نشرت الناشطة المثيرة للجدل علياء المهدى، عضوة جمعية “Femen” صورة جديدة لها عارية تماماً بجوار فتاة أخرى، يجلسان على علم “داعش”. وأثارت صورة علياء الجديدة ردود فعل واسعة على مواقع التواصل الاجتماعى، فيس بوك وتويتر، و”القدس العربي” يمتنع عن نشر الصورة نظراً لوجود لفظ الجلالة المكتوب على علم “داعش”.
برافو يعطيك ألف عافية
المشكلة انه لما تتعرى بصير الموقف مقرف جدا لغياب جميع التضاريس الجغرافية وايضا بسبب انتشار الاعشاب الضارة متروكة على حافة الطريق لفترات طويلة جدا.
ليست ناشطة, إنما مضطربة سلوكيًا ونفسيًا, ولو كانت ناشطة, فماذا يمكن لنا أن نطلق على “ريتشيل كوري” أو “لمى شحادة” أو “رزان غزاوي” أو “رزان زيتونة” أو “طل الملوحي” أو “أمل علم الدين” أو “آنا بولتزر” … إلخ.
أن شئت الدقة أن تقول ساقطة مصرية وليست ناشطة مصرية وأغلب الظن أن فعلتها هذه ستكون أخر أفعالها الساقطة لان داعش لها فروع فى كل مكان الأن ومن السهل أن يصلوا الى مكانها والنتيجة معروفة سلفاً وعندها ستكون رأسها معلقة على سنام علم داعش
بسم الله الرحمن الرحيم (( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ )) صدق الله العظيم رفعت الاقلام وجفت السطور .
بصراحة هي و داعش وجهان لعملة واحدة…الاثنين اعداء للاسلام الحنيف.
كل يوم نسمع قصة إيه الحكاية فهمونا ..!
عمل بلا معنى، لقد سبق وكشفت عن كل شيء ولم يعد لديها أي جديد تكشف عنه.
أعجب وأعجب وأعجب كل العجب لإهتمام الصحف ووسائل الإعلام بنشر أخبار وصور هذه التافهه ولكنه الإعلام الغربي يريد منا أن نوجه إهتمامنا لكذا مواضيع.