المليشيات الطائفية الشيعية والسياسات العنصرية لرئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي هي التي أفرزت داعش ودعمتها، طبعا إضافة إلى سياسة الحرمان والإقصاء والحقد وتحميل السنة جرائم البعث ودم سيدنا الحسين والمآسي التاريخية والمعاصرة وكل جريرة و فشل.
قانون ردة الفعل يجري أول ما يجري على العنصرية الرهيبة ضد أهل السنة وردة الفعل هي التي غذت التطرف بين شبابهم.
يجب ان تراجع كل الأطراف نفسها وأن يعلنوا حربهم على الطائفية كل بدءا من نفسه، ويلتزموا التسامح بدل الضغينة والعدل بدل الأثرة وأن يجعلوا العراق والإسلام (لا الطائفية) فوق الجميع.
زاهد – المغرب العربي