ولنغتون: قال وزير العدل النيوزيلندي، أندرو ليتل، اليوم الثلاثاء إن وكالات الاستخبارات في بلاده ترصد أنشطة اليمين المتطرف في البلاد في أعقاب إطلاق النار الجماعي الأسبوع الماضي على مسجدين بمدينة كرايستشيرش، مما أسفر عن مقتل 50 شخصا.
وأضاف ليتل في حديث مع الإذاعة النيوزيلندية إنه مقتنع بأن أجهزة الاستخبارات الأمنية في بلاده ترصد كل أشكال التطرف.
وأوضح أن أجهزة الاستخبارات كانت تقوم تحديدا برصد صعود اليمين المتطرف وتفوق العرق الأبيض خلال الأشهر التسعة الماضية.
وأشار ليتل إلى أنه بينما نشر المسلح المزعوم برينتون تارانت تعليقاته عبر الإنترنت، فإنه بدا أنه قام بذلك في مجموعات مغلقة عبر فيسبوك ليس من السهل الوصول إليها.
وأضاف: “الطريقة التي تعمل بها وكالاتنا هي أنها لا تراقب كل نشاط رقمي يحدث في أي وقت من اليوم”.
وقال ليتل إن دور الوكالات هو بذل قصارى جهدها للتمييز بين ما هو تهديد حقيقي وما هو مجرد تعليقات تافهة ومسيئة.
كانت رئيسة الوزراء جاسيندا أردرن قد أعلنت يوم الاثنين عن فتح تحقيق في عمل جهاز الاستخبارات الأمني ومكتب الاتصالات الأمنية الحكومي.
وقالت ريبيكا كيتريدج، رئيسة جهاز الاستخبارات، إنها ترحب بالتحقيق.
وأضافت: “عزز الجهاز من جهوده الرامية للحصول على صورة أوضح للتهديد الذي تفرضه جماعات اليمين المتطرف على نيوزيلندا“.
وأضافت: “الشخص الذي وجهت إليه تهمة القتل لم يجذب على الإطلاق انتباه الجهاز وليس معروفا لدى جهازنا الاستخباراتي أو نظيره الأسترالي”.
(د ب أ)
أيا كانت الأسباب التى أدت الى ذلك الحادث الذى راح ضحيته أبرياء أيا كانت جنسياتهم أو شريعتهم أو معتقداتهم، فقد قامت السيدة المحترمة جاسيندا بواجب الشجب والرفض (عمليا)، وليس أبلغ على ذلك من الصورة
رفقة الموضوع. فلننظر كم الزهور والورود الهائلة بالصورة!
ولكن المشكلة هى ليس كل أفراد المجتمعات على مستوى المسؤولية.
يؤيد ذلك الرأى، أن التكنولوجيا الرقمية
مفترض أن الحكومات أتاحتها للعامة
بعد مناقشات فنية مطولة للاستخدام
العام، إلا أننا يجب أن نتوقف باحترام
أمام أقوالٍ، ربما يكون لنا على أصحابها
تحفظات، لكنها مؤثرة وإيجابية:….
فضلا متابعة إن كان صالحا
للنشر…
استكمالا ان كان صالحا
للنشر فضلا…
«أليس من العار أن تترك مقدرات أمّة تحت رحمة مواطنين يتصرفون بهذه المقدرات بخفّة ومجون كما لو كانوا يلعبون الورق.-
أدولف هتلر.
«لقد اكتشفت مع الأيام أنه ما من فعلٍ مغايرٍ للأخلاق, وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود يداً فيها».-
أدولف هتلر.
الأكثرية الجاهلة هي التي تتحكم
بالبلاد وذلك بفضل ما يدعى بنظام الإقتراع العام.-
أدولف هتلر.
«إن أعظم الويلات لا تبرر استسلام
المرء لليأس».-
أدولف هتلر.
«إن قيادة الناس مهمة لا يحسن أداءها إلا الأبطال».-
أدولف هتلر.
فضلا متابعة إن كان
صالحا للنشر…
استكمالا ان كان صالحا
للنشر فضلا…
«المصاعب انما خلقت لا لنستسلم لها بل لكي نحطمها تحطيما ونتخطاها».-
أدولف هتلر.
بتصرف فى كلمة.
«إن جيلاً يتبرم بالحالة التي هو فيها ويكتفي بالتبرم بدلاً من أن يجتهد في إزالة بواعثه … إن جيلاً هذا شأنه مقضي عليه بالزوال».-
أدولف هتلر.
«البعض يعتقدون أنهم رجال لمجرد أنهم ليسوا نساء».-
أدولف هتلر.
«الرجل القوي ، لا يسمح لأمسه أن يستولي على الكثير من يومه».-
أدولف هتلر….
فضلا متابعة إن كان صالحا
للنشر…
استكمالا ان كان صالحا
للنشر فضلا…
«أليس من العار أن تترك مقدرات أمّة تحت رحمة مواطنين يتصرفون بهذه المقدرات بخفّة ومجون كما لو كانوا يلعبون الورق.-
أدولف هتلر.
«لقد اكتشفت مع الأيام أنه ما من فعلٍ مغايرٍ للأخلاق, وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود يداً فيها».-
أدولف هتلر.
الأكثرية الجاهلة هي التي تتحكم
بالبلاد وذلك بفضل ما يدعى بنظام الإقتراع العام.-
أدولف هتلر.
«إن أعظم الويلات لا تبرر استسلام
المرء لليأس».-
أدولف هتلر.
«إن قيادة الناس مهمة لا يحسن أداءها إلا الأبطال».-
أدولف هتلر….
فضلا متابعة إن كان
صالحا للنشر…
«يستحيل هزيمة شخص، لا يعرف
قلبه اليأس».-
أدولف هتلر.
«أحقر الأشخاص الذين قابلتهم هم
هؤلاء الذين ساعدوني على احتلال بلادهم».-
أدولف هتلر.
«هرب الشيطان بعد أن كثرت أعداد
من يقوم بواجبه من البشر».-
صدام حسين.
فإن أى تجاوز مهما صَغُر، يرتكبه أحد
المواطنين، مباشرة يتأثر به الأمن
والاقتصاد القومي للدولة.
«لا أطلب منك أن تكون مثاليا كالملائكة،
ولكن لا تكن أرجوك من الحمقى والمغفلين».-
أحمد عمر.
شكرا لكم.