لندن- وكالات -“القدس العربي”: انتقد وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن احمد بن محمد آل خليفة هجوم حزب الله الأحد على إسرائيل، متهما الدولة اللبنانية بـ “التفرج” على التصعيد على حدودها.
وكتب الوزير البحريني في تغريدة على تويتر “اعتداء دولة على أخرى شيء يحرمه القانون الدولي. ووقوف دولة متفرجة على معارك تدور على حدودها وتعرض شعبها للخطر هو تهاون كبير في تحمل تلك الدولة لمسؤولياتها”.
اعتداء دولة على أخرى شيئ يحرمه القانون الدولي . و وقوف دولة متفرجة على معارك تدور على حدودها و تعرض شعبها للخطر هو تهاون كبير في تحمل تلك الدولة لمسؤولياتها . #لبنان #اسرائيل #حزبالله
— خالد بن أحمد (@khalidalkhalifa) September 1, 2019
وقوبلت تغريدة وزير الخارجية البحريني بموجة غضب عارم من المدونيين تعليقا على تغريديته .
ليس حباً او دفاعاً عن #حزب_الله
–
لكن تغريدتك هاذي تمثلك انت لوحدك.
واذا متعاطف مع اسرائيل .. روح عزيهم وطبطب على كتوفهم(قال اعتداء دولة على اخرى قال)‼️
اسرائيل دولة احتلال ولا نعترف بها كدولة
–#لبنان— عبدالله بن حمدان العنزي (@IV1VI) September 1, 2019
حقيقة في هذه اللحظات الأليمة لا نعرف نعزيك أم نعزي أهلك وعشيرتك في الكيان #الصهيوني الغاصب . نعرف الأمر جلل عليكم ومصيبتكم كبيرة…. لكن هذا هو #الوعد_الصادق #لبنان #البحرين pic.twitter.com/Ygj1SwGSKh
— سيد هاشم كاظم (@B7raini_) September 1, 2019
الضربة في إسرائيل والصراخ في البحرين ياللعجب !
— هل يعُود الرّاحلون ! (@4hmed_19) September 1, 2019
حزنان على ربعك
— emad mteir (@emadnader13) September 1, 2019
أنت عار على الأمة
— Yahya Alhadid (@YahyaAlhadid) September 1, 2019
وأعلن حزب الله الأحد تدمير آلية عسكرية إسرائيلية في منطقة أفيفيم قرب الحدود الجنوبية للبنان، بينما ردت إسرائيل بإطلاق النار على جنوب لبنان، ما أثار مخاوف من تصعيد خطير مع الحزب بعد أسبوع من التوتر المتصاعد.
واتهم حزب الله والسلطات اللبنانية إسرائيل بشن هجوم بواسطة طائرتين مسيرتين في ضاحية بيروت الجنوبية قبل أسبوع.
وقال الحزب إنهما كانتا محملتين مواد متفجرة. إحداهما سقطت بسبب عطل فني والثانية انفجرت، من دون أن يحدد هدف الهجوم.
ووقع هجوم الضاحية بعد وقت قصير من غارات إسرائيلية استهدفت منزلاً لمقاتلين من حزب الله قرب دمشق، ما أسفر عن مقتل إثنين منهما.
وهذه ليست المرة الأولى يدلي الوزير البحريني بتصريحات تعتبر مؤيدة للدولة العبرية، اذ أكد الأسبوع الماضي أن “إيران هي من أعلنت الحرب علينا، بحراس ثورتها وحزبها اللبناني وحشدها الشعبي في العراق وذراعها الحوثي في اليمن وغيرهم. فلا يلام من يضربهم ويدمر أكداس عتادهم. انه دفاع عن النفس”.
وجاء هذا التعليق تعقيبا على غارات في لبنان وسوريا وحتى في العراق نسبت إلى الدولة العبرية.
يا شيخ، انت تثبت شجاعة في قول الخطأ! وإلى اي حد تريد أن تنزل بالحضيض؟
هنيئاً (لدولة ) الصهاينة إزدياد عدد المتصهينين المدافعين عنها و المريح في الأمر أن هؤلاء المتصهينين قد كشفوا أوراقهم كلها و بتنا نعرف أجندتهم التي تصب في صالح الكيان الصهيوني و ضد شعوبهم و الإسلام و المسلمين!!
هل انتقدت يوما ما أعمال الصهاينة يا ابن الحرام… هل شاهدت تقنيص طفل فلسطيني وهو في حضن ابيه؟ هل شاهدت إحراق شاب في بيته مع عاءلته اتناء النوم
هناك مقالين يخص عملية حزب الله ….و عندنا تقرأ بعض التعاليق المشككة و المستهزئة و التى تتهم حزب الله بالعمالة و المؤامرة و…و…..و…..نتسائل لما هذه الهجمة على هذا الرجل ..لأن هناك صراع طائفى مقيت سنى شيعى و كل واحد يغنى على ليلاه ….
لم نكن نتخيل يوما ما ان نصل الى هده الاوضاع الخطيرة في جغرافيتنا العربية المنكوبة كما اننا لم نكن نتنظر هدا الانحدار والانحطاط الدي وصل اليه بعض من يفترض فيهم انهم مسؤولون يدافعون عن الاوطان العربية وشعوبها ومقدساتها وقضاياها وفي مقدمتها القضية الفلسطينية فداء التصهين قد مس الكثير من الاعراب الدين لم يعودوا عربا او مسلمين بل تجردوا من لباس الرجولة والشهامة والعزة والكرامة واضحوا ادلاء وعبيدا لدى اسيادهم لا يرفضون لهم طلبا وهم باوامرهم يتحركون وينطقون
عندما تقرر الاسود الهجوم علئ من يحتل اراضيها، الجرابيع عليها ان تلزم جحورها.
الله يحشرك مع الصهاينة المعتدين يوم يقوم الناس لرب العالمين !!!
و حسبنا الله و نعم الوكيل !
اعتداء دولة على أخرى شيء يحرمه القانون الدولي! عجبي ان معرفته بالقانون الدولي ينتهي هنا ولا يكمل الجمله عندما تكون الدوله المعتدى عليها ارضا محتله. اكاد اجزم بانه لا يعرف اين هذا مكتوب اسم القانون ورقم الفقره. عندما يستميت المرء بالدفاع عن الظالم يكون اشد ظلمة على اخيه. لقد نزعت شجرة التوت عن تصهينكم وافتضح امركم. فمن لهذه الامه ان يخلصها من هذه الحثاله ليرد لها سؤددها وقيمتها؟
یتصور هذه الشخص و بقیه الحکام العرب ان نیل رضا امریکا و اسرائیل سیحمیم و یحمی کراسیهم
الم یکن شاه ایران مخلصا لامریکا و اسرائیل؟
الم یکن حسنی مبارک مخلصا لامریکا و اسرائیل؟
الم یکن علی عبدالله صالح مخلصا لامریکا؟
الم یکن مخلوع تونس مخلصا لامریکا و اسرائیل؟
الم یکن القذافی اعطی الجزیه و حاول نیل رضا امریکا؟
الم یکن بوتفلیقه مخلص لامریکا؟
امریکا ضحت بهم جمیعا.