زوجة ولي عهد بريطانيا تطلب الطلاق و350 مليون دولار مقابل صمتها
8 - يوليو - 2014
حجم الخط
5
لندن ـ تناقلت وسائل الإعلام البريطانية خبرا عن بدء الأمير تشارلز، ولي عهد بريطانيا وزوجته الثانية الدوقة كاميلا إجراءات الطلاق، وذلك بعد حياة مشتركة دامت 9 سنوات.
وطلبت كاميلا باركر بولز، دوقة كورنوال الطلاق من أمير ويلز، ولي عهد المملكة المتحدة، تشارلز، كما طالبت العائلة الملكية بدفع 200 مليون جنيه استرليني (350 مليون دولار أمريكي) مقابل التزامها الصمت حول الأسباب التي دفعتها لطلب الطلاق، وعدم كشفها أي من أسرار العائلة الحاكمة وخبايا الأمور في القصر الملكي.
من جانبها، رحبت الملكة إليزابيث الثانية بطلب الدوقة كاميلا الطلاق، إلا أنها وصفت مطالبها بـ”العار”، مشددة على أنها لن تعطيها “بنسًا واحدًا”.
وأثار رفض الملكة تلبية طلب كاميلا الرغبة لدى شركات الإنتاج السينمائية والقنوات الإعلامية بالعرض على كاميلا بأن “تكشف عن تفاصيل حياة الأسرة الملكية في بريطانيا”، مقابل مبلغ معين يضمن مستقبل الدوقة البالغة من العمر 66 عامًا.
يذكر أن زواج ولي العهد من الدوقة هو الثاني لكل منهما، إذ إن الأمير تشارلز تزوج من الأميرة ديانا سبنسر وانفصل عنها عام 1996، لتفارق الحياة في حادث بعد ذلك بعام.
لم تستطع زوجات الأمراء الأخريات ( سارة و ديانا ) بالحصول على مبالغ خيالية بعد طلاقهن من هذه العائلة المعروفة بحرصها الشديد وامكانياتها ..
ولكن محاولة باميلا قد تزيد من حوادث السيارات او الطائرات او الغرق في
بريطانيا !!!
ستكون قصة مسلية عندما تعرف كل الخفايا ..
ومن يضحك اخيراً .. يضحك كثيرا .
والسلام على القدس والصحيفة
ديانا سبنسر من أسرة غنية جدا جدا جدا و يملكون بلدة صغيرة في بريطانيا التي كل سكانها يعملون منذ أكثر من 500 عام لأسرتها و لهم أملاك حتى في جنوب أفريقيا وووووو !!! :)
و لذلك هي لم تكن بحاجة للمال كهذه الدوقة التي لا تنجب الأطفال ( على ما أعتقد ) و لا تستحي و التي كانت وراء طلاق الأمير و الأميرة !!! :)
ديانا كانت تريد أن تعيش كإمرأة و كأم و كزوجة لكن القوم أفسدوا عليه كل شيء !!! :)
تحية اخوتي طعس وسامح
متى قال الغني لجمع المال … هذا يكفي ؟
وبالنسبة لذوق الامير فهذه موروث عائلي لان اخو جده ترك عرش بريطانيا
لاجل امرأة أمريكية الجنسية من العوام مثل باميلا .. والظاهر ان الذوق باختيار الزوجات يتوارث بالجنيات !!
اما ديانا فهو تزوجها لتحسين نسل أولاده ليصبح نسبة الدم الانجليزي اكثر من الألماني والإغريقي فكانت ديانا أحسن دم إنجليزي أصيل ومن عائلة أرستقراطية . اما باميلا فهي من العوام وليست أصيلة ولذلك منعت من ان تكون ملكة في حالة اذا تملك جارلس .
ولكن ديانا كانت تحب الرجال اكثر من الامير حيث ترددت في ان واحد على اربع رجال من اربعة جنسيات مختلفة ( حرية على الموضة ).
الحمد لله على نعمه التى لا تعد ولا تحصى .
والسلام على القدس والصحيفة
لم تستطع زوجات الأمراء الأخريات ( سارة و ديانا ) بالحصول على مبالغ خيالية بعد طلاقهن من هذه العائلة المعروفة بحرصها الشديد وامكانياتها ..
ولكن محاولة باميلا قد تزيد من حوادث السيارات او الطائرات او الغرق في
بريطانيا !!!
ستكون قصة مسلية عندما تعرف كل الخفايا ..
ومن يضحك اخيراً .. يضحك كثيرا .
والسلام على القدس والصحيفة
يا دكتورنا:
ديانا سبنسر من أسرة غنية جدا جدا جدا و يملكون بلدة صغيرة في بريطانيا التي كل سكانها يعملون منذ أكثر من 500 عام لأسرتها و لهم أملاك حتى في جنوب أفريقيا وووووو !!! :)
و لذلك هي لم تكن بحاجة للمال كهذه الدوقة التي لا تنجب الأطفال ( على ما أعتقد ) و لا تستحي و التي كانت وراء طلاق الأمير و الأميرة !!! :)
ديانا كانت تريد أن تعيش كإمرأة و كأم و كزوجة لكن القوم أفسدوا عليه كل شيء !!! :)
الدوقة كاميلا إمرأة معروفة بأنها إمرأة سيئة الخلق جدا !!! :)
الملكة إليزابيث الثانية هي الأخرى إمرأة معروفة ببخلها الشديد جدا جدا جدا !!! :)
* أعزائي سامحوني على تعليقي :
* الأمير ( تشارلز ) يستاهل البهدلة لأنه رفس التعمة وترك
( الغزال الجميل ) الرشيق وجرى وراء ( بقرة ) عجوزة تسد النفس ؟؟؟!!!
* وحارب الجميع من أجل بقرته البائسة !!!
شكرا .
تحية اخوتي طعس وسامح
متى قال الغني لجمع المال … هذا يكفي ؟
وبالنسبة لذوق الامير فهذه موروث عائلي لان اخو جده ترك عرش بريطانيا
لاجل امرأة أمريكية الجنسية من العوام مثل باميلا .. والظاهر ان الذوق باختيار الزوجات يتوارث بالجنيات !!
اما ديانا فهو تزوجها لتحسين نسل أولاده ليصبح نسبة الدم الانجليزي اكثر من الألماني والإغريقي فكانت ديانا أحسن دم إنجليزي أصيل ومن عائلة أرستقراطية . اما باميلا فهي من العوام وليست أصيلة ولذلك منعت من ان تكون ملكة في حالة اذا تملك جارلس .
ولكن ديانا كانت تحب الرجال اكثر من الامير حيث ترددت في ان واحد على اربع رجال من اربعة جنسيات مختلفة ( حرية على الموضة ).
الحمد لله على نعمه التى لا تعد ولا تحصى .
والسلام على القدس والصحيفة