القدم لتهزمه الارجنتين كما هزمت الانجليز وتمنينا لو ان لمرادونا يدا ثالثة ليسجل بها هدفا في مرمى الانجليز ولو ان العملية فيها غش وتدليس !! فلا تلوموا السوريين الذين دمر بشار بلادهم لاجل كرسي لن ياخذه معه حتما الى القبر . فلسطيني مقدسي كان لا يشاهد الا قناة المنار ثم كفر بها .