القاهرة: أعرب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي عن خالص أمنياته بالتوفيق والنجاح للمنتخب المصري (الفراعنة) في بطولة كأس الأمم الأفريقية 2019 لكرة القدم بمصر، مطالبا جميع أفراد المنتخب ببذل أقصى الجهد لإسعاد الشعب المصري.
جاء ذلك خلال زيارة الرئيس السيسي السبت، للمنتخب المصري خلال تدريباته باستاد الدفاع الجوي، وذلك بحضور الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، بحسب المتحدث باسم الرئاسة المصرية السفير بسام راضي.
وأكد الرئيس السيسي ثقته الكاملة في إدراك أعضاء جهاز المنتخب الوطني واللاعبين لحجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم، كما شدد على أهمية تحلي أفراد المنتخب بالانضباط والسلوك الراقي، بما يعكس كونهم واجهة لحضارة مصر وعراقتها، ويبرز قيمة مصر وشعبها العظيم، ويكمل الصورة النهائية لنجاح البطولة تنظيميا وجماهيريا.
وتعهد اللاعبون خلال اللقاء، ببذل أقصى جهد لإدخال الفرحة في قلوب ملايين المصريين.
وأضاف راضي أن الرئيس السيسي قام بجولة تفقدية للمنشآت والتجهيزات باستاد الدفاع الجوي للوقوف على الترتيبات النهائية لأعمال رفع الكفاءة التي جرى تنفيذها بالاستاد لاستضافة عدد من مباريات البطولة الأفريقية.
وأعرب الرئيس السيسي عن تطلعه لأن تشكل البطولة دفعة إيجابية للرياضة المصرية ككل، وكرة القدم بشكل خاص، في ظل ما تم تطويره من بنية تحتية رياضية على أعلى مستوى. ويستعد المنتخب المصري لخوض نهائيات كأس الأمم الأفريقية 2019 التي تحتضنها مصر بين 21 حزيران/ يونيو و19 تموز/ يوليو.
وحقق المنتخب المصري اللقب سبع مرات.
(د ب أ)
الشعب لا يسعده انتصار في كرة القدم او الحصول على الفوز بكاس قارية او ما شابه دالك لانه بكل بساطة شيء عابر فما يريده المرء هو الاصلاح والتغيير الحقيقيين والاحساس بانه مواطن في وطنه وليس مجرد رقم يتلاعب به السياسيون وعلى راسهم الحكام فلا تحاولوا استغلال الرياضة لتخدير الشعوب كما تفعلون مع الدين حيث يتم استغلاله لخدمة اجندات الانظمة واطلاق الفتاوى دات اليمين ودات الشمال لاظهار الحكام وكانهم تقاة وارعون يخدمون البلاد والعباد.
كلنا ندعم المنتخب الوطني لكرة القدم..شكرا للرئيس على اللفتة الطيبة بزيارة الفريق في مكان التدريب.
«كل شئ منوط بإرادة هذه الأمة (مصر)».-
أنور السادات.
برغم بعض التحفظات على السياسة الخارجية والداخلية للرئيس الراحل
السادات، إلا إننى أعود إلى خطابه
يوم 16 أكتوبر تقريبا 1973, بمجلس
الشعب، لكى أتوقف بالتأمل والتفكر أمام
عبارات تضمنها الخطاب فى نواحى
استنهاض روح الإرادة والتحدى.
هتلر والفاشية كانا سببا فى تدمير أوروبا، ولكنى أتوقف باحترام أمام
عبارات له، معتبرة ومتزنة.
واليوم نحن أمام حدث رياضي كبير،
وأرى أن موقع القدس العربي الكبير
لم يخرج عن خط الحدث الرياضي
ولو بكلمة نقدٍ واحدة…
فضلا متابعة لو صالح للنشر…
استكمالا فضلا لو صالح للنشر…
ملايين منا يعشقون السواد والهم والغم
حتى مع الأحداث الرياضية الكبرى
المفرحة لا ينسون ولو مؤقتا النقد،
على الأقل إلى انتهاء الحدث.
وكأنه لا يكفينا 365 يوم فى السنة
نقد!
ولو اضطلع القضاء فعلا بدوره ببعض
البلدان العربية، والجهات الرقابية، لدخل
ملايين منا السجون، أو تكبدوا غرامات
فادحة كالغرامات الرادعة فعلا التى
تطبق بالدول العظمى على المواطنين
الخارجين على القانون بمختلف أشكال
الاحتيال والالتفاف على القوانين المنظمة.
منذ سنوات بعيدة، كان العاملين متفاعلين مع مسرح الاحتفال، العضو
المنتدب المفوض العام على المشروع
القومي الصناعي الكبير حاضرا، محافظ
المدينة حاضرا، وكبار الضيىوف، النساء
والأطفال فرحين بفقرات الحفل على
المسرح. تنظيميا، الحفل ناجحا بكل
المقاييس.
فضلا متابعة لو صالح للنشر…
استكمالا فضلا لو صالح للنشر…
فجأة نهض أحد العاملين نحو العضو المنتدب المفوض العام، ليتقدم إليه
بشكوى من أحد المهندسين بالمشروع!!
تحديدا اختار السيد العامل توقيت
الحفل والناس والنساء والشباب فرحون!!
هكذا كثير من الناس يختارون الأوقات
السعيدة ليقذفوا مصابيح الحفل بالكراسى ليحولوه إلى عتمة!!
أمر غريب عجيب حتى اختيار الوقت
المناسب يفتقده كثير من الناس!!
شكرا القدس العربي الكبير.