انتخاب زعيم حزب النهصة راشد الغنوشي رئيسا للبرلمان في تونس

حجم الخط
6

تونس: انتخب راشد الغنوشي رئيس ومؤسس حزب النهضة ذي المرجعية الإسلامية، الأربعاء، رئيسا للبرلمان بغالبية الأصوات.

ونال الغنوشي 123 صوتا إثر اتفاق مع الحزب الثاني “قلب تونس”، على ما أفادت مصادر من داخل الحزب.

وكان الغنوشي انتخب نائبا في الانتخابات التي جرت في السادس من شهر تشرين الأول/ أكتوبر الفائت.

(أ ف ب)

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول عمر:

    (تم انتخاب رئيس حركة النهضة الإسلامية راشد الغنوشي رئيسا للبرلمان التونسي) المفروض ان يكتب, حركة النهضة الاسلامية سابقاً!! انا كمسلم بصراحة لست سعيداً لإختيار الغنوشي رئيس للبرلمان! لو كان المرزوقي في محله لكان افضل لأن المرزوقي هو اسلامي اكثر من غالبية اعضاء النهضة واكثر جرئةً واخلاصاً للاسلام ولقيم المجتمع التونسي ولقول الحق!

    1. يقول mohamed:

      أنت تخطئ كثيرا أخي عمر في تحليلك هذا، فالغنوشي رجل حكيم ومتمرس وسياسي كبير وهو الذي ينسب إليه تأسيس حركة النهضة ذات المرجعية الإسلامية وليس كما تصورت أنت…

    2. يقول جعفر - العاصمة الجزائر:

      لو إنتخب أحد غلاة العلمانيين ما لوجدنا مثل هذا الإعتراض..
      الشيخ راشد وحركته لهم تاريخ طويل مشهود وجهود حثيثة غير منقطعة لحد اليوم لخدمة الإسلام وقيمه السمحة الأصيلة بخلق وتجرد ونكران الذات…
      لكننا كما قال الأول نسارع إلى ابن العم نلطم خده.. ولسنا إلى دعاة الشر بسراع..

  2. يقول ابو السعيد:

    متى سيترك هؤلاء الكبار مكانا للشباب.
    متى سيشبعوا من المناصب.
    المقصود ليس السيد الغنوشي فقط ولكت هناك الكثيرين مثله.

  3. يقول Mohamed:

    هنيئا لأشقائنا التوانسة
    رئيس جمهورية و رئيس برلمان من رحم الشعب…
    العاقبة لنا إن شاء الله

  4. يقول سامى عبد القادر:

    من يريد أن يرى الفارق بين تونس الحرة, وبين مصر المُحتلة … فليقارن بين الأستاذ راشد الغنوشى رئيس برلمان تونس المُنتخب, وبين تابع العسكر الذليل المدعو عبد العال, رئيس برطمان أو مكلمة أو طابونة مصر العربية!!
    .
    وإن كنت أتفق بشدة مع الأخ الفاضل “عمر”, فيما قاله عن الرجل العادل المُنصف المحترم, الأستاذ منصف المرزوقى حفظه الله
    .
    إنما الأهم من ذلك, هو الحفاظ على الحرية والديمقراطية فى تونس, لأن الحرية تُعالج أخطاءها, وتُنقى نفسها, وتنفى أى خبث يعترى البلاد أولاً بأول, فتكون النتيجة الحتمية هى الرخاء والتقدم والنماء والإزدهار فى كافة مناحى الحياة
    .
    بينما الديكتاتورية تُراكم الفساد وترعاه وتحرسه وتمارسه بوحشية مقيتة … وتحارب وتقتل وتسجن وتشرد الشرفاء والأكفاء والمخلصين والنابهين … فتكون النتيجة الحتمية هى التدهور والإنهيار والفقر والمرض والمذلة والهوان والتسول من طوب الأرض, تماماً مثلما حدث لبلدى البائسة المُحتلة مصر, على مدار ٦٧ عاماً حالكة السواد, تحت حكم عسكر الجمبرى والسلب والنهب والتنازل عن الأرض والعرض والشرف والكرامة
    .
    بارك الله لتونس الحبيبة وشعبها الحر, ووقاهم شر شياطين الأمة الثلاثة السيسى وابن زايد وابن سلمان, لعنة الله عليهم

إشترك في قائمتنا البريدية