المستقبليات: علوم وتطبيقات وإنسان… أوّلاً وآخراً

حجم الخط
0

في تعريفها الموسوعي الأبسط، والأدق ربما، تختصّ الدراسات المستقبلية (والبعض يفضّل مصطلح: المستقبليات) بما هو محتمل، وممكن، ومفضّل، في المستقبل. وثمة معيار أوّل في ميادين هذه الدراسات، هو تقليص عنصر اللا يقين، مقابل ترجيح مبدأ الوثوق، على أسس علمية وتقنية صرفة، في الحالتين. ويتفق الباحثون على أربعة نماذج تنتظم الدراسات هذه: النموذج البديهي، والاستكشافي، والاستهدافي، ونموذج التغذية العكسية؛ ويختلفون، بعدئذ، حول جملة الإشكاليات الاجتماعية والاقتصادية والإيديولوجية، فضلاً عن الركائز العلمية، التي تكتنف كلّ نموذج.
هنا ثلاث عيّنات من أعمال عربية يمكن ان تندرج في باب المستقبليات.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية