“القدس العربي”: ذكرت قناة المنار التابعة لحزب الله اللبناني، مساء اليوم الإثنين، أن أمين عام الحزب حسن نصرالله التقى ابنة الجنرال الإيراني قاسم سليماني، الذي قتل في غارة أمريكية بالعراق مطلع الشهر الحالي.
وأظهر مقطع مصور نصرالله وهو يخاطب ابنة سليماني، زينب، قائلا “الله سبحانه وتعالى شرفني بالجهاد وشرفه بالشهادة وهذا أجمل عاقبة”.
السيّد حسن نصرالله يستقبل ابنة العزيز الشهيد قاسم سليماني pic.twitter.com/iiClNtrNmB
— جُنْدُ سُلَيْمانِي (@GeneralKasem) January 27, 2020
وكانت زينب قد ناشدت نصرالله بعد مقتل والدها بالثأر له، وقالت في مقطع فيديو “سلامنا إلى عمنا العزيز السيد حسن نصرالله الذي أعلم أنه سيثأر لدم والدي”.
كم من العراقيين والسوريين ماتوا الأطفال المشردين الذين يعيشون هناك ماتوا. يُمكن القول إنُ صراع النّفوذ بين أمريكا وإيران على أرض العِراق جرى حسمه لصالح الأخيرة. وأيّ رد أمريكي عسكريّ أو سياسيّ، سيُؤدّي إلى إشعال حربٍ قد تحرِق أصابع حسن نصرالله
إبتسامات متبادلة في مناسبة حزينة! كيف لبنت في مثل وضعها أن تسافر لرجل غريب؟ لا غريب إلا الشيطان!! ولا حول ولا قوة الا بالله
قَالَ أميرُ المؤمنين علي عليه السَّلام : ” لِسَانُ الْعَاقِلِ وَرَاءَ قَلْبِهِ وَ قَلْبُ الْأَحْمَقِ وَرَاءَ لِسَانِهِ ” .
لا ضير فالرجل بعمر أباها ومن المؤكد أنها أتت و معها ربع لا بأس بعددهم… نتفهم فقد فتاة لأبيها ونحزن لحزنها من أجل إنسانيتنا فقط ولسنا مع قاتل أبيها وهو عدونا الازلي والاكيد دون أدنى شك كذلك غير أن محصلة ما فعلة ألرجل ، أقصد أباكِ أيتها العزيزة كانت وبالاً و هذا الرجل الذي تجلسين معة خان الود والأخوة وطعن الشقيق بالظهر بخناجر مسمومة فهماً منة أن وجودة جزءً لا ينفصم بوجود عائلة خائنة فاسدة قاتلة مفسدة مجرمة سارقة كابوساً يجثم فوق الصدور لمدة خمسون عاماً ويزيد، هذا الرجل خُيّر بأن يقف مع الشعب ولكنة إختار القتلة السارقون…
عن أي شهادة يتحدث هذا الرجل؟؟؟؟ عن القصير التي محيت من على الأرض أو عن ال15 مليون سوري مشرد… أم عن البراميل المتفجرة!!! عن الأبرياء … عن الغوطة عن دوما … عن درعا…عن عن….!!!! هل شردت إسرائيل 15 مليون سوري بحجة لبيك يا حسين؟؟؟؟ وزينب لن تسبى مرتين…
سبحان الله فقاسم سليماني مهندس الخراب في سوريا أجريت على جثته تحليل ال DNA . لأن جثته حرقت بالكامل جراء الصواريخ الأمريكية!!! فأين عنتريته في القصير؟؟؟؟ يمهل و لا يهمل
“الله سبحانه وتعالى شرفني بالجهاد وشرفه بالشهادة وهذا أجمل عاقبة”..
“قل هل أنبؤكم بالأخسرين أعمالاً. الذين ضلَّ سعيُهُم في الحياةِ الدنيا وهم يحسَبونَ أنهم يُحسِنونَ صُنعًا”.
الجهاد أين ؟والشهادة كيف؟ الإستشهاد والجهاد ليسا دكتوراه فخرية تمنح لمن هب ودب . وليس من المستغرب أن يصبح حفتر مجاهدا ، وحافظ أسد شهيدا ، فالألقاب في بلاد العرب أصبحت (ببلاش).
الثأر والكر والفر لا تفيد. تتكرر جميع المعارك على اراضينا. تحرير الارض من شرورهم, ونقل المعارك الى اراضيهم هو الحل
ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب ،. ان الله يمهل ولا يهمل ،. بشر القاتل بالقتل ولو بعد حين ،
نضرع الى الله سبحانه ان يستجيب لدعوات أطفال وأرامل وشيوخ سوريا والعراق والفلسطينيين
كان الاجدر ان يكون الجهاد في فلسطين …..
WE ARE ALL ONE FAMILY ….
ليش هو قاسم سليماني ترك عائلة ؛ دمرها لسوريا والعراق ….لكنها أستغاثت الناس وتصديق الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم في الحديث : إِنَّ اللَّه لَيُمْلِي لِلظَّالِمِ فَإِذَا أَخَذَهُ لَمْ يُفْلِتْهُ، ثُمَّ قَرَأَ: وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ [هود:102] مُتَّفَقٌ عَلَيهِ….فقطع دابر الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين.