الصورة الأخيرة للطائرة الماليزية التقطها أحد الركاب بداعي السخرية وتحولت إلى حقيقة
19 - يوليو - 2014
حجم الخط
3
لندن ـ الصورة الأخيرة التي قد تحفظها كتب التاريخ مستقبلاً للطائرة الماليزية قبل سقوطها التقطها راكبٌ هولندي كان على متن الرحلة التي أقلعت من أمستردام وأسقطها صاروخ أرض جو في أوكرانيا.
التقط الراكب الذي يدعى “كور بان” صورة للطائرة من الخارج قبل الإقلاع ونشرها على حسابه الخاص على فايسبوك معلقاً “إذا اختفت الطائرة، هذا هو ما تبدو عليه من الخارج” للسخرية من اختفاء الطائرة الماليزية بشكلٍ غريبٍ في آذار الماضي. لكن لسخرية القدر، سقطت الطائرة وأصبحت صورة “بان” كلّ ما تبقى لمتابعيه اليوم بعد مقتله. لكن فور نشره الصورة، انهالت تعليقات أصدقائه الذين تمنوا له رحلة سعيدة وإجازة ممتعة ومطالبين إياه بالمزيد من الصور فور وصوله إلى وجهته… أمر بات من المستحيل تحقيقه.
يا ناس أليس غريبا إختفاء طائرتين ماليزيتين كلاهما تضمن العديد من العلماء المتفوقين .كل الشبهات تؤكد أنه فيلم رعب مبني على أحداث حقيقية وخيوط محبوكة بدقة. أصبحت أشك في كل شيء في زمان إمرأة تلد سحلية .
الطائرة الماليزية الأولى كانت تحمل وثائق سرية بشأن السلاح الأمريكي وهي منقولة من أفغانستان إلى الصين ، والطائرة الثانية كانت صفقة مقايضة للسكوت عما يحصل في غزة. يجب أن تسكت روسيا عما يحصل في غزة مقابل سكوت الأمريكان عن جلب الانفصاليين الموالين لروسيا إلى المحاكم الدولية … ولكن ثمة من يقول أن الذي أسقط الطائرة كان يظنها طائرة الرئيس بوتين. وفي كلا الحالتين تدور الشكوك حول عملية استخباراتية.
يا ناس أليس غريبا إختفاء طائرتين ماليزيتين كلاهما تضمن العديد من العلماء المتفوقين .كل الشبهات تؤكد أنه فيلم رعب مبني على أحداث حقيقية وخيوط محبوكة بدقة. أصبحت أشك في كل شيء في زمان إمرأة تلد سحلية .
الطائرة الماليزية الأولى كانت تحمل وثائق سرية بشأن السلاح الأمريكي وهي منقولة من أفغانستان إلى الصين ، والطائرة الثانية كانت صفقة مقايضة للسكوت عما يحصل في غزة. يجب أن تسكت روسيا عما يحصل في غزة مقابل سكوت الأمريكان عن جلب الانفصاليين الموالين لروسيا إلى المحاكم الدولية … ولكن ثمة من يقول أن الذي أسقط الطائرة كان يظنها طائرة الرئيس بوتين. وفي كلا الحالتين تدور الشكوك حول عملية استخباراتية.
صحو النوم يا عالم ،نحن ما زلنا مع مسلسل (العرب و نظرية المؤامرة ) بكل ابطالة الحائزون علي الدكتوراه في مجال (الخيال الخصب و العدو المستخبي).