ثوار ليبيا يستأجرون طائرة ويتوجهون إلى سرايفو لمشاهدة فيلم عن ثورتهم
3 - يوليو - 2014
حجم الخط
7
استأجر نحو 120 من الثوار الليبيين طائرة وتوجهوا الى سراييفو ليشاهدوا العرض الأول لفيلم وثائقى عن ثورتهم. وصور المخرج الفرنسى فلوران مارسى الثوار من بلدة الزنتان الليبية منذ بداية الانتفاضة الليبية الى سقوط معمر القذافى ويعرض فيلمه اليوم الخميس للمرة الأولى فى مهرجان “وورم” الاول فى سراييفو الذى يتعامل مع الصراعات المعاصرة.
وقال مارسى أن مقاتلى الزنتان طلبوا فى الحال تأشيرات للبوسنة واستأجروا طائرة عندما أبلغهم أن العرض سيكون فى سراييفو.
وسجل الثوار المبتهجون الفيلم الذى يبلغ طوله أربع ساعات ونصف على أجهزة هواتفهم المحمولة إلى أن نفذت بطارياتها.
ويحمل الفيلم اسم “غدا طرابلس” على اسم وعد شهير اعتاد الثوار أن يقووا من عزيمتهم به على مدى ثمانية أشهر.
* ( الثورة الليبية ) شريفة وأسقطت طاغية تجبر بالأرض ونشر الفساد
وأهلك بلده وزاد من تخلفها في جميع الميادين .
* ومع ذلك : تصرف الجماعة التي ذهبيت الى آخر الدنيا من أجل
يشوفوا حالهم في فيلم تصرف ( أحمق ) وغير ناضج وغير مسؤول ؟؟؟!!!
شكرا .
اولا هذا الحدث بحد ذاته يمثل عظم الثورة الليبية كيف استطاع بضع عشرات من الشباب استئجار طائرة خاصة بهم وفي لحظة بسرعة البرق غادروا وطنهم ليتمتعوا برؤية نضالهم في فيلم بدولة أوروبية في حين كانوا تحت نظام القذافي المقبور يحلمون برؤية بلد عربي مجاور كمصر او تونس وبواسطة النقل البري ؟ كان النظام القمعي الليبي المتخلف نظاما متفردا في شكله وجوهره ففي الوقت الذي كانت فيه ليبيا تعد من أغنى بلاد العالم مقارنة مع عدد سكانها الذي كان اقل من ٢-مليون نسمة عندما استلم القذافي الحكم في الفاتح من سبتمبر١٩٦٩ بإنتاج نفطي يزيد على ١٠٠مليون طن سنويا اغلبه من النوع الخفيف العالي الجودة تقدر قيمته بأكثر من ٧٠ مليار دولار اضافة الى إمكانيات زراعية هائلة من خلال مساحة جغرافية تقارب ال ٢- مليون كيلو متر مربع كان معظم الشعب الليبي على خط الفقر .الجامعات تقبل كل الطلاب وتخرج آلاف منهم سنويا كي تخدرهم بالوثيقة الجامعية ثم تبدأ عملية الإذلال للشباب فمن قبل الذل والانضواء تحت الجهاز الأمني الضخم -اللجان الثورية ،الخلايا الأمنية المنتشرة كالسرطان .المخابرات بفروعها المتعددة -لتفتحت أمامه كل المجالات ومن لم يرض بالذل احتسب أمره عند الله وانتظر نهايته اما في غياهب السجون او تحت ظلمات القبور والسعيد من استطاع النفاذ بريشه تاركا وطنا ينعاه وعائلة تبكيه .كان ذلك النظام المتفرد في تخلفه يطعم تلك الأفواه الجائعة مزيدا من ترهات الكتاب الاخضر والشعارات الفارغة وان لم تشبع بتلك فيصب لها الرصاص .افبعد هذا الا يحق للشباب الليبي ان تعلو الابتسامة على وجهه
هذا هو الجهل باًم عينه …ناسف علي الحماقه التي نعيشها في كل الوطن العربي …نعم الاستعمار. يلعب بنا كما يشاً …
..الثاًر الشريف ليس له الضروره ان يشاهد نفسه بفلم. لان الوقع يتكلم وليس الأفلام ..الدعاًيه…فلسطين مستعمره 66عام ولم نري سوي الذل والاهانه والظلم …اين هاولاً الثوار
…AL NASHASHIBI
بصراحة إنه غباء شديد… كان بإمكانهم أن يطلبوا نسخة عن الفيلم ويشاهدوه في الزنتان فلماذا تبذير هذه الأموال الطائلة؟ أوليست غزة وأهلنا في فلسطين أولى بها؟
يتفرجون على ثورة اسيادهم الناتو و يسجلون عارهم الابدي
* ( الثورة الليبية ) شريفة وأسقطت طاغية تجبر بالأرض ونشر الفساد
وأهلك بلده وزاد من تخلفها في جميع الميادين .
