القدس: نقلت الصحافة الإسرائيلية عن دبلوماسي عربي قوله إن اتصالات مكثفة تجري لعقد لقاء بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وولي العهد السعودي محمد بن سلمان، في القاهرة.
وقالت صحيفة “إسرائيل اليوم” العبرية (خاصة) عبر موقعها الإلكتروني، الخميس، إن “وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، يجري اتصالات مكوكية لعقد القمة منذ عدة شهور”.
ونقلت الصحيفة عن دبلوماسي عربي، لم تسمه وصفته بـ “الكبير”، قوله إن “اتصالات مكثفة، تجري بين واشنطن وإسرائيل ومصر والسعودية لعقد قمة القاهرة، خلال الأسابيع القليلة المقبلة”.
وذكرت الصحيفة أن القمة المزعومة “قد تعقد حتى قبل الانتخابات الإسرائيلية المزمع عقدها في آذار (مارس) المقبل”.
وأشار المصدر إلى أن “الإمارات والسودان والبحرين وعُمان، ستشارك في القمة أيضا”.
ستشارك الإمارات والسودان والبحرين وعُمان في القمة التي دعي إليها الأردن أيضا، لكن الملك عبد الله لم يؤكد حضوره لأنه يريد مشاركة الرئيس الفلسطيني محمود عباس
ولفتت الصحيفة إلى أن الأردن دُعي للمشاركة في القمة، لكن الملك عبد الله لم يؤكد مشاركته لأنه يريد مشاركة الرئيس الفلسطيني محمود عباس في القمة، بحسب المصدر.
ولم يصدر على الفور تعليقات فورية من الدول المذكورة، حول ما أوردته الصحيفة العبرية.
وأوضح المصدر أن الملك عبد الله يتواصل مع السلطة الفلسطينية بشأن ذلك، مشيرا إلى أن إسرائيل أبدت موافقة مبدئية على مشاركة الرئيس عباس في القمة.
لكن الصحيفة نقلت عن مسؤول فلسطيني كبير، لم تذكر اسمه، قوله إن “القيادة الفلسطينية تتشبث بمقاطعة واشنطن وتجميد الاتصالات السياسية مع إسرائيل”.
وفي 17 ديسمبر/ كانون الأول 2019، نقل موقع “أكسوس” أن اجتماعا ثلاثيا سريا عقد في البيت الأبيض، ضم إسرائيل والإمارات، وأنه يعد خطوة من إدارة الرئيس دونالد ترامب لتقوية العلاقات.
(الأناضول)
ما هذا الاندفاع نحو النتن، هل هو صحيح أم انها تسريبات من طرف الاعلام النتناوي بهدف تسجيل نقاط لة بين أفراد شعب نتنائيل وهو المدان بمحاكمهم بالسرقة والاختلاس في دويلة أصلاً تعيش على حساب دافعي الضرائب بالولايات المتحدة و دول غربية أُخرى.
صحيح أن البدو لديهم إعتقاد راسخ سواءً آل سعود أو عيال زايد بأن صكوك الغفران النتنياوية هي طريق البقاء في السلطة والحكم ولكن…. بهذه الفجاجة، عيني عينك…
كدة كملت وكل شئ إنكشف وبان وسيأتي حسابه من الله إن شآء الله .
اي سريه هذه، الواضح ان هذا الشخص في وحم على دولة اجداده ومستعد اي يشتري شوقه بالعرب والمسلمين بلا تفكير
حملة حرب نفسية ضد الفلسطينيين لاغير . الدعاية الإسرائلية تضرب في كل الإتجاهات. قد يلتقيان , لكن ليس الآن وليس علنا . الوقت لايزال مبكرا لفعل ذلك.
و لمذا …” سرية ” ….؟
الحكام يطبخون و لكن الشعوب لن تقضم كل ما يقدم لها علي أطباق الذل و المهانة و الخيانة