يقول alaa:

إمرأة متبرجة وبجحة .. الدين الحنيف القيم هو حسن الختام لكل الأديان والذي أعطي العالم كله الحضارة وأنارلكل العالم الطريق للعدالة والإنسانيه .. إنظروآ كيف إمتد الإسلآم في كل العالم عن طريق التجارة في آسيا وغيرها .. الشعب العربي كيس فطن ويحب دينه .. للأسف الحكام المفروضين علينا وأزلآمهم يتوددون للأعدآء ويحاربون الإسلام وعلي شعوبا أن تفيق.

يقول عبدالرحمن عبدالحليم:

المخابرات الصهيونيه انشأت الجماعات المتطرفه المدثره بالدِّين تمويها بالتعاون مع ال سعود
والآن بعد انهيار سمعه الاسلام على أيديهم
ظهر دور ال سعود بنشر الفساد في بلاد الحرمين ونرى اعوانهم في كل بلادنا يحاربون الدين بحجه هم مخترعيها

يقول غادة .الشاويش_بيروت سابقا_عمان الان!:

يتصرف بعض مجانين الايديولوجيا المتطرفة بنوع من الرهاب اللامعقول مع الإسلام والقرآنالعظيم يجهلون قيم التاريخ ومعنى قول ذلك في الجغرافيا التي صاغ الإسلام العظيم وجودها وولادتها وكيانيتها الثقافية هؤلاء المهووسون يتحججون بالدولة المدنية ولا يجدون شيءا يسوقونه يقنع متاملا ولو لم يكن مسلما يدخن السيجار فاغرا فاه امام حجم العداوة في فلسطين لا توجد مثل هذه العداوة لا في صدور مسيحييها ولا في صدور مسلميها ولا حتى في صدور تيارها الشيوعي الذي بدأ متطرفا فدائيا بواقع الدول الداعمة وموجة الأدلة السوفييتية الطابع وانتهى إلى الاعتدال والتحاور مع شعبه بل وإقامة فصام إيديولوجي عميق بين الشيوعية السياسية ونسختها الالحادية المتطرفة لا يحمل مثل هذه العداوة الثقافية للكتاب العزيز الا حمير بني إسرائيل الذين حملة اسفارهم وزوروها لو كان هؤلاء في فلسطين لتم الخلط بينهم وبين الصهاينة كفى خبلا وتطرفا ضد أعظم قيمة ثقافية عرفتها الإنسانية وكفى بشاعة ضد أرقى كتاب الكتاب العزيز !