الرياض: قالت مصادر عراقية إن رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي يواجه أزمة سياسية مع برلمان بلاده تستهدف العلاقات الأردنية- العراقية، كاشفة عن محاولات ضغط برلمانية تمارسها الكتل السياسية البرلمانية للضغط على الأردن لتسليم بغداد معارضين عراقيين على رأسهم رغد ابنة الرئيس الراحل صدام حسين.
ونقلت صحيفة “عكاظ” السعودية اليوم الخميس عن مصادر برلمانية وصفتها بـ”المأذونة” أن كتلا برلمانية تسعى إلى زج ملف المطلوبين العراقيين بالأردن ضمن الملفات التجارية بين البلدين.
وأشارت إلى أن الحكومة العراقية ترفض ربط هذا الملف بالملفات التجارية والاقتصادية، قائلة: “إن كتلا سياسية تسعى منذ مدة لزج ملف المطلوبين العراقيين ضمن ملفات العراق والأردن التجارية والاقتصادية”، وألمحت إلى أن الهدف الأول من تلك الضغوط قد يكون إفشال أي تقارب عربي وثيق بين العراق وجيرانه.
وترفض الحكومة العراقية ربط الملفين التجاري والاقتصادي مع الأردن بأي جانب سياسي آخر، فيما يرفض الأردن وفق مصادر حكومية تحدثت للصحيفة أي محاولة ابتزاز سياسي يمس السيادة الأردنية، مؤكدة أنه من المستحيل بالنسبة لعمّان التي تستضيف نحو نصف مليون عراقي، بينهم معارضون للتواجد الأمريكي في العراق وللعملية السياسية الرضوخ لأي ضغوطات.
وبلغ التبادل التجاري الشهر الجاري معدلات قياسية وصلت إلى نحو مليار ونصف المليار دينار عراقي (نحو مليون و257 ألف دولار) في اليوم الواحد كإيرادات للمنفذ الحدودي بين البلدين، في وقت كشفت فيه وزارة الكهرباء العراقية عن بدء خطة الربط الكهربائي بين البلدين اعتبارا من الشهر القادم لتغذية مناطق أعالي الفرات غربي الأنبار، إلى جانب اتفاق سابق لتصدير النفط الخام من حقول البصرة إلى الأردن، واتفاق لشحنات نفط تنقل بالصهاريج إلى الأردن برا.
(د ب أ)
اولا حاسبوا القتلة الذين فتكوا بالعراقيين ودمروا البلد واعيدوا الاموال المهربة من المفسدىن الذين جاؤوا مع المحتل ومازالوا يمتصون دم العراقيين ولما يكونوا هناك قضاء عادل فحاسبوا المطلوبين !
يبدو أن هذه الإستراتيجية سيتم إتباعها من قبل حلفاء إيران في البرلمان العراقي لمنع تطور أي علاقة للعراق مع أي دولة عربية .وخاصة ان ايران تستفرد بالعراق وتهيمن.على كافة مقدرات العراق وتمسك بخيوط القرار السياسي والعسكري والاقتصادي في العراق
كم حكومة العملاء ضعيفة وهي التي تخشى امراة تقيم في خارج البلاد؟
هل هذه هي المرجلة، لديكم؟ كان تعليق (صدام حسين)، على من هوّس بجوار حبل المشنقة، ومن وجهة نظري تناسب من أختار صياغة عنوان (البرلمان العراقي يضغط على الأردن اقتصاديا لتسليم رغد صدام حسين ومطلوبين آخرين) من أهل الإعلام، لماذا؟!
هل وظيفة أي موظف في البرلمان العراقي، أو النظام البيروقراطي، هي سياسية أم أمنية أم قانونية أم تشريعية؟!
وما دخل (الاقتصاد) بتقليل دخل العراق بحجة الواسطة والمحسوبية والرشوة
لمن يهمه الأمر :
يقال إن في الزمن الماضي تاه في الصحراء الأردنية نساء عرب مع أطفالهم بدون رجالهم ، صادفهم مجموعة غرباء من الخيالة الأردنين خافت النساء والأطفال من الغرباء إن يعتدوا عليهم ، لكن الخيالة الأردنيون اجاروا النسوة والأطفال مع نسائهم وحموهم حتى جاء من أهلهم من يبحث عنهم ويطلبهم فوجدوهم أمنات مكرمات ، وصف العرب يومها الاردنيون ” النشامى ” ولصق الوصف الاسم بالاردنين ….
نحن النشامى لا نرد مستجير ، نجوم سهيل والثريا أقرب لكم من رغد وأخواتها
كفو الله حييهم النشامى
*اولا : هذا ملف مغلق (بالشمع الاحمر).
ثانيا ؛ رغد والمعارضة العراقية ف الاردن
لا يوجد لهم نشاط (سياسي ) نهائيا
بشهادة السفارة العراقية بعمان.
ثالثا : هاي ورقة رخيصة ومحروقة
للإبتزاز من قبل أذناب ايران بالعراق.
رابعا ؛ العلاقة بين الشعب العراقي
والشعب الاردني قوية ولا تتأثر بخزعبلات
بعض ساسة العراق (المرتزقة) الفاسدين..
الشعب الاردني الشقيق شعب عربي اصيل لا عتقد سوف يسلم رغد الي العراق هذه هي صفت العرب
من اجل ارضاء ايران….