لندن ـ «القدس العربي»: علق الأمير الوليد بن طلال على ما تم تداوله مؤخرا عبر وسائل التواصل الاجتماعي عن خسارته 4 مليار ريـال في سوق الأسهم السعودية خلال شهر حزيران/يونيو الماضي.
وقال بن طلال على «تويتر» أنه «لا خسارة في وطن الخير، السعودية، مبارك عليكم الشهر جميعا».
وإنتشر وسم (هاشتاغ) مؤخرا على موقع «تويتر»: بعنوان #الوليد_بن_طلال_يخسر_4 مليارات، حيث لقي ردود أفعال واسعة من قبل المغردين.
تباينت تعليقات المغردين، حيث طالب عدد منهم الأمير بتوجيه مساعدات للفقراء كتلك التي يقدمها «لغير المحتاجين»، فيما قال آخرون إن التجارة فيها ربح وخسارة، وإن استثماره في بلده دليل على وطنيته.
وبحسب ما ذكرت صحيفة «الشرق»، فإن القيمة السوقية للأسهم التي يمتلــكها الولــــيد بن طلال تراجعــــت الى 87.6 مليار ريال بنهاية شهر حزيران/يونيو، مقارنــــة بـ 91.6 مليار في أيار/مايو نتيجة التراجع الذي تعـــرضت له السوق.
وقال المغرد كابتن طارق «يعني قيمة 4000 بيت يعني 4000 عائلة يعني كان يمكن أن يكون هناك 8000 زوج وزوجة يدعون له»، من جانبه قال ان احمد 44 «لو وزعها على الفقراء من الشعب لرزقه الله الأجر .. ولكن هذا الأجر والثواب لا يناله الا عباده المخلصين».
وقال رامي ليفوف «رجل وطني من يضع فلوسه ببورصة محلية وهو سيتعرض للخسارة لو كان غير ذلك سيضع كل فلوسه ببورصة طوكيو ونيويورك».
وعلق المغرد او سيرش «الله عز وجل قادر على كل شيء لكن الوليد لو يدعم الفقراء مثل ما يدعم (الغير محتاج) يكون أفضل». وقال ابو فهد 55 «التجارة عرضة للخسارة والربح».
* من حيث المبدأ : لا شك التجارة ( ربح وخسارة ) .
* ( البورصة ) ضمن التجارة وكل من يضع أمواله بالبورصة
عليه أن يتوقع الإحتمالين ( الربح أو الخسارة ) .
* أماّ عمل ( الخير ) ومساعدة الفقراء فهذا لعمري أفضل ( إستثمار )
للأغنياء ورجال الأعمال والله الموفق .
شكرا .
“…سيضع كل فلوسه ببورصة طوكيو ونيويورك».
يقولون: ” رأس المال جبان ” بمعنى المال يبحث عن مرافئ أكثر أمانا, أما وأنه خسر كذا مليار, فالأمر ليس كذلك, مادام لم يبع أسهمه بالخسارة فهو لم يخسر شيئا, قد يتحسن أعمال الشركات أو المقاولات وقد تتحسن الحالة السياسية إن تلك هي الأسباب مثلا فيعودا لقيمتهم السابقة وربما أفضل. قسمة السهم في أي مقاولة أوشركة كانت تبنى على التوقعات المستقبلية للشركة وأشياء عديدة معددة , تدخل في المجال السياسي وأشياء عدة. قيمة الأسهم ليست أبدا هي القيمة الحقيقية للشركة, قد تجد القيمة الحقيقية للشركة مثلا دولارا واحدا بينما قيمة أسهمها المتداولة عشرين أو ثلاثين دولارا, أما في المعلوميات أو صناعة الأدوية ( أرباح مستقبلية قد تكون كبرى ) فقد تصل أحيانا إلى ما فوق المائة.
أما إن صدقها كلها على الفقراء, يعني فكرة حسنة , لكنها ستنتهي وتنقضي ولم يبق هناك شيء , سيأكلها الناس ويشربونها ثم يعود الفقر مرة ثانية.
الأفضل تخصيص جزء من الارباح السنوية لفائدة أعمال إنسانية , خيرية وهذا مايقوم به الكثير من رجال الأعمال الأوروبيين فيدر عليهم كذلك دعاية كبيرة تعتبر قيمة مضافة للأعمال كذلك.
هههههه لا خساره فى وطن الخير يعنى راح يرجعهم فى نفس اليوم يا بشر افهموا يعنى فى نفط بعوض الخساره يا شيخ وبعدين ايش خساررة اربعه مليار من اصل 400000000000000000000000 مليار مبلغ تافه جدا جدا على العموم كل عام وانتوا بخير ورمضان كريم لا تزعل يا شيخ ترى الفلوس وسخ دنيا اهم شئ الصحة يا طويل العمر لا تزعل ماشى لا تزعل
الله الرازق