العلويون وطنيون مقاومون ولا يمكن أن تنطلق منهم هذه النقائص التني تنسب إليهم زوراً وبهتاناً. لو أراد العلويون النوم في العسل لكانت عندهم دولتهم المزدرهة منذ أيام صالح العلي.
هذه صرخات «ربعنا» وأماني الصغار في بعض الأرياف المنافقة التي لا يهمها من الوطن سوى النفط.
نبيل العلي