هل فتحت إسرائيل قلبها؟ أم شلت في مخها ؟ ألمانيا المعروف عنها كرهها لليهود كره العمى والبصيرة، والان سترسل جنودها الى اسرائيل ليتدربوا على حرب الانفاق ام هناك دسائس خطيرة للشعب
الفلسطيني ومكافأة للحرب على غزة وحماية إسرائيل على انها خسرت حربها وبحاجة لمن يساندها في وجه الفلسطينيين العزل. وهنا اتضح المكر والخداع الحربي وخدع الحرب الاسرائيلية بانها مظلومة من قبل الفلسطينيين وتحتاج لمن يساعدها.
خطوة خطيرة من المانيا وفي باطنها امور غيبية لا نعلمها ولا يعلمها الا الله ، فبدل ان ترسل جيوشا لحماية العزل والحفاظ على حياتهم ترسل جيوشا لاخمادهم والقضاء عليهم وربما المانيا لديها سلاح قامت بانتاجه وتريد تجربته على الفسلطينيين لمعرفة قدرته وفعاليته ولكن كل هذا يزيد الشعب الفلسطيني قوة وثباتا ويزيد اسرائيل خسة وفشلا وموتا وستتجرع سما زعافا وان شاء الله تنهدم الانفاق على رؤوسهم ويقضى عليهم فيها وتصبح قبورهم فلك الله يا فلسطين والدعاء منا الى يوم الدين.
عبدالله عايض القرني