ناشطون مغاربة يعبرون عن غضبهم بسبب زيارة تطبيعية لوزير إسرائيلي لمراكش

حجم الخط
7

الرباط – “القدس العربي”:

عبر ناشطون مغاربة مناهضون للتطبيع مع الكيان الصهيوني عن احتجاجهم وغضبهم لحضور وزير الداخلية الإسرائيلي الأسبق ندوة دولية في مراكش، وتقديمه لمداخلة، ووصفوا ذلك بـ”جريمة اختراق”.

وحضر وزير الداخلية الإسرائيلي الأسبق، العضو السابق في الكنيست، مائير شتريت، في المؤتمر الدولي للسياسات، الذي انعقد نهاية الأسبوع الماضي في مدينة مراكش، بحضور وزراء ومسؤولين من المغرب والعالم.

وقال المرصد المغربي لمناهضة التطبيع إن حضور “شتريت” يعد “جريمة اختراق صهيونية جديدة”، مستنكرا تمكن الإسرائيليين من الحضور في المؤتمرات المنظمة في المغرب.

ووجه المرصد اتهامات إلى الحكومة بـ”الميوعة المزمنة في التعاطي مع الظاهرة، والخلط المقصود بين المواطنة المغربية، والصهاينة”، في إشارة إلى أصول “شتريت”، الذي ولد في منطقة قصر السوق نواحي مراكش، قبل أن يهاجر إلى إسرائيل رفقة عائلته في خمسينيات القرن الماضي.

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول بسم الله الرحمن الرحيم ? السعيد سادن النور النبوي الشريف أبو تاج الحكمة الأول:

    شكرا جزيلا للقدس العربي

    1. يقول عبدالله من المغرب:

      لاشكرا على واجب …..أنا كمواطن مغربي أفتخر بكراهيتي لإسرائيل والصهيونية عموما ….عاشت فلسطين

  2. يقول الليث الأبيض:

    الشعوب وفلسطين الحبيبة في واد والحكومات الشبه عربية المحكوم عليها في واد لا يلتقيان ولا ينسجمان .باب المغاربة في فلسطين الحبيبة شاهد بناه الشعب المغربي وليس الحكومة . العودة لباب المغاربة أصل كالعودة للأصل أصل.

  3. يقول المغربي-المغرب.:

    لن يغير المغاربة موقفهم من فلسطين. ..رغم كل محاولات تجميل الصهاينة من طرف البعض. ..فالثابت ثابت مهما كانت الظروف والأسباب. .

  4. يقول جلاد العبيد:

    ما العجب في ذالك هههههه

  5. يقول فلان الفلاني:

    الأمر لا يتعلق بالشعوب وانما الحكومات وانا اقسم لكم أن الحكومه الصهيونية لا ترغب في أي تقارب من الشعوب العربيه وانما الحكومات لاتمام معاهدات أغلبها تجاريه وامنيه. والدليل سلامهم مع مصر والأردن لا علاقه الشعبان بهذا السلام….والحكومات منبطحه

  6. يقول غادة الاوراسي:

    هذه ليست المرة الأولي و لن تكون الاخيرة .يا فلان فلاني نعم الشعوب في وادي و الحكام في آخر و لذلك الأمر يتعلق بالحكومات لا بالشعوب لكن هناك شعوب حررت نفسها من هذه الحكومات أو في طريق تحريرها .و هناك من مازال راضي بما يقرره الحاكم و حكومته

إشترك في قائمتنا البريدية