* ومع ذلك : تصرف الجماعة التي ذهبيت الى آخر الدنيا من أجل
يشوفوا حالهم في فيلم تصرف ( أحمق ) وغير ناضج وغير مسؤول ؟؟؟!!!
شكرا .
اولا هذا الحدث بحد ذاته يمثل عظم الثورة الليبية كيف استطاع بضع عشرات من الشباب استئجار طائرة خاصة بهم وفي لحظة بسرعة البرق غادروا وطنهم ليتمتعوا برؤية نضالهم في فيلم بدولة أوروبية في حين كانوا تحت نظام القذافي المقبور يحلمون برؤية بلد عربي مجاور كمصر او تونس وبواسطة النقل البري ؟ كان النظام القمعي الليبي المتخلف نظاما متفردا في شكله وجوهره ففي الوقت الذي كانت فيه ليبيا تعد من أغنى بلاد العالم مقارنة مع عدد سكانها الذي كان اقل من ٢-مليون نسمة عندما استلم القذافي الحكم في الفاتح من سبتمبر١٩٦٩ بإنتاج نفطي يزيد على ١٠٠مليون طن سنويا اغلبه من النوع الخفيف العالي الجودة تقدر قيمته بأكثر من ٧٠ مليار دولار اضافة الى إمكانيات زراعية هائلة من خلال مساحة جغرافية تقارب ال ٢- مليون كيلو متر مربع كان معظم الشعب الليبي على خط الفقر .الجامعات تقبل كل الطلاب وتخرج آلاف منهم سنويا كي تخدرهم بالوثيقة الجامعية ثم تبدأ عملية الإذلال للشباب فمن قبل الذل والانضواء تحت الجهاز الأمني الضخم -اللجان الثورية ،الخلايا الأمنية المنتشرة كالسرطان .المخابرات بفروعها المتعددة -لتفتحت أمامه كل المجالات ومن لم يرض بالذل احتسب أمره عند الله وانتظر نهايته اما في غياهب السجون او تحت ظلمات القبور والسعيد من استطاع النفاذ بريشه تاركا وطنا ينعاه وعائلة تبكيه .كان ذلك النظام المتفرد في تخلفه يطعم تلك الأفواه الجائعة مزيدا من ترهات الكتاب الاخضر والشعارات الفارغة وان لم تشبع بتلك فيصب لها الرصاص .افبعد هذا الا يحق للشباب الليبي ان تعلو الابتسامة على وجهه
هذا هو الجهل باًم عينه …ناسف علي الحماقه التي نعيشها في كل الوطن العربي …نعم الاستعمار. يلعب بنا كما يشاً …
..الثاًر الشريف ليس له الضروره ان يشاهد نفسه بفلم. لان الوقع يتكلم وليس الأفلام ..الدعاًيه…فلسطين مستعمره 66عام ولم نري سوي الذل والاهانه والظلم …اين هاولاً الثوار
…AL NASHASHIBI
بصراحة إنه غباء شديد… كان بإمكانهم أن يطلبوا نسخة عن الفيلم ويشاهدوه في الزنتان فلماذا تبذير هذه الأموال الطائلة؟ أوليست غزة وأهلنا في فلسطين أولى بها؟
شكراً علي التعليق الجميل. وعين العقل
المعلومة ناقصة للأسف
كم أيجار الطائرة ؟
(( تخلف)) !